مباشر. حرب غزة: عشرات القتلى في قصف على شمال ووسط القطاع وحزب الله يقصف شمال ووسط إسرائيل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قالت إسرائيل أن شهر تشرين الأول/أكتوبر كان الأكثر دموية منذ اندلاع طوفان الأقصى من حيث عدد القتلى والمصابين، وقدرت أوساط عسكرية وإعلامية في تل أبيب أن 90 عسكريا ومدنيا قتلوا على الجبهات الشمالية والجنوبية والداخلية
اعلانلا يزال القصف الإسرائيلي المكثف يتواصل على شمال ووسط قطاع غزة، حيث سقط العشرات من القتلى المدنيين صباح السبت وليل الجمعة في بيت لاهيا والنصيرات، ويسعى الجيش بأمر سياسي إلى خنق شمال القطاع بهدف تهجير من بقي فيه من سكان تبنيا لخطة الجنرالات ولو بشكل غير رسمي، ومن بين بنودها تجويع الفلسطينيين والضغط عليهم بكافة السبل لدفهم إلى النزوح.
وعلى الجبهة الشمالية سقط صاروخ أطلقه مقاتلو حزب الله في بلدة عربية وسط إسرائيل أصاب نحو 19 شخصا، فيما حلقت مسيرات للحزب فوق نهاريا سقطت إحداها فوق مصنع وأخرى سقطت في الجليل، في حين أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على عدة قرى وبلدات في جنوب لبنان بينها عيتا الجبل وحاريص.
آخر تطورات الحرب الإسرائيلية في يومها الـ393المصادر الإضافية • وكالات ومواقع
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الولايات المتحدة سنتشر أسلحة إضافية جديدة في الشرق الأوسط لتحذير إيران وحماية إسرائيل بعد أيام من حظر أنشطتها..القوات الإسرائيلية تقتحم وتدمر مكتب الأونروا في مخيم نور شمس بالضفة الغربية دمار شامل ومبانٍ سويت بالأرض في الضاحية الجنوبية لبيروت وميقاتي عدل عن تفاؤله من المفاوضات غزة الشرق الأوسط مخيم جباليا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الولايات المتحدة سنتشر أسلحة إضافية جديدة في الشرق الأوسط لتحذير إيران وحماية إسرائيل يعرض الآن Next فالنسيا تحت الماء.. صور الأقمار الصناعية تُظهر حجم الكارثة الطبيعية يعرض الآن Next اليابان والاتحاد الأوروبي يوقعان اتفاقًا دفاعيًا هو الأول من نوعه وسط تصاعد التوترات الإقليمية يعرض الآن Next أكثر من 33 مليون نيجيري في دائرة الخطر: أزمة الجوع تهدد أكبر دولة في إفريقيا يعرض الآن Next في خطوة تصعيدية.. طهران تلوح بمراجعة عقيدتها النووية وزيادة مدى صواريخها الباليستية اعلانالاكثر قراءة وزير الخارجية الروسي: المعاهدة "الشاملة" مع إيران ستشمل الدفاع هل دولتك من بينها؟.. الصين تضيف 9 دول لتسهيل العبور بدون تأشيرة بعد وفاته بعام.. 400 سيدة يدعين أنهن ضحايا اعتداء جنسي من رجل الأعمال المصري محمد الفايد 392 يوما من الحرب: شمال غزة بين مخالب الموت والمجاعة والأوبئة ولا حل في لبنان قبل انتخابات أمريكا بايدن: أدليت بصوتي مبكرًا وهذه الانتخابات هي الأكثر أهمية في حياتنا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024إسرائيلفيضانات - سيولالصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامبضحاياجو بايدنإسبانياكامالا هاريسحزب اللهقصفإيرانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل فيضانات سيول دونالد ترامب ضحايا جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل فيضانات سيول دونالد ترامب ضحايا جو بايدن غزة الشرق الأوسط مخيم جباليا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو لبنان الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب ضحايا جو بايدن إسبانيا كامالا هاريس حزب الله قصف إيران یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
علاقات مع القاعدة والشباب..بدعم من إيران وحزب الله الحوثيون يتحولون إلى قوة عسكرية كبرى
قال تقرير لخبراء في الأمم المتحدة ونشر أمس الجمعة، إن المتمردين الحوثيين في اليمن يتحولون إلى "منظمة عسكرية قوية" توسع قدراتها التشغيلية بفضل دعم عسكري "غير مسبوق" من إيران، وحزب الله.
وقال الخبراء المكلّفون من مجلس الأمن الدولي، إنه منذ بداية الحرب في قطاع غزة منذ عام، عمل الحوثيون الذين يسيطرون على مساحات شاسعة في اليمن على "استغلال الوضع الإقليمي وتعزيز تعاونهم مع ما يعرف بمحور المقاومة الذي يضم إيران ومجموعات مثل حماس الفلسطينية، وحزب الله اللبناني". منظمة عسكرية قويةوأشار التقرير الذي يغطّي الفترة من سبتمبر (أيلول) 2023 إلى نهاية يوليو (تموز) 2024، إلى "تحوّل الحوثيين من جماعة مسلحة محلية محدودة القدرات، إلى منظمة عسكرية قوية، حيث تَوسع نطاق قدراتها التشغيلية متجاوزاً بكثير حدود الأراضي الخاضعة لسيطرتهم".
