أبوظبي (الاتحاد)
عادت بعثة «الإمارات الرياضي المدرسي» إلى الدولة، بعد مشاركة تاريخية في دورة الألعاب العالمية المدرسية «البحرين 2024»، حققت البعثة خلالها إنجازاً كبيراً باحتلال المركز الأول على المستوى العربي، والتاسع على العالم في جدول الترتيب العام للدورة، برصيد 47 ميدالية، بواقع 17 ذهبية و15 فضية و15 برونزية.


وحظيت البعثة، التي عادت على فوجين باستقبال رائع في مطار دبي الدولي في حضور عدد من المسؤولين بالاتحادات الرياضية ووزارة التربية والتعليم، الذين طوقوا أعناق اللاعبين واللاعبات بالورود لدى وصولهم، تثميناً لإنجازاتهم التي رفعت علم الدولة فوق منصات تتويج المحفل العالمي الذي سجل في نسخته الـ17، المشاركة الأكبر لـ71 دولة بمجموع 5348 رياضياً ورياضية منهم 3687 لاعباً ولاعبة (2171 لاعباً و1516 لاعبة).
وترأس البعثة الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، المدير التنفيذي لقطاع التنمية الرياضية في الهيئة العامة للرياضة، الأمين العام للاتحاد الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، وضم الوفد من الهيئة العامة للرياضة، عبد العزيز الحصان الشامسي مدير البعثة، ومن وزارة التربية والتعليم فيصل عبدالله نائب رئيس البعثة، وإداريي البنين خالد أحمد محمد الشحي، وعادل أحمد عبدالواحد المرزوقي، وإداريتي البنات هالة حسين محمد الملاح، وأمل صبحي السيد حواس، ومن جانب الاتحاد الرياضي، تامر عز الدين دسوقي مشرفاً فنياً، ومعتز عادل صالح مسؤولاً للخدمات اللوجستية، وشفيق عبدالله للتسجيل الإلكتروني.
حضر الاستقبال من جانب اتحاد ألعاب القوى عضوا مجلس الإدارة علي غزوان البدواوي، وراشد ناصر آل علي، والشيخة شما بنت فاهم بن محمد القاسمي إدارية ألعاب القوى، وجميلة آل علي عضو لجنة التسويق. 

أخبار ذات صلة حمدان بن محمد: تعزيز مسيرتنا في التحوّل الرقمي أحمد بن محمد ومنصور بن محمد يعزيان في وفاة ابنة مرويس عزيزي

وسجلت الإمارات مشاركة مميزة بإنجاز تاريخي، حيث حلت في المركز التاسع بجدول الترتيب العام للدورة بعد البرازيل، التي توجت بطلة للدورة بتصدرها في في المركز الأول برصيد 164 ميدالية ملونة بواقع 53 ميدالية ذهبية و61 فضية و50 برونزية، وتلتها الصين في المركز الثاني بـ90 ميدالية منها 39 ذهبية، والصين تايبيه ثالثة بـ79 ميدالية منها 35 ذهبية، ثم رومانيا رابعة بـ107 ميداليات تضمنت 28 ذهبية، بينما حلت إيران في المركز الخامس بـ47 ميدالية منها 26 ذهبية، وجاءت أوكرانيا سادسة بـ71 ميدالية من ضمنها 24 ذهبية، وتلتها أذربيجان سابعة بـ77 ميدالية منها 23 ذهبية، ثم هنجاريا ثامنة بـ62 ميدالية تضمنت 20 ذهبية.
وتفوقت الإمارات التاسعة والأولى عربياً على المغرب، الذي حل في المركز العاشر بـ44 ميدالية منها 16 ذهبية، والولايات المتحدة الأميركية في المركز الـ11 بـ53 ميدالية منها 15 ذهبية، والجزائر في المركز الـ12 بـ50 ميدالية منها 14 ذهبية.
وعلى المستوى العربي، تفوقت الإمارات على البحرين مستضيفة الدورة، التي حلت في المركز الـ13 برصيد 66 ميدالية منها 13 ذهبية، والسعودية التي جاءت في المركز الـ25 برصيد 27 ميدالية منها ذهبية واحدة، والكويت الـ36 بميداليتين فضيتين دون ذهب، وقطر الـ37 بـ4 ميداليات من دون ذهب، ومصر التي جاءت في المركز الـ38 بثلاث ميداليات فقط خلت من الذهب «فضيتين وبرونزية واحدة»، علماً بأن الترتيب يتأسس بأفضلية حصاد الذهب.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دبي دورة الألعاب العالمية میدالیة منها میدالیة من فی المرکز بن محمد

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية :مصر حققت إنجازًا مهمًا في مجال تنظيم الأدوية

شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، في الاحتفالية التي أقامتها هيئة الدواء المصرية بالمتحف المصري الكبير، تحت رعاية  الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة حصول الهيئة على اعتماد منظمة الصحة العالمية "مستوى النُضج الثالث" في مجال الدواء.


