حسين الجسمي يحتفي بيوم العلم الإماراتي: رمز وحدتنا وعزتنا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وجّه النجم الإماراتي حسين الجسمي تهنئة خالصة بمناسبة يوم العلم في دولة الإمارات العربية المتحدة، معبّراً عن فخره واعتزازه بهذا اليوم الوطني.
قال الجسمي في رسالته: “بكل فخر واعتزاز، يسرني أن أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك بمناسبة ذكرى يوم العلم في دولة الإمارات العربية المتحدة. هذا اليوم الذي نجدد فيه الولاء والانتماء لدولتنا الغالية، ونعبر فيه عن حبنا واعتزازنا برمز وحدتنا وعزتنا، علم دولتنا الغالي، الذي يعانق طموحاتنا وآمالنا ويجسد روح الاتحاد الراسخة في القلوب”.
وأضاف الجسمي أن كل لون في العلم الإماراتي يروي قصة وطن شامخ نفخر به أمام العالم، ويعكس قيم العزة التي تتجذر في أرواح أبناء الإمارات.
واحتفاءً بهذه المناسبة، شارك حسين الجسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أغنيته الوطنية “يا علمنا” التي أصدرها عام 2014، مهدياً إياها لجمهوره تأكيداً على مكانة العلم كرمز للوحدة والطموح والاعتزاز.
View this post on InstagramA post shared by Hussain Al Jassmi حسين الجسمي (@7sainaljassmi)
main 2024-11-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل: الشركات السبع المعاقبة أمريكيا بسبب السودان لا تملك ترخيصاً سارياً ولا أعمال لها في الإمارات
أبوظبي - وام
أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 7 يناير 2025م، سبع (7) شركات مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة على برنامج العقوبات المفروضة على السودان، وهي: شركة كابيتال تاب القابضة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كابيتال تاب للاستشارات الإدارية - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كابيتال تاب للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة كرييتف بايثون - ذات مسؤولية محدودة، وشركة الزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات - ذات مسؤولية محدودة، وشركة الجيل القديم للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة، وشركة هورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة - ذات مسؤولية محدودة.
وقد عملت دولة الإمارات العربية المتحدة على إجراء تحقيقاتها الخاصة بشأن هذه الشركات والأفراد المرتبطين بها فور إخطارها بهذه العقوبات، وسعت إلى الحصول على مزيد من المعلومات من السلطات الأمريكية للمساعدة في التحقيقات.
وتؤكد وزارة العدل أن أيّاً من هذه الشركات السبع لا تملك ترخيصاً تجارياً ساري المفعول في دولة الإمارات، ولا تمارس أيّ منها أعمالها في الدولة، وانّ السلطات الإماراتية المختصة تواصل مراقبة جميع الأنشطة المشبوهة المحتملة وفقاً لقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.