وذكر التقرير أن ما جعل هذا التحوّل ممكناً هو "نقل المعدات والمساعدة والتدريب من فيلق القدس"، وحدة النخبة في الحرس الثوري الإيراني، ومن حزب الله والجماعات الموالية لإيران في العراق، متحدثاً أيضاً عن إنشاء "مراكز عمليات مشتركة" في العراق، ولبنان بهدف "تنسيق الأعمال العسكرية المشتركة".
وقال التقرير إن "عمليات نقل الأعتدة والتكنولوجيا العسكرية المتنوعة المقدمة إلى الحوثيين من مصادر خارجية، بما في ذلك الدعم المالي لهم وتدريب مقاتليهم، عمليات غير مسبوقة من حيث حجمها وطبيعتها ونطاقها".
ومستندين إلى شهادات خبراء عسكريين ومسؤولين يمنيين ومقربين من الحوثيين، يعتقد الخبراء أن المتمردين اليمنيين "لا يملكون القدرة على تطوير معظم المعدات وإنتاجها دون مساعدة خارجية" ومن بين المعدات بعض الصواريخ التي يستخدمونها ضد سفن في البحر الأحمر.
The United Nations Transitional Assistance Mission in Somalia (UNTMIS) began operations on 1 November, succeeding the United Nations Assistance Mission in Somalia (UNSOM), in accordance with UN Security Council resolution 2753 (2024). For more information: https://t.co/g2YVSGLeb4 pic.twitter.com/0dv0xFgqAe
— UN Political and Peacebuilding Affairs (@UNDPPA) November 2, 2024 دعم إيرانيولاحظ الخبراء "أوجه تشابه بين وحدات الأعتدة المتعددة التي يشغلّها الحوثيون والأعتدة التي تنتجها وتشغلّها إيران أو وكلائها من الجماعات المسلحة في المنطقة". وذكروا أن المقاتلين الحوثيين يتلقون منذ سنوات عدة "تدريبات تكتيكية وتقنية خارج اليمن"، خاصةً في إيران، ومراكز تدريب حزب الله في لبنان.
ولفتوا إلى أن حزب الله هو "أحد الداعمين الرئيسيين للحوثيين" وأنه منخرط أيضاً في "هيكلية صنع القرار" لديهم وفي "الدعم الفني مثل تجميع منظومات الأسلحة" وفي الدعم المالي وفي "التوجيه الأيديولوجي خاصة في التلقين العقائدي للشباب" وفي "الدعاية الإعلامية".
وتحدث التقرير أيضاً إلى استخدام الحوثيون مسألة التضامن مع الفلسطينيين لإطلاق "حملة تجنيد واسعة"، وأورَدَ تقديرات للمقاتلين الذين بلغ عددهم 350 ألفا بحلول منتصف 2024، في مقابل 220 ألفا في 2022 و30 ألفا في 2015.
وقال التقرير: "لئن كان الفريق لم يتمكن من التحقق بشكل مستقل من عدد المقاتلين المجندين حديثاً، فإن أي تعبئة واسعة النطاق ستكون مدعاة للقلق"، مضيفاً أنه رغم أن المجندين الجدد لن يتوجهوا إلى غزة على الأرجح فإن ثمة احتمالاً "ليُزَجّ بهم في معارك ضد حكومة اليمن".
تعاونوتحدث التقرير عن مجندين لدى الحوثيين من الشباب والأطفال، ومن المهاجرين الإثيوبيين غير النظاميين الذين أجبِروا على الانضمام إلى صفوفهم، مشيراً إلى أن "الحوثيين جندوا أيضاً مرتزقة من تيغراي، وأورومو، الإثيوبيتين".
كما يعرب التقرير عن القلق من التعاون "المتزايد" بين الحوثيين وجماعات إرهابية مثل تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية الذي يتحالفون معه الآن ضد قوات الحكومة اليمنية.
ولاحظ الخبراء عمل "الحوثيين على تعزيز علاقاتهم" مع حركة الشباب الصومالية، متحدثين عن احتمال "توريد أسلحة ونقلها بينهما".
UN's #Yemen Panel of Experts Report (Oct 2024): #Houthis are evaluating options to carry out attacks at sea from Somali coast. To that end, they are strengthening ties with Al-Shabaab, and smuggling small arms and light weapons to Al-Shabaab. pic.twitter.com/cqickkzVfO
— SAMRIBackup (@SamriBackup) November 1, 2024وأردف التقرير "وفقاً لما أفادت به مصادر سرية، يقيّم الحوثيون الخيارات المتاحة لتنفيذ هجمات في البحر من الساحل الصومالي لتوسيع نطاق منطقة عملياتهم".