5 تحديات تواجه أموريم مع مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أعلن نادي مانشستر يونايتد عن تعيين البرتغالي روبن أموريم، مديراً فنياً للفريق خلفاً للهولندي إيرك تن هاغ.
سلطت (بي إيه ميديا) الضوء على التحديات التي ستواجه المدرب الجديد لمانشستر يونايتد، و أبرز ما قد يقدمه المدرب البرتغالي لفريقه الجديد على المستوى الفني.
من هو روبن أموريم..
نتعرف عليه في السطور التالية ????????
تحسين الأداء
من المتوقع أن يحقق أموريم البالغ 39 عاماً تغييراً على مستوى النتائج وأداء الفريق، ولذلك فإن إيجاد التوليفة الصحيحة قد يأخذ وقتاً طويلاً من المدرب الشاب.
تحقيق الانتصارات
تعرض تن هاغ للإقالة لسبب بسيط وهو عدم تحقيقه الفوز في المباريات بشكل كافٍ ويجب على المدرب الجديد أن يبدأ عمله مع الفريق بقوة.
وسيكون من الجيد أن يبدأ أموريم في حصد النقاط وتحقيق الانتصارات مع "الشياطين الحمر" حتى يجد المساندة والدعم من جماهير أولد ترافورد.
انتشال الفريق من المؤخرة
سيتولى أموريم مهمة تدريب فريق يحتل المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي بعد أربع هزائم من أول تسع مباريات خاضها الفريق في بطولة الدوري والدوري الأوروبي.
وستكون المباراة الأولى لأموريم مع الفريق يوم 24 نوفمبر (تشرين الثاني) أمام إبسويتش تاون، لذا يتوجب على المدرب البرتغالي إعادة الاعتبار للفريق ومحاولة الاقتراب من المقدمة قدر المستطاع.
هوية الفريق
كان الانتقاد الأبرز خلال فترة تن هاغ هو افتقاد الفريق للهوية وكان ذلك لغزاً حيث تساءل الجميع عن كيفية تأقلم الفريق من مباراة إلى أخرى.
وسيكون على المدرب الجديد أن يشكل هوية واضحة للفرق وبدون شك شخصية النادي، ومن المفضل أن يلعب بشكل هجومي أكثر.
وتوفر ذلك لأموريم في سبورتنغ لشبونة، لكن ما إذا كان ذلك سيحدث مع مانشستر يونايتد يظل موضع تساؤل، حيث يفضل المدرب البرتغالي اللعب بطريقة 3/4/3.
التسديد على المرمى
سيقوم تن هاغ بتنظيف مكتبه في النادي يوم الإثنين المقبل، وهو يفكر ماذا كان سيحدث لو سجل لاعبوه أحد الفرص المهدرة في الشوط الأول من مباراة ويست هام يوم الأحد الماضي.
كانت تلك المعضلة الأكبر لمانشستر يونايتد ، حيث فشل الفريق في التسجيل حتى في الأوقات التي سيطر فيها على مجريات المباريات.
فقط ساوثهامبتون وكريستال بالاس سجلوا أهدافاً أقل من مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي حتى الآن، لذلك سيكون على أموريم أن يجد طريقة لجعل لاعبيه أكثر حسماً أمام مرمى المنافسين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر يونايتد أموريم الدوري الإنجليزي مانشستر يونايتد روبن أموريم الدوري الإنجليزي مانشستر یونایتد تن هاغ
إقرأ أيضاً:
تحديات كبيرة تواجه العائدين إلى شمال غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدستواجه مدينة غزة تحديات كبيرة في استقبال وإغاثة العائدين من جنوب غزة، فيما حذرت السلطات من العبث بأي مخلفات حربية بين ركام المباني أو من مخاطر المنازل الآيلة للسقوط أو المتضررة بشدة.
ووجهت بلدية غزة، في بيان نشرته أمس، نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي والمؤسسات الإغاثية لتوفير المواد الأساسية على وجه السرعة.
