بريطانيا تجدد تحذيراتها بعدم السفر إلى ليبيا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
جددت وزارة الخارجية والتنمية البريطانية نصائحها لمواطنيها بعدم السفر إلى ليبيا، مشيرة إلى استمرار هشاشة الوضع الأمني في البلاد منذ عام 2014.
وأوضحت الوزارة أن الأوضاع قد تتدهور بسرعة في أي لحظة، مع احتمال اندلاع أعمال عنف دون سابق إنذار، مضيفة أن أي سفر إلى ليبيا أو منها أو داخلها سيكون على مسؤولية الفرد الشخصية.
وأشارت الوزارة إلى أن الدعم الحكومي البريطاني في ليبيا محدود للغاية، وأن السفارة البريطانية في طرابلس غير قادرة على تقديم الدعم اللازم للبريطانيين المحتاجين للمساعدة.
ونصحت المواطنين البريطانيين الموجودين في ليبيا، الذين قد يواجهون حالات طارئة مثل التعرض لهجوم أو الاعتقال أو الوفاة، بالتواصل مع السفارة البريطانية في تونس للحصول على المساعدة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
تعليق من الشرطة البريطانية بشأن خطر نووي إثر حريق في منشأة للغواصات
أعلنت الشرطة البريطانية بمقاطعة كمبريا البريطانية، الأربعاء، أن حريقا اندلع بعد منتصف الليل في حوض لبناء السفن، والذي يتم فيه بناء غواصات نووية، داعية الناس في المناطق القريبة للبقاء بأماكن مغلقة.
وقالت الشرطة إنه تم نقل شخصين إلى المستشفى للاشتباه في استنشاقهما للدخان، إثر الحريق الذي اشتعل في الحوض التابع لشركة "بي إيه إي سيستمز"، ببلدة بارو إن فيرنيس الساحلية، دون ورود أي تقارير عن وقوع إصابات أخرى.
Emergency services are currently in attendance at BAE at a significant fire at the site.
There is no nuclear risk. However, people living nearby are advised to remain indoors and keep doors and windows closed.
More: https://t.co/rTHCsiwsuL pic.twitter.com/4AG1wyllxb
وأوضحت الشرطة أنه لا وجود لأي "خطر نووي"، باعتبار أن الحريق وقع داخل حوض بناء السفن الذي يبني الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.
كانت "من فئة جديدة".. تفاصيل "غرق غواصة نووية صينية" كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، تفاصيل واقعة "غرق" غواصة هجومية نووية صينية، معتبرة أن الحادثة تمثل "انتكاسة كبيرة" لجهود التحديث العسكري الصيني.ونصحت الشرطة الأشخاص الذين يعيشون في الجوار بالبقاء في الداخل وإبقاء الأبواب والنوافذ مغلقة.
وحسب وكالة "أسوشيتد برس"، فإن حوض بناء السفن، الذي يبلغ عمره 150 عاما، يقع على بعد 350 كيلومترا، شمال غرب لندن، ويعمل على بناء عدة غواصات تعمل بالطاقة النووية، لصالح البحرية الملكية البريطانية.
وأشارت الوكالة إلى أنه جرى بناء الغواصات القليلة التي تحمل الصواريخ النووية البريطانية، في ذلك الحوض.