     وحضر الاحتفالية الفريق المهندس/ كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والمهندس/ محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، والدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية.
كما شارك في الاحتفالية كل من الدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار السيد رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتور أدهم إسماعيل، مدير إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، وعددٍ من السفراء وكبار المسئولين، ورئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، ورؤساء عدد من الهيئات الحكومية، ونقيب الأطباء، ونقيب الأطباء البيطريين، وشركاء الصناعة في هذا القطاع، وقيادات هيئة الدواء المصرية.

       وشهدت الاحتفالية تسليم ممثل منظمة الصحة العالمية شهادة الاعتماد لرئيس هيئة الدواء المصرية؛ والتي بموجبها تكون مصر أول دولة في قارة إفريقيا تحصل على اعتماد منظمة الصحة العالمية في مجالي اللقاحات والدواء.

     وخلال فعاليات الاحتفالية، شاهد الدكتور مصطفى مدبولي فيلماً وثائقياً عن هيئة الدواء المصرية وإنجازاتها في مجال الاعتمادات الدولية، كما استمع إلى عدد من الكلمات البارزة، حيث ألقى الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء، كلمة استهلها بالترحيب بالحضور، قائلًا: "أود أن أستهل كلمتي بتقديم أسمى آيات التهاني والتبريكات لمصرنا الحبيبة، قيادةً وشعبًا، بمناسبة هذا الإنجاز التاريخي الذي نحتفي به اليوم، وهو حصول هيئة الدواء المصرية على اعتماد منظمة الصحة العالمية في مستوى النضج الثالث (ML-3) للأدوية".

   كما عبر رئيس الهيئة عن خالص امتنانه وتقديره لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، الذي قادت رؤيته الحكيمة وقيادته الرشيدة قطاع الدواء المصري إلى تحقيق هذا التحول النوعي الكبير، مما عزز الدور الريادي لمصر إقليميًا وعالميًا.
     

  وقال رئيس هيئة الدواء المصرية: لا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر والتقدير للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لدعمه المُستمر لملف الدواء المصري، وحرصه على تقديم الدعم لمواجهة كافة التحديات التي تقف أمام هذا القطاع الحيوي، بما يضمن استمراره في النمو والازدهار.

   وأضاف الدكتور علي الغمراوي: هذا الإنجاز الذي يتم الاحتفاء به كان نتاج الجهود المتواصلة لهيئة الدواء المصرية، التي تبنّت سياسات واضحة تهدف إلى دعم القطاع الدوائي المصري وتعزيز ازدهاره بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية للنهوض بالاقتصاد الوطني، مشيرا إلى أن الهيئة تعمل بالتنسيق مع شركائها في الصناعة الدوائية الوطنية لضمان تمتع جميع المستحضرات الدوائية المُتداولة في السوق المصرية بأعلى مستويات الجودة والفعالية والمأمونية، وذلك من خلال إجراءات تنظيمية صارمة تشمل التفتيش على الخامات، ومتابعة ممارسات التصنيع الجيد (GMP)، ومعامل الهيئة المعتمدة، حيث يتم العمل على تحقيق الهدف الأساسي وهو ضمان تقديم دواء آمن وفعال لكل مواطن مصري.

 كما أوضح رئيس هيئة الدواء المصرية ــ خلال كلمته ــ أن الهيئة وضعت توطين وتعميق الصناعة الدوائية على رأس أولوياتها، وتم بفضل الإمكانات الصناعية الهائلة التي تمتلكها مصر، تحقيق نسب متميزة من الاكتفاء الذاتي الدوائي بلغت 91.3%، كما أطلقت الهيئة مبادرات طموحة مثل مبادرة توطين المواد الخام غير الفعالة لتحقيق استقرار الإمدادات الدوائية وضمان حماية الأمن الدوائي المصري، بالإضافة إلى دعم الشراكات المحلية والعالمية لنقل التكنولوجيا التصنيعية المُتقدمة، مما يعزز قدرات الكوادر الوطنية ويسهم في بناء مستقبل دوائي أكثر إشراقًا، منوهاً إلى أن هناك الكثير من الأمثلة على ذلك، من مشروعات الشراكة الرائدة والتي تم الإعلان عنها ونجاح مراحلها الأولى في الآونة الأخيرة.

