أحمد حاتم يُعلن عن مفاجأة لمحبي “عمر أفندي”
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عبّر الفنان أحمد حاتم خلال لقاءٍ صحافي على هامش ختام مهرجان الجونة السينمائي الدولي، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققه مسلسل “عمر أفندي”، وأشاد بردود الأفعال الإيجابية التي تلقاها من الجمهور.
أكد حاتم أن هذا العمل كان تحديًا بالنسبة له بسبب طبيعته غير التقليدية، إذ يعتمد على الفانتازيا وفكرة السفر عبر الزمن وتقديم أحداث تدور في حقب مختلفة، مضيفاً: “لم أكن واثقًا من أن الجمهور سيتقبل الفكرة، لكننا حاولنا تقديمها بشكل يجعلها قريبة من الواقع، وسعيد بأن الجمهور أحب المسلسل وتفاعل معه”.
عن إمكانية إنتاج جزء ثانٍ من مسلسل “عمر أفندي”، أكد حاتم أن هناك نقاشات مع الجهات الإنتاجية حول هذا الأمر، مشيرًا إلى أن الهدف ليس فقط استغلال نجاح الجزء الأول، بل تقديم قصة جديدة وفكرة مبتكرة تعيد جذب الجمهور مرة أخرى.
أضاف: نحن نعمل للتوصل إلى فكرة قوية، وأتمنى أن يجد الجمهور الجزء الثاني مشوقًا بنفس القدر.
main 2024-11-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تحاكي ملحمة “الطوفان”.. “فرسان الأقصى” لعبة عبر منصة “ستيم” تثير غضبًا صهيونيا
الثورة نت/..
تصاعد الاهتمام بلعبة فيديو تحمل اسم “فرسان الأقصى”، بعد التحديثات التي أجريت عليها، لمحاكاة يوم العبور المجيد في السابع من أكتوبر 2023، والتي ترافق مع غضب الاحتلال ودول غربية، وحراكات لحظرها في دول عديدة.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الإثنين، تدور أحداث اللعبة حول أحمد الفلسطيني، الطالب الشاب الذي تتغير حياته بالكامل بعد تعرضه للتعذيب والسجن ظلماً لخمسة أعوام وفقدان عائلته في غارة جوية صهيونية.
بعد خروجه من السجن، ينضم أحمد إلى حركة مقاومة خيالية تُسمى فرسان الأقصى سعياً إلى الانتقام من أولئك الذين دمّروا حياته وسلبوا وطنه.
تتكشف القصة عبر سلسلة من المهمات على الأرض والبحر والجو، مع وعد بتجربة مكثفة وسرد غني.
وعلى عكس عدد من الألعاب الشهيرة التي تُظهر الشرق الأوسط عبر عدسة غربية، تتحدى فرسان الأقصى الصور النمطية، وتقدم شخصيات عربية ومسلمة بمثابة أبطال يحمل قضية إنسانية عميقة.
ورغم القيود، وجدت اللعبة جمهورًا واسعًا بين الفلسطينيين وداعمي قضيتهم حول العالم. يعتبرها كثيرون وسيلة مبتكرة لتعريف الأجيال الجديدة القضة الفلسطينية عبر أسلوب عصري يجمع بين الترفيه والتعليم.