«خوري» تبحث مع سفيرة النرويج دعم العملية السياسية والانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
التقت نائبة الممثل الخاص للأمين العام القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري، سفيرة النرويج في ليبيا، هيلدي كليمتسدال، لمناقشة أحدث التطورات المتعلقة بالعملية السياسية في البلاد.
وفي تغريدة لها عبر منصة “إكس”، أوضحت خوري أنها “بحثت مع “كليمتسدال” الاستعدادات الجارية للانتخابات البلدية المزمع إجراؤها بعد أسبوعين”.
وأكدت خوري، “على أهمية تبني المجتمع الدولي نهجًا موحدًا لدعم وتعزيز العملية السياسية في ليبيا”.
وشدد الاجتماع على “ضرورة احترام حقوق الإنسان والحفاظ على الحريات المدنية كجزء أساسي من جهود بناء دولة مستقرة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ستيفاني خوري سفيرة النرويج
إقرأ أيضاً:
“اللافي” يبحث مع نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة تطورات العملية السياسية
الوطن| رصد
بحث عضو المجلس الرئاسي عبد الله اللافي، مع نائب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية ستيفاني خوري، تفاصيل العملية السياسية الجديدة التي طرحتها بعثة الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى تحقيق الاستقرار، وتوحيد مؤسسات الدولة، والدفع نحو إجراء انتخابات وطنية شاملة.
وأحاطت خوري، للافي بمضامين إحاطتها الأخيرة، وشرحت الخطوات المزمع اتخاذها لتيسير العملية السياسية، بما في ذلك تعزيز التنسيق الدولي، ومعالجة القضايا العالقة في القوانين الانتخابية، وإيجاد حلول توافقية تقود إلى انتخابات نزيهة.
هذا وأعرب اللافي عن دعمه الكامل لهذه الجهود، واستعداده لتذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه تنفيذ هذه المبادرة. ودعوة جميع الأطراف الليبية إلى العمل بروح واحدة، وتغليب مصلحة الوطن العليا.
وأكد على أن هذه العملية، التي تتم برعاية أممية، تُعد فرصة حقيقية لإعادة توحيد مؤسسات الدولة وتحقيق تطلعات الشعب الليبي في الاستقرار والديمقراطية، مشددًا على أهمية التنسيق الدولي والإقليمي لدعم هذه الخطوات وضمان نجاحها.
ويذكر أنه تم الاتفاق على مواصلة التعاون والتنسيق بين المجلس الرئاسي وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لضمان تحقيق أهداف هذه العملية السياسية، بما يحقق مصلحة ليبيا ويضعها على طريق الاستقرار والازدهار.
الوسومتطورات العملية السياسية ستيفاني خوري عبدالله اللافي ليبيا