تعليق عاجل من جيش الاحتلال بعد الهجوم علي موقع عسكري في جنين
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، إنه جار البحث عن مشتبه بهم عقب إطلاق نار على موقع عسكري قرب جنين.
ومنذ قليل، أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي تعرض موقع للجيش لإطلاق نار قرب بلدة يعبد بجنين، دون وقوع إصابات، والجيش يجري عمليات تمشيط بحثًا عن المنفذين.
وفي وقت سابق، شنّت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، حملة مداهمات في الضفة الغربية المحتلة، تخللتها مواجهات في بعض المناطق واعتقالات طالت عددا من الفلسطينيين، وسط اشتباكات بالقرب من مدينة جنين.
ووفقا لوسائل إعلام فلسطينية داهمت قوات الاحتلال عشرات المنازل وعاثت بها خرابا، حيث أخضعت قاطنيها لتحقيقات ميدانية بعد احتجازهم لساعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة الاحتلال الاسرائيلي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إسرائيل مدينة جنين الضفة الغربية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من جيش الاحتلال الإسرائيلي على مقتل محتجزة في شمال غزة.. ماذا قال؟
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، بيانا فيما تخص مقطع فيديو قصير نشرته الفصائل الفلسطينية، قالت فيه إن بسبب القصف والغارات الإسرائيلية على شمال قطاع غزة، أسفر عن مقتل إحدى المحتجزات، فماذا قال جيش الاحتلال؟
أول تعليق من جيش الاحتلال على مقتل محتجزةأوضح بيان جيش الاحتلال الذي نقلته صحيفة «واينت العبرية»، أنه يجري التحقيق وفحص المعلومات للتحقق من صحتها، دون أن يتمكن في هذه المرحلة من تأكيدها أو نفيها.
وأضاف البيان، أن جيش الاحتلال على تواصل مستمر مع عائلة المختطفة، لتزويدها بأي مستجدات حول الواقعة.
وألقى المتحدث باسم جيش الاحتلال العميد دانيال هاجاري، باللوم على الفصائل الفلسطينية في سياق الأزمة، مشيرا إلى أن التحقيق مستمر.
فيما كشف موقع «حد شوت للو تسنزورا» العبري، أن المحتجزة التي تم إعلان مقتلها في شمال غزة، هي «دانييلا جلبوع».
خطة الجنرالات في شمال غزةيأتي هذا الحادث في سياق تصعيد الصراع بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية، حيث يشن جيش الاحتلال غارات مكثفة على شمال غزة منذ أكثر من شهرين، وبالأخص على جباليا وبيت لاهيا، ما أسفر عن وقوع عشرات الشهداء ومئات المصابين يوميًا.
وهو ما تزامن مع إعلان أن الغارات تنفيذ لخطة الجنرالات، التي يعتمد خلالها جيش الاحتلال على تهجير أهالي شمال غزة قسريًا، وتجويع من يتبقى فيهم، في ظل توقف تقديم المساعدات.
تثير هذه الأحداث دعوات متزايدة من المجتمع الدولي، لوقف التصعيد وحماية المدنيين، وسط استمرار المأساة الإنسانية في القطاع.