3 تحديات تواجه البرتغالي روبن أموريم في مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي عن تعيين البرتغالي روبن أموريم، مديرا فنيا للفريق خلفا للهولندي إيرك تن هاج.
وفي السطور القادمة، نلقي الضوء على التحديات التي ستواجه المدرب الجديد، و أبرز ما قد يقدمه المدرب البرتغالي لفريقه الجديد على المستوى الفني.
تحسين الأداءمن المتوقع أن يحقق أموريم تغييرا على مستوى النتائج بشكل سري، ولذلك فإن ذلك الموضوع هو الأنسب للبدء في الحديث.
وتعرض تن هاج للإقالة لسبب بسيط وهو عدم تحقيقه الفوز في المباريات بشكل كاف ويجب على المدرب الجديد أن يبدأ عمله مع الفريق بقوة.
وسيتولى أموريم مهمة تدريب فريق يحتل المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي بعد أربع هزائم من أول تسع مباريات خاضها الفريق في بطولة الدوري والدوري الأوروبي.
وستكون المباراة الأولى لأموريم مع الفريق يوم 24 نوفمبر / تشرين الثاني أمام إبسويتش تاون.
تكوين هوية واضحة للفريقكان الانتقاد الأبرز خلال فترة تن هاج هو افتقاد الفريق للهوية وكان ذلك لغزا حيث تساءل الجميع عن كيفية تأقلم الفريق من مباراة إلى أخرى.
وسيكون على المدرب الجديد أن يشكل هوية واضحة للفرق وبدون شك شخصية النادي، ومن المفضل أن يلعب بشكل هجومي أكثر.
وتوفر ذلك لأموريم في سبورتنج لشبونة، لكن ما إذا كان ذلك سيحدث مع مانشستر يونايتد يظل موضع تساؤل، حيث يفضل المدرب البرتغالي اللعب بطريقة 3/4/3.
التدريب على التسديدسيقوم تن هاج بتنظيف مكتبه في النادي يوم الاثنين المقبل، وهو يفكر ماذا كان سيحدث لو سجل لاعبوه أحد الفرص المهدرة في الشوط الأول من مباراة ويستهام يوم الأحد الماضي.
كانت تلك المعضلة الأكبر لمانشستر يونايتد، حيث فشل الفريق في التسجيل حتى في الأوقات التي سيطر فيها على مجريات المباريات.
فقط ساوثهامبتون وكريستال بالاس سجلوا أهدافا أقل من مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي حتى الآن، لذلك سيكون على أموريم أن يجد طريقة لجعل لاعبيه أكثر حسما.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد روبن أموريم أموريم روبن اموريم اموريم روبين اموريم مانشستر یونایتد تن هاج
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: القضية الفلسطينية تواجه تحديات غير مسبوقة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن القضية الفلسطينية تواجه تحديات غير مسبوقة وعواصف شديدة خاصة بعد العدوان الإسرائيلي في 8 أكتوبر من عام 2023.
وأضاف «أحمد» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «العدوان الإسرائيلي يستهدف بالأساس تصفية القضية الفلسطينية عبر مخطط خبيث قديم وهو تهجير الفلسطينيين قسرًا أو طوعًا، وتحويل القضية من مسألة حق تقرير المصير، وشعب من حقه أن يناضل ويقيم دولته ويتمسك بأرضه، إلى مجرد مسألة إنسانية تحت زعم ترحيلهم إلى أماكن أخرى وتوفير مساكن أفضل لهم، واليمين المتطرف الحاكم في تل أبيب هو الذي يروج لذلك».
وتابع: «هنا كان الإدراك المصري منذ البداية بمخططات تصفية القضية الفلسطينية، ومنذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي وضعت مصر خطوطًا حمراء، وأدركت أن ما تقوم به إسرائيل إنما يستهدف القضاء على الشعب الفلسطيني وتحويل قطاع غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه عبر استراتيجية الأرض المحروقة وتدمير كل شيء لدفع الفلسطينيين نحو التهجير».
وأكمل: «مصر حشدت الدعم الدولي ووقفت حائط صد أمام كل هذه المخططات، ولكن للأسف هذه المخططات مستمرة خاصة بعد طرح الرئيس الأمريكي الأخير بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وهو أيضًا ما رفضته مصر رفضًا قاطعًا»