النهار أونلاين:
2025-03-13@21:03:57 GMT

وولفرهابتون يحدد قيمة آيت نوري

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

وولفرهابتون يحدد قيمة آيت نوري

حددت إدارة نادي وولفرهامبتون الانجليزي، قيمة بيع لاعبها الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، المطلوب بقوة في كبار أندية “البريميرليغ”.

وارتبط اسم الظهير الأيسر لـ”الخضر” بالعديد من الأندية الانجليزية، بفضل المستويات التي يقدمها هذا الموسم، أبرزها أرسنال وليفربول وتشيلسي، وقطبا مدينة مانشستر.

وكشف الصحفي التركي “Ekrem KONUR” في تغريدة على حسابه الرسمي عبر منصة “إكس”.

بأن مسؤولي “الوولفز” متفتحون بخصوص إمكانية بيع آيت نوري.

كما أبرز الصحفي ذاته، بأن إدارة الذئاب، تشترط الحصول على 65 إلى 70 مليون أورو. مقابل التخلي عن مدافع الخضر.

مشيرا في المقابل، إلى أن آيت نوري، يحظى باهتمام من طرف كبار الأندية الانجليزية، الراغبة في ضمه خلال فترة التحويلات الشتوية القادمة.

???????? #WolverhamptonFC ????????
Wolverhampton have set a price tag of €65/70 million for left-back Rayan Aït Nouri.

▪️ Premier League giants are monitoring the situation of the Algerian player. pic.twitter.com/PTRgvbZkbH

— Ekrem KONUR (@Ekremkonur) October 31, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: آیت نوری

إقرأ أيضاً:

كيف عاش الإماراتيون رمضان قديماً؟ كبار المواطنين يروون تفاصيل الشهر الفضيل

يحمل شهر رمضان المبارك في دولة الإمارات طابعاً خاصاً يمزج بين بساطة الموائد، وروح التكافل، واجتماع الأهالي في المجالس بعد الإفطار، مما يجعله محطة استثنائية في حياة كبار المواطنين الذين يستعيدون ذكرياتهم بحنين بالغ عن شهر رمضان في الماضي، حيث امتزجت النفحات الروحانية بعادات متوارثة شكلت ملامح الهوية الإماراتية الأصيلة.

وتحدثت الدكتورة مريم البيشك، عضو مجلس أمناء جامعة كلباء، عبر 24، عن الاستعدادات التي كانت تسبق شهر رمضان المبارك، موضحة أن استقبال رمضان كان يبدأ من منتصف شهر شعبان، حيث كانت النساء يقمن بتنظيف البيوت وكنس الطرقات "السكيك" لتكون نظيفة وملائمة للمصلين والمتنقلين بين المساجد. كما كن يجهزن أواني خاصة لا تُستخدم إلا في رمضان، بالإضافة إلى تحضير الأطعمة التقليدية مثل حب الهريس، وتجفيف وطحن الأرز لإعداد طبق "القرني" أحد الحلويات الرمضانية المشهورة.
وأشارت إلى أن رمضان كان يمثل التعاون والتشارك والألفة بين الأهالي، حيث كان الجيران يجتمعون للإفطار في بيت الأكبر سناً، فيما كان الأطفال يستمتعون بتوزيع الأطباق على الجيران، لإضفاء أجواء من البهجة والفرح على الأحياء. كما كان الناس يحرصون على قراءة القرآن وختمه، فيما يجوب المسحراتي الطرقات ليوقظ الصائمين لوجبة السحور مردداً: "قوم أتسحر يا نايم واذكر ربك الدايم".


وأضافت الدكتورة البيشك أن التحضيرات للعيد كانت تبدأ قبل نهاية رمضان، حيث كانت النساء تخيط وتطرز الملابس، وتشتري الملابس للأطفال والحناء للفتيات، مما جعل رمضان شهر الفرح والتجديد، ينتظره الناس بشوق، ويودعونه بحزن. رمضان في الفرجان

بدورها، قالت فاطمة سعيد النقبي عن الأجواء الرمضانية في الماضي: "كانت أيام رمضان تمتاز بالبساطة، وكانت تجمعات الأهل والجيران في الفرجان سمة أساسية. كنا نزور بعضنا، ونتبادل تهاني رمضان، ونصل الأرحام، ونتشارك الأطباق في أجواء يسودها الألفة والمحبة".
وتابعت النقبي أن العبادة والمحافظة على قراءة القرآن كانتا من الأولويات، مشيرة إلى أن رغم استمرار الروابط العائلية اليوم، إلا أن التكنولوجيا غيرت أساليب التواصل، فأصبحت اللقاءات المباشرة أقل، رغم أهميتها في تعزيز العلاقات الاجتماعية.