وأكدت البلدية أن أهم الاحتياجات الفورية والعاجلة التي تتطلبها المدينة تشمل براميل المياه ومصادر الطاقة وزيادة كمية الوقود وقطع الغيار والمواسير لصيانة شبكات المياه والصرف الصحي.
وأشارت البلدية إلى حاجتها للآليات الثقيلة والمتوسطة لأعمال الصيانة وفتح الشوارع وإزالة آثار العدوان، ومولدات الكهرباء لتشغيل آبار المياه، وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات، وغاز الطهي لتلبية احتياجات الأسر وحماية الغطاء النباتي المتبقي في المدينة، والخيام لضمان إيواء العائلات التي فقدت منازلها، والكرفانات لتوفير مساكن مؤقتة.
وشددت البلدية على ضرورة إدخال مواد البناء الأساسية وأهمها الإسمنت لأعمال الصيانة العاجلة للبنى التحتية وللمنازل والمرافق العامة، مؤكدة أن توفير هذه المواد مهم وضروري جداً للتخفيف من معاناة الأهالي ومساعدتهم على البقاء وبشكل خاص الأطفال والنساء والمرضى.
بدورها، حذرت وزارة الداخلية الفلسطينية أمس، النازحين العائدين إلى شمال القطاع من المنازل الآيلة للسقوط أو المتضررة بشدة وقد تشكل خطراً على حياتهم.
وقالت الوزارة في بيان: إنها «تبارك للفلسطينيين عودتهم إلى منازلهم ومناطق سكنهم في جميع محافظات قطاع غزة.
وأهابت السكان إلى الحذر من المنازل الآيلة للسقوط أو التي أصاب أجزاء منها ضرر شديد وقد تشكل خطراً على حياتهم، وفي حال الاحتياج للمساعدة بهذا الصدد الاتصال على الدفاع المدني. وأشارت إلى أنه «في حال وجود أي مخلفات حربية خطرة بين ركام وأنقاض المنازل والمباني ضرورة عدم العبث بها، وإبلاغ شرطة هندسة المتفجرات».
في غضون ذلك، وصلت أمس، إلى ميناء العريش سفينة تركية محمّلة بمساعدات لغزة هي الأولى التي ترسو في المرفأ المصري منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ.
وأفاد وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا في منشور على «إكس» بأن «السفينة تنقل 871 طنّاً من المساعدات الإنسانية، بما في ذلك 300 مولّد كهرباء و20 مرحاضاً متنقّلاً و10460 خيمة و14350 بطّانية».
واستلم فريق من الهلال الأحمر المصري المساعدات لإجراء الترتيبات اللازمة بهدف نقلها إلى غزة، وفق ما كشف مصدر في ميناء العريش.
في غضون ذلك، تبنت الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، مقترحاً يطالب بإنهاء فوري للأزمة الإنسانية المتعلقة بالأطفال والنساء والأسرى في قطاع غزة.
وتمت مناقشة المقترح الذي يطالب بوضع نهاية فورية للأزمة الإنسانية المتعلقة بالأطفال والنساء والأسرى في غزة في الجمعية العامة للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا.
وفي التصويت الذي أجري مساء أمس الأول، تمت الموافقة على المقترح بأغلبية 90 صوتاً، مقابل معارضة 18 صوتاً، فيما امتنع 14 نائباً عن التصويت.
وجاء في الاقتراح أن «الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة تسببت في أزمة إنسانية لا يمكن تصورها، وأن من بين الذين لقوا حتفهم خلال أكثر من عام كانوا من العاملين في المجال الطبي والمساعدات الإنسانية».
وأكد المقترح على ضرورة حماية المدنيين وتلبية احتياجاتهم الأساسية، ودعا إلى فتح العديد من الطرق أمام المساعدات الإنسانية للوصول إلى المنطقة.