يمن الحماقي: المرأة المصرية ضلع رئيسي في تحقيق التنمية |فيديو
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قالت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس إنه منذ سنوات يتم الحديث عن التمكين الاقتصادي للمرأة المصرية وهي ضلع رئيسي في تحقيق التنمية، موضحة أن المشاركة الاقتصادية للمرأة أمر مهم في التوقيت الحالي.
. صور الأقمار الصناعية تُظهر حجم الكارثة الطبيعية|شاهد
وأوضحت “الحماقي” خلال حوارها ببرنامج “صباح البلد”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، اليوم، السبت، أن الأموال التي أنفقت على التمكين الاقتصادي للمرأة تتخطى المليارات في حين أن التمكين الاقتصادي للمرأة يتراجع على أرض الواقع.
واختتمت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس حديثها، موضحة أن معدلات التمكين الاقتصادي للمرأة والمسجلة في الفترة الأخيرة وصلت 17 % وهي من أدنى النسب عالميا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمكين الاقتصادي الاقتصاد جامعة عين شمس صباح البلد صدى البلد التمكين الاقتصادي للمرأة التمکین الاقتصادی للمرأة
إقرأ أيضاً:
أربعة أحكام تهم المرأة المسلمة في رمضان.. الأزهر العالمي للفتوى يكشفها
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن أربعة أحكام تهم المرأة المسلمة في شهر رمضان، منوها أن للمرأة المُسلمة أحكامًا تختصُّ بها في رمضان.
وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان من هذه الأحكام، الحيض والنِّفاس: فالمرأة إذا حاضت أو نفست أثناء الصيام وجب عليها أن تفطر، ثم تقضي الأيام التي أفطرتها بعد رمضان، حتىٰ وإن رأت الدَّم قبيل المغرب بدقائق قليلة؛ فعن السَّيدة عائشة رضي الله عنها قالت: «كَانَ يُصِيبُنَا ذَلِكَ، فَنُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّوْمِ، وَلَا نُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّلَاةِ». [أخرجه مسلم]
وأما الحكم الثاني فهو الحمل والرضاع: فقد رُخِّص للمرأة الحامل والمُرضِع في فطر رمضان إن خافتا علىٰ أنفسهما أن يلحقهما ضرر أو مشقة غيرُ معتادة بسبب الصَّوم، أو نصحهما الطبيب أن تفطرا؛ وفي هذه الحالة لهما الفطر، وعليهما القضاء فقط، دون إخراج فدية.
وإن كان الخوف علىٰ الجنين أو علىٰ الطفل الرضيع؛ فللأم الفطر، وعليها القضاء دون الفدية -أيضًا- على المُفتى به من أقوال الفقهاء، وإن كانت المسألة خلافيَّة؛ عملًا بمذهب الحنفيَّة، والشافعيَّة في قول، والحنابلة في رواية.
تأخير دم الحيضوأما الحكم الثالث فهو تناول حُبوب لمنع نزول دم الحيض في رمضان: منوها أنه يجوز للمرأة تناول حبوبٍ تمنع نزول دم الدَّورة الشَّهريَّة في رمضان بعد استشارة طبيبة مُتخصِّصة ثقة، وبإذن الزوج، ما لم يترتب على ذلك ضرر؛ قال ﷺ: «لا ضرر ولا ضرار». [أخرجه ابن ماجه]
وإن كان الأولىٰ ترك أمر العادة يجري وفق طبيعته دون تدخُّل طبيّ؛ ففي ذلك استسلام للخالق سبحانه وحُكمِه وحِكمته وتقديره.
أما الحكم الرابع فهو تذوّق الطَّعام أثناء الصِّيام، منوها انه لا بأس شرعًا بتذوق الطَّعام أثناء الصِّيام إن كان لحاجةٍ، بشرط الحرص علىٰ عدم وصول شيء منه للجوف، ومجِّه بعد ذلك، فإن ابتلعت المرأة منه شيئًا فسد صومها، وعليها القضاء.