    وفيما يخص تعزيز نفاذ الأدوية المصرية، قال الدكتور علي الغمراوي: "لقد نجحنا في فتح أسواق جديدة للأدوية المصرية بفضل مذكرات التعاون المشترك المُبرمة مع عدد من الدول الإفريقية والعربية، وامتداد ذلك للدول اللاتينية، ونعمل حاليًا على توسيع رقعة مشروعات التعاون لتشمل عددًا من الدول الآسيوية والأوروبية".

       وأضاف: اليوم، نحتفل بإنجاز استثنائي كون مصر أول دولة أفريقية تحقق مستوى النضج الثالث في تنظيم اللقاحات والأدوية، لافتا إلى أن هذا الإنجاز يعزز من مكانة هيئة الدواء المصرية كجهة تنظيمية مرجعية يُعتمد عليها عالميًا وإقليميًا، مما يدعم جهود مصر في تحقيق التكامل الصحي والتنظيمي مع الدول الإفريقية والعالمية.

       واستكمل رئيس الهيئة في السياق نفسه قائلا: "واضطلاعاً بدورنا الداخلي والمجتمعي، فإننا نضع المواطن المصري في قلب اهتماماتنا، ونعمل على تحقيق توافر الدواء من خلال منظومة مُتكاملة، إذ أن هدفنا الأسمى هو ضمان استدامة وصول الدواء لكل مريض مصري في أي مكان على أرض وطننا الغالي".

 واختتم الدكتور على الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، كلمته قائلًا: "أجدد شكري وتقديري الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ودولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي على دعمهما المستمر، كما أتوجه بخالص التحية لكل العاملين في هيئة الدواء المصرية وشركائنا في القطاع الدوائي الذين ساهموا في تحقيق هذا الإنجاز".

  وخلال كلمته، أكد الدكتور أدهم إسماعيل، مدير إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، أن مصر حققت إنجازًا مهمًا في مجال تنظيم الأدوية، حيث وصلت إلى المستوى الثالث من النضج الثالث ضمن التصنيف العالمي لمنظمة الصحة العالمية (WHO) للسلطات التنظيمية الوطنية، مؤكدا أن ذلك يعكس التزام مصر بضمان توافر منتجات طبية آمنة وفعالة وعالية الجودة لسكانها، حيث جاء هذا التصنيف بعد عملية تقييم معيارية رسمية أجرتها المنظمة، كما يُمثل ذلك تقدمًا ملحوظًا نحو تعزيز النظام التنظيمي للمنتجات الطبية على مستوى القارة الإفريقية، ويُبنى هذا الإنجاز على نجاح مصر السابق في مارس 2022، حينما حققت المستوى الثالث من النضج في تنظيم اللقاحات (المُصنعة محليًا والمُستوردة)، وبذلك تصبح مصر أول دولة في إفريقيا تصل إلى المستوى الثالث من النُضج في تنظيم كل من الأدوية واللقاحات، حسب تقييم أداة التقييم المعياري العالمية (GBT) التابعة لمنظمة الصحة العالمية.

 ولفت ممثل المنظمة إلى أن عملية التقييم المعياري لمنظمة الصحة العالمية تعتمد على أكثر من 250 مؤشرًا باستخدام أداة  GBT، ويعكس وجود نظام تنظيمي متقدم يلتزم بالتحسين المستمر، لافتاً إلى أن المستوى الثالث يدل على وجود نظام تنظيمي مستقر وفعّال ومتكامل، وقد حصلت الهيئة المصرية للدواء (EDA) على المستوى الثالث من النضج في تنظيم الأدوية بعد خضوعها لعملية تقييم صارمة انتهت في نوفمبر 2024، وذلك بالتعاون الوثيق مع المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط؛ وبالتنسيق مع مكتب المنظمة في مصر.

