أحمد سليمان يكشف سر غياب صفقات الزمالك الجديدة عن المشاركة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
علق أحمد سليمان، عضو مجلس إدارة الزمالك، على غياب صفقات الزمالك الجديدة عن مباراة البنك الأهلي في أولى منافسات الدوري المصري الممتاز.
وقال سليمان خلال تصريحات تلفزيونية مع الإعلامي مهيب عبد الهادي: “في لعيبة بتندمج بسرعة وغيرهم لا، زيزو في بدايته مع الزمالك قعد سنتين مش بيشارك أساسي ودلوقتي أحسن لاعب في مصر، وفي لعيبة جديدة شاركت باخر مباريات زي عمر فرج وميشالاك وبنتايك”.
وتابع: “جوميز راضي على صفقات الزمالك الجديدة بشكل كبير على عكس ما يتردد على وسائل التواصل الاجتماعي”.
نجم الزمالك السابق: عبد الله السعيد وناصر ماهر أفضل من إمام عاشور نجم الزمالك السابق يوجه رسالة لـ "علي معلول" حول مصيره بالأهلي إيهاب الخطيب يفجر مفاجأة بشأن عودة طارق حامد للزمالك| تفاصيلوحقق نادي الزمالك الفوز على نادي البنك الأهلي بنتيجة 3-2، على استاد السلام ضمن منافسات الجولة الأولى لبطولة الدوري الممتاز.
نجح ناصر ماهر في تسجيل الهدف الأول لنادي الزمالك في مرمى البنك الأهلي، في الدقيقة 38 من انطلاق المباراة بعد تمريرة سحرية من عبد الله السعيد ليسددها تجاه المرمي ليعلن عن تقدم الزمالك بهدف نظيف.
وتعادل محمد هلال لنادي البنك الأهلي في الدقيقة 50 من عمر اللقاء عن طريق ركلة جزاء.
وسجل ناصر منسي الهدف الثاني للزمالك في الدقيقة 53 من عمر اللقاء من رأسية رائعة بعد عرضية متقنة من ناصر ماهر.
وسجل محمد هلال الهدف الثاني للبنك في الدقيقة 75 من عمر اللقاء من ركلة جزاء تم احتسابها على محمد عواد، لتصبح النتيجة التعادل 2-2.
وفي الدقيقة 90+9 من عمر اللقاء نجح عبد الله السعيد في تسجيل هدف الفوز الثالث ليحسم به اللقاء لصالح الزمالك.
وبتلك النتيجة يحصد الزمالك أول 3 نقاط له في بطولة الدوري الممتاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوري المصري الزمالك البنك الاهلي نادي الزمالك مهيب عبد الهادي صفقات الزمالك الجديدة احمد سليمان عضو مجلس ادارة الزمالك من عمر اللقاء البنک الأهلی فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
رئاسة ترامب الجديدة تفتح أبواب "الاندماج والاستحواذ" لتوقعات واعدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتوقع مؤسسات مالية أن يشهد قطاع الاستحواذ والاندماج بين الشركات انتعاشًا ملحوظًا خلال الأعوام الأربعة المقبلة.
ويرى الخبراء أن البيئة الاقتصادية والسياسية الجديدة، التي تتسم بفوز دونالد ترامب وتوجهاته الاقتصادية الداعمة للأعمال، ستسهم بشكل كبير في تسريع وتيرة هذه الصفقات.
ومن العوامل المحفزة أيضًا تقليص معدلات الفائدة وتخفيف القيود المتعلقة بالمنافسة والاحتكار، وهي وعود أطلقها ترامب خلال حملته الانتخابية.
قطاع الخدمات المالية يبدو في حالة استعداد للاستفادة من الإصلاحات المتوقعة، التي تشمل تخفيض الضرائب وتخفيف اللوائح التنظيمية.
