٢٦ سبتمبر نت:
2025-01-08@22:45:15 GMT

زمن أمريكا وعملائها ومرتزقها ولى

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

زمن أمريكا وعملائها ومرتزقها ولى

الزمن لا يعود للخلف ومن ينتصر لفلسطين لا يمكن أن يهزم والحديدة وتهامة لن تكون إلا لأبنائها الحقيقيين ولليمن كله وما يقوم به الأمريكان والبريطانيين من مؤامرات سترتد عليهم وهزيمتهم في اليمن والمنطقة ستكون مدوية .. أنهم يدفعون بالأمور إلى حافة الهاوية التي ستكون هاويتهم الحقيقة والسقوط هذه المرة لا يمكن بعدها أن تقوم لهم قائمة .

للباطل صولات وللحق جولات ولا يمكن أن تذهب تضحيات أصحاب الحق هدراً والإصرار على الخيانة وسفك الدماء خدمة للصهاينة نهايتها الهزيمة والخزي والعار الذي سيلاحق الخونة إلى أبد الأبدين .

المرتزقة مهزومين مسبقاً ونحن منذ عام 2015 م لا نواجهم انما نواجه العملاء والصهاينة والمتصهينين الإقليمين وفي الصدارة السعودية والامارات وعلى هذين النظامين المجرمين أن يدركا أن معركتنا هذه المرة ستكون مختلفة وأن المسألة لن تتوقف عند حدود أمكانية أن يعودوا هؤلاء إلى عقولهم لأننا كنا نعتقد أن لديهم عقول ويفكرون بمصالح أنظمتهم أما وقد ظهرت صيهنتهم وبوقاحة فلا مجال لمثل هذه الحسابات ولن يكون هناك حوارات وتفاهمات لأن كل هذا أستنفد وقته وتجاوزناه ونحن لا نتحدث مع الخونة الداخليين والعملاء الإقليميين أنما نخاطب الأمريكي والبريطاني والغرب عموماً ونقول لهم قد جربتمونا وغايتنا منذ البداية مواجهتكم وليس مواجهة احذيتكم ونحن متوكلون على الله ومؤمنين أن الله لن يخذل عباده المستضعفين والمتقين .

اليوم ندرك أن الدولة العظمى المهيمنة والتي تريد أن تفرض إرادتها على العالم تعيش حالة من الجنون والهستيريا والانحطاط ويمكن أن تقوم بأي مغامرة وما حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني والعدوان الاجرامي الهمجي على لبنان إلا دليل على سقوط أمريكا وتحالفها واذا كانوا بكل قوتهم عجزوا أن يهيمنوا على ثلاثمئة  وستين كيلو متر مربع وهذا العجز غير مسبوق كما عجزت حاملات طائرتهم وبوارجهم وتحالفاهم عن وقف اليمن من إسناد ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة أما وقد المعركة أتسعت فلن تنحسر الأمور باليمن أو البحر الأحمر أو البحر العربي أو البحر المتوسط بل وقد تأخذ أمريكا والصهاينة الأمور إلى حرباً كبرى لا نريدها لكننا لا نخاف منها فنحن أصحاب حق ومؤمنين بالحق والإيمان قوة بحد ذاته لكن مثل هذه الحسابات لا يستوعبها الصهاينة العرب وأسيادهم صهاينة اليهود والأمريكان أما العجوز الشمطاء فهي خارج الحساب وهي في حالة أضغاث أحلام وتخريف واضح باستعادة الماضي.

الأمور لا تحسب بالقوة ولا بالتكنولوجيا ولا بالتهديد والوعيد بل بالنتائج والنتيجة ستكون للأكثر أيماناً وصبرا وحقا .

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

ما هي أسباب قرحة المعدة وكيف يمكن علاجها؟

شمسان بوست / متابعات:

كشفت الطبيبة الروسية وأخصائية أمراض الجهاز الهضمي صوفيا كارداشوفا بعض الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بقرحة المعدة وأهم طرق العلاج والوقاية.

وحول الموضوع قالت الطبيبة:”تحدث قرحة المعدة في العديد من الحالات بسبب الإصابة ببكتيريا Helicobacter pylori، ونتيجة العدوى تتأذى بعض الخلايا وينجم عن ذلك ثقب في جدار المعدة. هناك بعض الأمور التي تسبب تطور المرض، مثل تناول بعض الأدوية كمضادات الالتهاب غير الستيرويدية والكورتيكوستيرويدات والأدوية التي تحتوي على الأسبرين”.

وأضافت:”يمكن أن يصاب الشخص بقرحة في المعدة نتيجة النظام الغذائي غير السليم، أي الإدمان على الأطعمة الدهنية والوجبات السريعة ومشروبات الطاقة والكحول، كل هذه الأشياء لها تأثير سلبي على صحة المعدة وبطانتها الداخلية،  كما يمكن أن يؤثر العامل النفسي بشكل كبير أيضا على ظهور قرحة المعدة، فالتعب والقلق والتوتر هي أمور تساعد على ظهور القرحة المعدية”.

وأشارت الطبيبة إلى أن المصابين بالقرحة المعدية يمكن أن يعانوا من أعراض مختلفة، مثل ألم المعدة الشديد، والشعور بالثقل والامتلاء في المعدة حتى بعد تناول كمية صغيرة من الطعام، كما يمكن أن يعانوا من أعراض حرقة في المعدة أو المري وظهور طعم مر في الفم، وخصوصا إذا كان المرض مصحوبا بأعراض ارتجاع الطعام وأحماض المعدة إلى المري، كما يمكن أن يحدث تقيؤ أسود اللون ومصحوبا برائحة كريهة.

وشددت كارداشوفا على ضرورة معالجة قرحة المعدة في الوقت المناسب كون هذا المرض قد يتطور ويتسبب مضاعفات خطيرة مثل النزيف الداخلي، أو قد يتسبب بظهور أورام خبيثة في المعدة والجهاز الهضمي، ونوهت إلى أنه يمكن تشخيص المرض بعدة طرق مثل إجراء تنظير أو أخذ خزعة من بطانة المعدة، كما يمكن تشخيص القرحة المعدية عبر تحليل البراز أو أجراء صور شعاعية أو صور رنين مغناطيسي للمعدة.

مقالات مشابهة

  • أيوب: مهمّة عون ستكون إنقاذ البلد وتطبيق الدستور
  • درجال يلتقي بلجنة الحكام والأخيرة تكشف: العودة ستكون يوم غد
  • ما هي أسباب قرحة المعدة وكيف يمكن علاجها؟
  • 2025.. بين النزاهة ومحاربة شوائب الفساد
  • الحرس الثوري الإيراني: العملية المقبلة ضد الكيان الصهيوني ستكون أكثر قوة وتأثيرًا
  • الرئيس السيسي: إيماننا بالله هو الأساس ونحن نأخذ بكل الأسباب لحماية بلدنا
  • حسن فضل الله: لا يمكن لأحد أن يفرض على الشعب اللبناني رئيساً
  • إيران: العملية المقبلة ضد إسرائيل ستكون أقوى وأشد
  • الدرقاش: أفغانستان ستكون نموذجا حضارياً فريداً من نوعه
  • كيف ستكون حالة الطقس اليوم في تركيا؟