معاك 190 ألف.. سيارة لانوس فابريكا| فرصة للشراء
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تعتبر سيارة دايو لانوس 1999 خيارًا اقتصاديًا وشعبيًا للمستخدمين الذين يبحثون عن سيارة مستعملة في حالة جيدة. تتميز بمواصفات تجعلها مناسبة للاستخدام اليومي، مع العديد من الميزات التي تضيف للراحة والأداء العملي.
مواصفات السيارة لانوس 1999
موديل وسنة الصنع: دايو لانوس، 1999.
الحالة: السيارة بحالة ممتازة من الداخل والخارج.
السيارة "زيرو دواخل"، مما يعني أنها لم تشهد إصلاحات أو تعديلات كبيرة من الداخل، مما يعكس حالة جيدة ويمنح المشتري ثقة في جودة المقصورة الداخلية.
الخارجية: رشة دهان خارجية للحفاظ على مظهر السيارة، مع لمسة جديدة تُضفي جمالاً وقيمة إضافية للسيارة.
الميزات الفنية والتقنية:
نظام النوافذ: زُودت السيارة بنظام نوافذ كهربائية، مما يسهل التحكم ويوفر الراحة للسائق والركاب.
نظام القفل: تحتوي على نظام قفل مركزي (سنتر لوك)، ما يُعزز من الأمان وسهولة التحكم في الأقفال.
التكييف: مكيف هواء قوي لضمان الراحة في فصل الصيف.
الإطارات: السيارة مزودة بـ 4 إطارات جديدة (كاوتش زيرو)، مما يعزز الأمان ويوفر تجربة قيادة مستقرة.
رخصة سارية لمدة سنتين و8 أشهر، مما يعفي المشتري من تكاليف تجديد الرخصة لفترة طويلة ويزيد من قيمة العرض.
سعر السيارة لانوس 1999
190,000 جنيه مصري، السعر غير قابل للتفاوض، مما يُبرز رغبة البائع في البيع للجادين فقط وتأكيده على جودة السيارة.
الموقع ومعاينة السيارة:
موقع المعاينة: السيارة متاحة للمعاينة في منطقة الحدائق، كفر الدوار.
FB_IMG_1730518376341
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دايو لانوس لانوس 1999 سيارة مستعملة فصل الصيف سيارة فابريكا مواصفات السيارة
إقرأ أيضاً:
الإمارات والأرجنتين تستكشفان فرصاً جديدة للتجارة والاستثمار
نظمت وزارة الاقتصاد بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة أبوظبي لقاء موسعاً في أبوظبي جمع مجموعة من كبار المسؤولين الحكوميين وقادة الأعمال من البلدين لاستكشاف فرص جديدة للتجارة والاستثمار.
حضر اللقاء كل من معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي أحمد جاسم الزعابي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي ، رئيس غرف الإمارات، ومعالي خيراردو فيرثين وزير الخارجية والتجارة الدولية والعبادة في الأرجنتين والوفد المرافق له.
وجرى اللقاء ضمن الزيارة الرسمية التي يقوم بها الوفد الأرجنتيني إلى الدولة، وتركزت المناقشات على إطار الاستثمار الذي أطلقته الأرجنتين مؤخراً والمعروف باسم "نظام الحوافز للاستثمارات الكبيرة - RIGI"، والمزايا التي يقدمها للمستثمرون الدوليون والذي قام الوفد الأرجنتيني باستعراض أهم بنوده.
وأكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، خلال اللقاء، على التزام دولة الإمارات بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الأرجنتين وفتح فرص جديدة للاستثمار.
وقال: إن الأرجنتين شريك اقتصادي مهم لدولة الإمارات، ونرى فرصاً كبيرة لتعزيز تدفقات التجارة والاستثمار في القطاعات ذات الأولوية، مشيرا إلى أن طرح نظام الحوافز للاستثمارات الكبيرة يعكس طموح الأرجنتين لخلق بيئة استثمارية عالمية المستوى، ونعتقد أن الشركات الإماراتية في وضع جيد يمكنها من الاستفادة من الإطار الجديد.
ونوه إلى البيئة التنظيمية والتشريعية الداعمة للأعمال في دولة الإمارات، والميزات النوعية التي توفرها الدولة بفضل ارتباطها مع العالم وبنيتها التحتية المتقدمة وموقعها الإستراتيجي، مشيراً إلى أن دولة الإمارات توفر للشركات الأرجنتينية منصة مثالية للتوسع دولياً.
وسلط معالي الزيودي الضوء على العلاقات التجارية الدولية المتنامية لدولة الإمارات من خلال اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، ما يجعلها بوابة جذابة للشركات في أميركا الجنوبية التي تسعى لدخول الأسواق ذات النمو المرتفع في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا.
أخبار ذات صلة مطارات أبوظبي تسجِّل أرقاماً قياسية في 2024 محمد بن راشد: لامست تجارتنا الخارجية للمرة الأولى 3 تريليونات درهم مع نهاية 2024من جانبه، أكد معالي خيراردو فيرثين على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع دولة الإمارات، مشيراً إلى أن إطلاق نظام الحوافز للاستثمارات الكبيرة “RIGI” يمثل خطوة نوعية نحو خلق بيئة استثمارية أكثر تنافسية وجاذبية للمستثمرين الدوليين في الأرجنتين.
وقال: ملتزمون بتعزيز شراكتنا الاستراتيجية مع دولة الإمارات، التي تعد مركزاً تجارياً واستثمارياً عالمياً، مشيرا إلى أن نظام "RIGI" يمثل فرصة مهمة لجذب الاستثمارات الإماراتية إلى القطاعات ذات الأولوية في الأرجنتين، لا سيما التعدين والطاقة والبنية التحتية والتكنولوجيا المتقدمة.
وأضاف معاليه: نتطلع إلى بناء شراكات مثمرة ومستدامة تساهم في تحقيق النمو المشترك وتعزز الروابط الاقتصادية بين بلدينا.
وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان التزامهما بمواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي واستكشاف مشاريع الاستثمار المشتركة والشراكات التجارية ومجالات التعاون الجديدة في السنوات المقبلة، استناداً إلى نمو التجارة غير النفطية بين البلدين والتي بلغت 537.1 مليون دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 68% عن عام 2019.
وتشمل الصادرات الأرجنتينية الرئيسية إلى الإمارات الذرة والأنابيب الحديدية ومنتجات فول الصويا، مما يعكس قوة الأرجنتين في السلع الزراعية والصناعية، فيما تصدر الإمارات الآلات والأدوات عالية القيمة، مما يدعم قطاعي التصنيع والتكنولوجيا المتناميين في الأرجنتين.
يذكر أنه في عام 2018 اتخذ البلدان خطوة مهمة نحو تعميق العلاقات الاستثمارية بتوقيع اتفاقية تشجيع وحمايةالاستثمار، في مسعى إلى تعزيز الالتزام المشترك بتهيئة بيئة استثمارية شفافة وآمنة للشركات في كلا البلدين.
كما تواصل دولة الإمارات أيضا استكشاف المزيد من سبل التعاون مع دول أميركا الجنوبية بما فيها الأرجنتين من خلال مباحثات مباشرة مع "ميركوسور"، التكتل الاقتصادي في أميركا الجنوبية، لتعزيز الوصول إلى الأسواق وتدفقات التجارة من وإلى المنطقة.
المصدر: وام