كيف تتعامل مع مخاطر التقلبات الجوية والطقس السيئ؟.. ذروة المنخفض الجوي اليوم
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تشهد البلاد اليوم السبت 2 نوفمبر ذورة المنخفض الجوي الذي يضرب أغلب المحافظات، لتكون التقلبات الجوية في حدتها اليوم، من حيث سقوط أمطار رعدية وحبات برد على بعض الأماكن، وفق توقعات خبراء الهيئة العامة للأرصاد الجوية، فكيف يمكن التعامل مع تلك التقلبات وتجنب مخاطرها؟
وهناك بعض التعليمات التي يمكن اتباعها للتعامل مع التقلبات الجوية وتجنب مخاطر الطقس السيئ، وفق بيان صادر عن الصفحة الرسمية لمحافظة الجيزة نشر عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وتأتي نصائح وتعليمات التعامل مع الطقس السئ وتقلبات الجو اليوم السبت كما يلي:
1- تثبيت المعلقات على واجهات المنازل والأسطح وأي شيء قد يتأثر بالرياح، خوفا من سقوطه على المارة.
2- إزاحة كافة «قصاري الزرع» الموجودة بالبلكونات ووضعها بمكان آمن.
3- غلق ورفع أي شمسية تظليل على الأسطح أو البلكونات.
4- التأكد من غلق نوافذ المنازل جيدًا.
5- احرص على عدم ترك النوافذ المفصلية مفتوحة، حتى لا تتأرجح وتتلاطم وتطير، كي لا تمثل خطورة على المارة أو تتسبب في تلف المقتنيات.
6- التخلص الآمن من أي عبوات وقود من أي نوع أو مذيبات عضوية وعدم تركها بالبلكونة أو على الأسطح أو في الجراج، وعدم سكبها بالصرف الصحي حتى لا تؤدي إلى انفجارات باختلاطها بالغازات الموجودة بمياه الصرف الصحي.
7- التخلص من أي «كراتين- صفائح - لفائف» مخزنة فوق الأسطح والبلكونات.
8- كن إيجابي وابلغ فورًا عن أي لوحات إعلانات تتأرجح على أعمدة الإنارة أو واجهات المحلات على الخط الساخن 114.
9- يجب على قائدي المركبات على الطرق الصحراوية والسريعة القيادة بحذر.
10- لا تركن سيارتك على حافة منحدر أو مكان مائل.
11- لا تترك كسوة السيارة عليها فقد تطير.
12- على المارة البعد عن الأشجار وأعمدة الكهرباء والأسلاك ولوحات الإعلانات والأماكن المرتفعة في أثناء هذه الفترة.
13- التنبيه بعدم لمس أو الاقتراب من مصادر الكهرباء في أثناء وبعد الأمطار، خاصة أعمدة الإنارة وصناديق توزيع الكهرباء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التقلبات الجوية الأرصاد محافظة الجيزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: بسبب العنصرية والتعامل السيئ خسرنا السياح العرب
وكالات
كشفت صحيفة تركيا جازيت، أن العنصرية والتعامل السيئ من بعض الأتراك تجاه العرب أدت إلى امتناعهم عن الذهاب إلى تركيا للسياحة.
وقالت الصحيفة: “بسبب العنصرية والانتهازية والتعامل السيء ضدهم والتهديد بالأسلحة خسرنا السياح العرب الأثرياء خاصة من الخليج مما تسبب في انخفاض بيع العقارات بنسبة كبيرة وصلت إلى 32% وانخفضت المبيعات في المتاجر ومراكز التسوق بنسبة 40%، أما المحلات على طول الشارع الذي نُطلق عليه (الطريق العربي) فأصبح من شبه المستحيل رؤية سائح عربي فيه وهي المنطقة الممتدة من مركز جواهر للتسوق إلى شارع روميلي”.
وأضافت الصحيفة: “سوء معاملتنا تجاه الخليجيين وقيام أصحاب المحلات بتخصيص رفع الأسعار عليهم ضرب تجارتنا في مقتل مما جعل سكان الخليج يذهبون لوجهات أخرى لا تستغلهم، كثير من المطاعم والمتاجر ترفع الأسعار عليهم، فمثلاً قطعة كعك في مخبز عادي في تركيا تصبح أغلى على السائح الخليجي من ثمنها لو طلبها من مطعم فاخر في دبي”.
ومن جانبها، صرحت نائبة رئيس مجلس قطاع النسيج ورئيسة مجلس إدارة Mimya Textile: “السياح العرب توقفوا عن القدوم إلى تركيا، كان الخليجيون يفضلون بلدنا لأنها تشعرهم بالقرب منهم، وكانوا يأتون إلى تركيا لأجل كل شيء، مثل السياحة والعلاج والتسوق والتجارة، لكن بسبب الاستفزازات التي يواجهونها أصبح انطباع عدم الأمان هو السائد مما جعلهم يمتنعون عن القدوم لبلدنا حفظاً لسلامتهم وكرامتهم وأصبحوا يتوجهون لدول أخرى، لقد خسرناهم وبعضهم ربما لن يعود مهما قمنا بتحسين صورتنا أمامهم، هناك انفتاح على المملكة العربية السعودية حالياً وعلينا العمل على تحسين صورتنا السلبية أمامهم”.