لؤي يطرح أغنيته الجديدة "بطلت طيبة" وهكذا علق الجمهور
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أطلق النجم لؤي أحدث أعماله الغنائية بعنوان "بطلت طيبة"، والتي جاءت لتكون تعبيرًا قويًا عن مشاعر الإحباط والتغير في العلاقات الإنسانية. الأغنية تتضمن كلمات كتبها الشاعر حسام سعيد، بينما تولى إسلام رفعت مهمة الألحان والتوزيع الموسيقي. وتتميز الأغنية بلحنها الجذاب وكلماتها العميقة التي تعكس صراعات داخلية يواجهها الكثيرون في حياتهم اليومية.
تتناول كلمات "بطلت طيبة" موضوعات متعددة، حيث يعبر لؤي عن شعوره بالملل من العطاء المستمر للناس دون أي تقدير أو مقابل. في كلمات مؤثرة، يقول: "مليت أوزع حب ع البشر كافة كفتهم اللي تطب وكفتي خافة مليت أدفي الناس، وأنا عايز أتدفى طول عمري بدي وعمري ما خدت، غير كسفة مليت أداري دموعي وأبين القوة وأقول تمام، وأنا شايل هم من جوه بصلح في حال الناس، وأنا حالي مش هو وياريتني بسمع منهم كلمة حلوة، مليت أعيش للناس ولروحي أكون ناسي وأراعي 100 إحساس، ويدوسوا إحساسي بطلت طيبة خلاص قررت اكون قاسي ونفسي من دلوقتي أشيلها فوق راسي، أنا من النهاردة نويت أكون واحد تاني هرمي ورايا كل حاجة تعباني، عملت ياما وهما عملوا ايه عشاني ومن وراهم ولا أي خير جاني ما احتجتهمش في حاجة ولاقيت واحد منهم ويارب ما تحوجني ليهم ولا لغيرهم كبرتهم وعليت في مقدارهم وزي ما عاليتهم هصغرهم.
من خلال هذه الكلمات، ينقل لؤي تجربة إنسانية حقيقية تتعلق بالبحث عن التقدير والاحترام، مما جعل الجمهور يتفاعل بشدة مع الرسالة التي تحملها الأغنية.
تفاصيل مهرجان القلعة
وفي سياق متصل، أحيا لؤي حفلًا مميزًا ضمن مهرجان القلعة للموسيقى والغناء في دورته الـ32، حيث شهد الحفل إقبالًا كبيرًا ورفع شعار "كامل العدد". وقد قدم لؤي مجموعة من الأغاني التي تركت أثرًا في قلوب الحضور، مثل "أخاف ليه" و"آه يا عين" و"بلدنا"، مما ساهم في خلق جو من الألفة والانتماء بينه وبين جمهوره.
تفاعل الجمهور مع الأغاني كان مذهلًا، حيث رددوا مع لؤي كلمات الأغاني بحماس، مما أضفى طابعًا احتفاليًا على الأمسية. تميز الحفل بأجواء رائعة، حيث استطاع لؤي أن يجعل كل الحضور يشعرون بالارتباط القوي مع موسيقاه وكلماته.
بهذا، تبرز أغنية "بطلت طيبة" كنقطة تحول جديدة في مسيرة لؤي الفنية، وتؤكد على قدرته على لمس قلوب جمهوره من خلال كلمات صادقة ولحن جذاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني آخر أعمال لؤي
إقرأ أيضاً:
جينيفر لوبيز تدعم كامالا هاريس بدموعها: “ترامب أهاننا جميعاً”
متابعة بتجــرد: ألقت جينيفر لوبيز خطاباً عاطفياً لصالح كامالا هاريس في تجمع جماهيري في لاس فيغاس الليلة، في الوقت الذي هاجمت فيه منافس الأخيرة، دونالد ترامب، لإحضاره “حشداً” من المتحدثين إلى تجمعه الانتخابي في ماديسون سكوير غاردن في وقت سابق من هذا الأسبوع، والذين أطلقوا نكات عنصرية وتصريحات جنسيّة.
وقالت لوبيز: “لقد عمل ترامب باستمرار على تقسيمنا. في ماديسون سكوير غاردن، ذكّرنا من هو حقاً، وكيف يشعر حقاً. لم يكن البورتوريكيون فقط هم مَن شعروا بالإهانة في ذلك اليوم. لقد شعر كل لاتيني في هذا البلد بالإهانة. لقد كانت إهانة بحق الإنسانية وأي شخص يتمتع بشخصية لائقة”.
وأضافت الفنانة الأميركية: “أنا بورتوريكية، ونعم، لقد ولدت هنا، ونحن أميركيون. وأنا أم، وأنا أخت. وأنا ممثلة. وأنا أحبّ نهايات هوليوود. أحب عندما يفوز الرجل الصالح، وفي حالتنا هذه، الفتاة الصالحة”.
وخلال تصريحاتها التي استمرت 15 دقيقة، أصبحت لوبيز عاطفية في مرحلة ما، وتوّجهت إلى الحشد بقولها وهي تحبس الدموع في عينيها: “يجب أن نكون عاطفيين. يجب أن نكون منزعجين. يجب أن نكون خائفين وغاضبين. يجب أن يكون ألمنا مهم، نحن مهمون وأنتم مهمون. أصواتكم وتصويتكم مهمون”.
وخصصت لوبيز الجزء الأكبر من خطابها لهاريس المرشحة الرئاسية، إذ قارنت بين نشأتها ونشأة نائبة الرئيس الحالي جو بايدن: “عندما بدأت العمل في التلفزيون والسينما، كان بإمكاني الحصول على أدوار ألعب فيها دور الخادمة أو اللاتينية الصاخبة، لكنني كنت أعلم أن لديّ المزيد لأقدمه. وأعتقد أن هناك الكثير من الناس في هذا البلد يشعرون بنفس الطريقة، والذين يعرفون أنهم قادرون على المزيد، وكلنا نريد فقط فرصة لإثبات ذلك. والانتخابات تدور حول اختيار القادة الذين يدعمون ذلك، وليس من يقف في الطريق”.
في المقابل، حذّرت لوبيز من ترامب: “أنا عاشقة. أنا لست مقاتلة. أنا لست هنا لتدمير أي شخص أو إسقاطه. أعرف كيف يمكن أن يشعر المرء، ولن أفعل ذلك مع أسوأ أعدائي، أو حتى عند مواجهة أكبر خصم أعتقد أن أميركا واجهته داخلياً على الإطلاق. ولكن على مدار مسيرة كامالا هاريس بأكملها، أثبتت لنا من هي”.
يُذكر أن الممثل الكوميدي توني هينتشكليف وصف بورتوريكو في تجمع ترامب بأنها “جزيرة قمامة”، مما أثار ردود فعل عنيفة ضده، فهاجمه مشاهير كثيرون على غرار ليبرون جيمس ويكي مارتن ولين مانويل ميراندا وريتا مورينو.
View this post on InstagramA post shared by Oprah Daily (@oprahdaily)
main 2024-11-01Bitajarod