بوابة الوفد:
2025-02-23@01:43:19 GMT

وفاة 26 عنصرا من قوات الأمن في كمين بنيجيريا

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

قتل ما لا يقل عن 26 عنصرا من قوات الأمن النيجيرية وأصيب ثمانية بجروح في كمين نصبه مسلحون،  في وسط نيجيريا حيث يقاتل الجيش جماعات إجرامية ، بحسب ما أفاد مصدران عسكريان.

واضاف المتحدث باسم الجيش، فى بيان صحفى، أن مروحية مسؤولة عن اخلاء الجرحى تحطمت  فى المنطقة التى تم فيها نصب الكمين ، دون ان يحدد ما اذا كان الطاقم والركاب قد نجوا.

 

في 24 يونيو  قال مسؤولون في نيجيريا إن متطرفين إسلاميين قتلوا 8 مزارعين وخطفوا 10 آخرين بهجوم شمال شرقي البلاد ليكون الهجوم الأحدث في منطقة مضطربة تشكل جزءًا رئيسيًا من الإمدادات الغذائية للبلاد، وفق روسيا اليوم.

 وفي التفاصيل، نصب المتطرفون، كمينًا للمزارعين في أدغال منطقة مافا بولاية بورنو وقالت السلطات إن المهاجمين ذبحوهم من الأعناق.

 بدوره، قال باباغانا زولوم، حاكم الولاية، إن الهجوم كان محاولة ”لتخريب نجاحات الحكومة” في الوقت الذي تكافح فيه من أجل عودة النازحين من بورنو إلى قراهم واستئناف حياتهم هناك.

 وأضاف أن قوات الأمن بحاجة للارتقاء إلى مستوى التحدّي، لكنّه حثّ السكان المحليين بدورهم على اتخاذ احتياطات فردية، قائلًا: "يجب أن نرتقي إلى مستوى المسؤولية لنتمكن من التصدي للوضع، طلبت من السكان أن يكونوا مرنين، وواعين للوضع الأمني وأن يتجنبوا المناطق النائية".

 يشار إلى أن تكرار استهداف مجتمعات بورنو الزراعية مؤخرًا، أثار مخاوف من تفشي الجوع، وتواصل وكالات الأمم المتحدة التحذير من مجاعة.

 كما أدى التمرّد الإسلامي شمال شرقي البلاد إلى إنهاك قوات الأمن النيجيرية في ظل مكافحتها أزمات أخرى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد قوات الأمن

إقرأ أيضاً:

سوريا.. اتفاق على دمج (قسد) في الجيش الجديد وترتيب لزيارة الشرع الى شمال شرقي البلاد

بغداد اليوم- متابعة

عُقد اجتماع ثلاثي مؤخراً بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ومجلس سوريا الديمقراطية (مسد) والإدارة الذاتية في شمال شرقي سوريا، تم خلاله وضع رؤية موحدة حول مستقبل البلاد. 

وأسفر الاجتماع عن اتفاق على نقاط رئيسية تشمل التنسيق مع دمشق، حيث تمت مناقشة دمج "قسد" ضمن الجيش السوري الجديد وعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة للإدارة الذاتية.

ووفقا لمتابعات "بغداد اليوم"، فأنه قد "تم الاتفاق على دعوة الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع لزيارة شمال شرقي سوريا لرفع مستوى التنسيق بين الجانبين، كما تمت مناقشة إعادة النازحين من المخيمات إلى مدنهم وقراهم.

وتعتبر هذه المخرجات أساساً للمفاوضات القادمة مع الحكومة السورية للعمل على تطبيقها وفق آليات مشتركة.

ورغم ذلك، لم تؤكد أي من القوى الكردية الثلاث بشكل رسمي تفاصيل هذه المخرجات، مشيرة إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة. 

في الوقت نفسه، أكدت "قسد" أنها لن تتخلى عن سلاحها ما لم يتم تحديد شكل الحكومة المقبلة والدستور الذي سيتم تبنيه. 

وفيما يتعلق بالحوار الوطني السوري، أبدت القوى الكردية انتقادات للجنة التحضيرية معتبرة أنها لا تمثل التنوع داخل البلاد، وأعلنت أنها لن تلتزم بأي قرارات لم تشارك فيها.

وأوضح مصدر، أن "هناك حوارات مستمرة ومتواصلة مع دمشق، لكن لم يحصل أي لقاء جديد بين عبدي والشرع".

 وأضاف أن "الحوارات المستمرة بين الطرفين ستمهّد للقاء جديد بين قائد عبدي والشرع"، على حد تعبّيره. و

لفت إلى أنه من المحتمل أن يؤدي الحوار المستمر إلى اتفاقٍ بين الجانبين يقضي بعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قسد بعد أن تنهي اللجان التي سيتمّ تشكيلها من الطرفين عملها.

كذلك أشار إلى أن اللقاء المرتقب بين عبدي والشرع الذي سيتم خلال "وقتٍ قريب"، سيتطرق إلى آلية عمل اللجان المشتركة التي تعمل فقط على التنسيق الأمني والعسكري بين الطرفين في الوقت الحالي.


المصدر: وكالات


مقالات مشابهة

  • بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا للحكومة المركزية في دمشق
  • مقتل عنصر من “درع الوطن” وإصابة آخر في هجوم مسلح في حضرموت 
  • الأرصاد: توقعات بانخفاض درجات الحرارة في معظم أنحاء السودان
  • مقتل جنديين من الجيش اليمني في معارك مع الحوثيين شمال البلاد
  • “الهجرة الدولية”: 6514 أسرة سودانية نزحت من القطينة بالنيل الأبيض في جنوب البلاد “بسبب انعدام الأمن”
  • الصومال تعلن مصرع أكثر من 130 عنصرا من حركة الشباب شرقي البلاد
  • الكرملين يرفض أي خطة بريطانية لإرسال قوات لأوكرانيا
  • موجة صقيع حتى هذا اليوم.. وتحذير من تكون طبقات الجليد
  • تحديث حالة الطقس.. أمطار متفاوتة الشدة على شمال البلاد والقاهرة
  • سوريا.. اتفاق على دمج (قسد) في الجيش الجديد وترتيب لزيارة الشرع الى شمال شرقي البلاد