هذه التغييرات من شأنها أن تخلق بيئة أكثر ملاءمة للاستثمارات وتعزز ثقة المستثمرين، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على صفقات الاستحواذ والاندماج.
ولطالما وصف ترامب هذه العمليات بأنها "فن"، مما يعكس ثقته في قدرتها على دفع عجلة الاقتصاد.
وفقًا لتقديرات مؤسسة مالية بارزة، من المتوقع أن ترتفع وتيرة صفقات الاستحواذ والاندماج بنسبة 20% بحلول عام 2025.
يُعزى ذلك إلى تحسن أداء الأسواق المالية، وتخفيف الأوضاع الاقتصادية، واستقرار السوق إلى حد كبير.
أحد المسؤولين في شركة مالية كبرى أشار إلى أن سوق الاندماجات سجل بين 70 إلى 80 صفقة سنويًا خلال العامين الماضيين، مع صفقات تجاوزت قيمتها 50 مليون دولار.
خلال فترة رئاسة ترامب الأولى، شهدت هذه السوق مستويات غير مسبوقة، حيث بلغ متوسط الصفقات السنوية 78 صفقة بين عامي 2017 و2019.
بالمقارنة، شهد عامي 2023 و2024 انخفاضًا كبيرًا في النشاط، مع تسجيل 15 و27 صفقة فقط على التوالي.
هذا التراجع، وفقًا للخبراء، خلق حالة من الترقب والرغبة في تحقيق مستويات أعلى، مع توقعات بأن يتجاوز عدد الصفقات 100 سنويًا في السنوات المقبلة.
دونالد ترامب يسعى لتقديم نفسه كشخصية قادرة على كسر القواعد التقليدية، مع توجه واضح نحو التحرر من السياسات المقيدة التي تعيق عمليات الاندماج والاستحواذ.
في الفترة الماضية، اتسمت سياسة إدارة بايدن بتطبيق صارم للقوانين المنظمة للسوق، مما أبطأ بشكل ملحوظ من وتيرة هذه الصفقات.
وقد واجهت العديد من عمليات الدمج الكبرى معارضة شديدة من الهيئات الرقابية، التي أصدرت إرشادات تعتبرها بعض الأوساط القانونية مناهضة للاندماجات.
شهدت السوق الأمريكية محاولات متكررة من وزارة العدل ولجنة التجارة الفيدرالية لتعطيل صفقات رئيسية، من بينها اندماجات متوقعة بين شركات طيران منخفضة التكلفة وسلاسل تجزئة كبرى.
هذه الإجراءات التنظيمية شكلت عائقًا أمام الشركات الطامحة إلى التوسع عبر صفقات الاستحواذ.
ومع ذلك، يبدو أن هناك تفاؤلًا بشأن انعكاسات التغييرات في السياسة الاقتصادية التي يتوقعها العديد من المراقبين تحت إدارة ترامب الجديدة.
من جانب آخر، يواصل مجلس الاحتياطي الفيدرالي سياسته نحو تقليص أسعار الفائدة، ما يخفف من كلفة رأس المال ويعيد تنشيط شهية السوق لصفقات الدمج والاستحواذ.
ويشير خبراء في القطاع المالي إلى أن الشركات التي كانت مترددة في دخول السوق بسبب معدلات الفائدة المرتفعة بدأت الآن في استكشاف فرص جديدة، مستفيدة من المناخ الاقتصادي المواتي.
رغم أن أسعار الفائدة لم تعد إلى مستويات ما قبل الجائحة، فإنها أصبحت أكثر اعتدالًا، ما يوفر فرصة للشركات للتوسع بأقل تكلفة ممكنة.
وفي ظل هذه الظروف، يستعد قطاعا التكنولوجيا والطاقة لاستمرار الهيمنة على نشاط الاندماجات، خاصة مع تزايد أهمية الذكاء الاصطناعي الذي يدفع الشركات إلى تعزيز قدراتها التنافسية من خلال الاستحواذ على شركات مبتكرة.