المجالس الرمضانية.. تقليد إماراتي متوارث يرسخ التلاحم المجتمعي - موقع 24تمثل المجالس الرمضانية في الإمارات منصات لتعزيز الروابط الاجتماعية، ومناقشة القضايا الثقافية والمجتمعية بأسلوب يعكس روح الشهر الفضيل، ويتبادل فيها الحاضرون مواضيع حول التراث والقيم، لتعزيز الوعي والتلاحم المجتمعي. رمضان بين الماضي والحاضر من جهتها، أوضحت زينب حسن الملقبة بـ "أم سعيد"، أن رمضان في الماضي والحاضر يحمل روحاً واحدة، لكنه شهد تغيرات كبيرة في طريقة الاحتفال به.
وقالت: كان رمضان يتميز بالبساطة، وكانت العائلات تجتمع حول موائد الإفطار التقليدية، وكانت الأجواء الروحانية أكثر حضوراً. أما اليوم، فقد تغيرت بعض العادات، فأصبح التواصل أكثر اعتماداً على الوسائل الاجتماعية، وانتشرت الولائم الفاخرة، كما زادت العروض الرمضانية على التلفاز والمنصات الإلكترونية.
وأكدت أم سعيد أن رغم هذه التغيرات، يظل رمضان شهر الخير والبركة، حيث يجتمع الناس على العبادات والصدقات، ويبقى جوهره في تعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية كما كان في الماضي. الحنين إلى البساطة

أما أبوبكر علي بن صالح، فقد تحدث عن الطابع المميز لرمضان في الماضي، قائلاً: كان رمضان مليئاً بالبساطة والروحانية، حيث كانت المساجد تكتظ بالمصلين، والشوارع تمتلئ بالحركة والنشاط استعداداً لموائد الإفطار الجماعية. كنا ننتظر معاً لحظة الإفطار، وكان التراحم سمةً أساسية، سواء بتبادل الطعام مع الجيران أو دعم المحتاجين.
وأضاف: رغم تغير العادات مع التطور، إلا أن الروح الرمضانية لا تزال حاضرة في قلوبنا، ورمضان يبقى في القلب كما هو، ومع مرور الوقت نتمنى أن نعيد بعضاً من تلك التقاليد الجميلة.

مقيمون: أجواء رمضان في الإمارات عامرة بالخير والمحبة والأصالة - موقع 24أكد مقيمون في الإمارات أن أجواء شهر رمضان في الدولة تعيد إليهم ذكريات بلادهم الأم، حيث يعيشون الشهر الفضيل بروح من التآلف والتسامح ضمن مجتمع يجمع مختلف الثقافات، ورغم بُعدهم عن ديارهم، يجدون في العادات الرمضانية بالإمارات ما يذكرهم بتقاليدهم الأصيلة، من موائد الإفطار العامرة إلى روح التعاون ...

 

مقالات مشابهة

  • القانون يحدد شروط إدارة العبوات الفارغة.. تعرف عليها
  • كيف عاش الإماراتيون رمضان قديماً؟ كبار المواطنين يروون تفاصيل الشهر الفضيل
  • القانون يحدد عقوبة مزاولة الطب البيطري بالمخالفة.. تعرف عليها
  • عاسور يحدد مهمتين للجيش الإسرائيلي في غزة
  • اندلاع مواجهات بين قوات الاحتلال وشبان فلسطينيين في بلدة الخضر ببيت لحم
  • هل تأخذ المرأة أجرًا على ارتداء الطرحة؟.. علي جمعة يحدد 3 شروط
  • للوقاية.. المرور يحدد حالات لا يجوز فيها التخطى منعا لحوادث الطرق
  • عطال: “علينا الفوز بكل لقاءاتنا لبلوغ المونديال”
  • إنريكي يحدد المتأهل إلى نهائي «أبطال أوروبا»
  • إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق خلال اقتحام قوات العدو بلدة الخضر