مؤسسة النفط: نستهدف إنتاج 1.4 مليون برميل يوميا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عن طموحها للوصول إلى مستوى إنتاج مليون وأربعمائة ألف برميل يومياً بحلول نهاية العام الحالي.
ويأتي هذا الهدف في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الإنتاج وتحسين الأداء في ظل الظروف الحالية.
وتستعد المؤسسة لإعادة تشغيل أربعة حقول نفطية كانت خارج الخدمة، وهي: الظهرة والباهي والمبروك والطهارة، وتتجاوز القدرة الإنتاجية للحقول الأربعة مجتمعة 40 ألف برميل يومياً.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة السعودي: ملتزمون بإنتاج نفطي عند 12.3 مليون برميل يوميا
الرياض – اكد وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان، امس، إن المملكة ملتزمة بالحفاظ على قدراتها الإنتاجية القصوى للنفط الخام، عند مستوى 12.3 مليون برميل يوميا.
تصريحات الوزير وردت في كلمته بأعمال مبادرة مستقبل الاستثمار التي انطلقت في العاصمة الرياض، وتستمر حتى الخميس، تحت عنوان “أفق لا متناه: الاستثمار اليوم، لصياغة الغد“.
وذكر ابن سلمان أن قدرة السعودية لإنتاج النفط الخام ستبقى عند 12.3 مليون برميل يوميا، إذ تضع كمية الإنتاج القصوى هذه السعودية جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة كأكبر منتج للخام عالميا.
ويبلغ إنتاج السعودية النفطي في الوقت الحالي أقل من 10 ملايين برميل يوميا، مقارنة مع متوسط الإنتاج الطبيعي البالغ 11 مليون برميل يوميا، التزامنا من المملكة باتفاقية إلزامية وأخرى طوعية لخفض الإنتاج ضمن تحالف “أوبك بلس”.
وزاد: “إلى جانب إنتاج النفط، لدينا مشروع كبير لإنتاج ونقل الغاز الطبيعي من شرق المملكة إلى الغرب على البحر الأحمر.. كما ننفذ جولات تسويقية حول العالم لبيع الهيدروجين النظيف والأخضر للأسواق العالمية”.
وأكد أن بلاده اليوم “تعتبر أكبر منتج للهيدروجين النظيف حول العالم” دون تقديم أرقام حول كميات الإنتاج السنوية الفعلية.
ومبادرة مستقبل الاستثمار، منصة عالمية للتواصل مع مجتمع الأعمال والشركاء والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم، لضخ استثمارات في قطاعات حيوية مثل التكنولوجيا والصناعة والسياحة والخدمات.
وبحسب موقع المبادرة، من المتوقع أن تستقطب النسخة الثامنة أكثر من 5000 ضيف، و500 متحدث حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المتعلقة بالعصر الحالي.
وتشمل النسخة الثامنة، أكثر من 200 جلسة تتناول موضوعات الاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية.
الأناضول