  وأضاف الدكتور أدهم إسماعيل أن هذا الإنجاز سيسهم في دعم الأولويات الصحية الوطنية لمصر، وتعزيز الصحة العالمية، والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث يعد التنظيم الفعّال للمنتجات الطبية عنصرًا أساسيًا لأي نظام رعاية صحية يعمل بكفاءة، ليضمن الوصول إلى أدوية ولقاحات ومُنتجات صحية آمنة وفعالة وعالية الجودة، منوهاً إلى أن السلطات التنظيمية القوية تلعب دورًا محوريًا من خلال تنفيذ مهام مثل الترخيص السريع للمنتجات، والمراقبة الصارمة للسلامة، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين نتائج الصحة العامة.

   كما تم إذاعة كلمة مسجلة للسيد الدكتور "تيدروس ادهانوم جيبريسوس"، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، هنأ فيه الدولة المصرية، وهيئة الدواء المصرية على هذا الإنجاز قائلا باللغة العربية: " ألف مبروك" لكم جميعا على تحقيق هذا الإنجاز الكبير.         
  وخلال فعاليات الاحتفالية، شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في مراسم تكريم صناع النجاح من قيادات هيئة الدواء المصرية، وشركاء الصناعة في هذا القطاع، وذلك في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على تقدير جهود شركاء النجاح، وفي إطار الشراكة الوطنية الأصيلة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص.

      وفي هذا الإطار، أكد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية أن اختيار الشركات التي تم تكريمها جاء بناءً على محورين مُهمين وهما: المجهودات والخطوات التي اتخذتها الشركات للوصول للمعايير العالمية الخاصة بالتطوير والتصنيع لدعم المستحضرات الخاصة بها لتتماشى مع المواصفات العالمية للتصدير، والتي تتمثل في إعداد ملفات خاصة بالمستحضرات الطبية وفقاً للمعايير العالمية CTD files ، والحصول على الاعتمادات الدولية لخطوط الإنتاج الخاصة بها ، إلى جانب النتائج التي حققتها الشركات في التصدير من خلال أرقام التصدير الخاصة بها لكونها ضمن الشركات الأكثر تصديرًا خلال عام 2024، والنمو الملحوظ في معدل التصدير بالشركة خلال عام 2024.

      وشمل التكريم أيضا عددًا من قيادات هيئة الدواء المصرية الذين كان لهم دور بارز في حصول مصر على اعتماد منظمة الصحة العالمية " مستوى النضج الثالث" في مجال الدواء، والذين استطاعوا قيادة الفرق التنفيذية من أبناء هيئة الدواء المصرية وتوجيههم ومتابعة الأداء؛ وهو ما توج بحصول الهيئة على الاعتماد.

       وفي ختام الاحتفالية، تقدم رئيس هيئة الدواء المصرية بالشكر لجميع العاملين بالهيئة على مجهوداتهم المتميزة التي أسهمت في تحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق، مشيرا إلى سعادته لعمله وسط هذه الكوكبة الناجحة من القيادات والعاملين، مؤكداً أن هيئة الدواء المصرية تمتلك مقومات بشرية بمواصفات عالمية، وأنه سيعمل خلال الفترة القادمة على تحقيق المزيد من النهوض والتقدم في مستويات الأداء والجودة.

مقالات مشابهة

  • سباح القادسية “الزاكي” يهدي المملكة ذهبية تاريخية في “الألعاب الشاطئية”
  • حمدان بن محمد يلتقي البعثة الدبلوماسية في الهند ويشيد بجهود الخارجية الإماراتية بقيادة عبدالله بن زايد
  • حمدان بن محمد يفتتح مجمع الأعمال والمنطقة الحرة التابعين لموانئ دبي العالمية في ميناء نافا شيفا
  • الإمارات تحتفي بفريق البحث والإنقاذ بعد إنجاز مهمته الإنسانية في ميانمار
  • حمدان بن زايد: استضافة الإمارات للمؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025 إنجاز تاريخي
  • حمدان بن محمد: دولة الإمارات حريصة على المساهمة في النهوض بمسيرة الرياضة العالمية عبر شراكات حقيقية مُثمرة
  • حمدان بن محمد: الإمارات حريصة على النهوض بمسيرة الرياضة العالمية عبر شراكات حقيقية مُثمرة
  • مكتوم بن محمد: التعاون مع الشركات العالمية يدعم الاقتصاد المستدام
  • الصحة العالمية :مصر حققت إنجازًا مهمًا في مجال تنظيم الأدوية
  • «ذهبية» إماراتية جديدة في «الألعاب الخليجية الشاطئية»