ترامب وهاريس في ميلووكي في محاولة أخيرة للفوز بولاية ويسكونسن
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
استضاف كل من نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب تجمعين على بعد 7 أميال من بعضهما البعض ليل الجمعة في منطقة ميلووكي في إطار حملة أخيرة لكسب الأصوات في أكبر مقاطعة في ولاية ويسكونسن المتأرجحة.
وتعد ميلووكي موطناً لأغلبية أصوات الديمقراطيين في ولاية ويسكونسن، لكن ضواحيها المحافظة يعيش فيها معظم الجمهوريين وهي منطقة حاسمة بالنسبة لترامب الذي يحاول استعادة الولاية التي فاز بها بفارق ضئيل في عام 2016 وخسرها في عام 2020 .
وكان أحد أسباب هزيمته هو انخفاض الدعم في ضواحي ميلووكي وزيادة أصوات الديمقراطيين في المدينة.
وقال هيلاريو ديليون، رئيس الحزب الجمهوري في المقاطعة: "يدرك المرشحان أن الطريق إلى البيت الأبيض يمر مباشرة عبر مقاطعة ميلووكي".
وهبطت طائرة نائبة الرئيس في مطار ميلووكي قبل حوالي 40 دقيقة من طائرة ترامب الخاصة... وتوقفت الطائرتان بالقرب من بعضهما البعض، إلا أن المرشحين المتنافسين لم يلتقيا، حيث تحرك موكب هاريس قبل هبوط طائرة ترامب. أخبار ذات صلة «الأناقة».. سلاح في السباق الرئاسي الأميركي هاريس وترامب في جولة نهائية بـ«الولايات المتأرجحة» المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كامالا هاريس دونالد ترامب الانتخابات الأميركية
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق
اقتحمت قوات الدعم السريع على نحو مفاجئ بلدتي «جريوة ورورو» بمحلية التضامن في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي السودان.
الخرطوم _ التغيير
وبثت عناصر من قوات الدعم مقاطع فيديو على منصة «إكس»، أكدوا فيها وجودهم داخل المناطق التي تبعد نحو 70 كيلومتراً من مدينة الدمازين عاصمة الولاية، التي تضم مقر الفرقة الرابعة للجيش السوداني.
وكانت «قوات الدعم السريع» تقدمت في سبتمبر الماضي، وبسطت سيطرتها على بلدة رورو، إلا أنها انسحبت، وعادت أدراجها لتنضم إلى قواتها الرئيسية المتمركزة في الدالي والمزوم داخل ولاية سنار.
و في الوقت الذي أعلنت فيه قوات الدعم السريع سيطرتها على بلدتي «جريوة ورورو» قال الجيش السوداني إنه استعاد السيطرة على بلدة اللكندي بولاية سنار، ما خلف حالة نزوح جديدة.
وحسب بيان للجيش السوداني فإن قوات العمل الخاص بالفرقة 17 مشاة – سنجة وبإسناد من الكتيبة الإحتياطية بالفرقة الرابعة بالدمازين في إقليم النيل الأزرق، استولت أمس الخميس على بلدة اللكندي وعدد من المناطق على ذات المحور بشمال الروصيرص حتى قرية أبو تيقا شمالي اللكندي.
وتابع البيان :«تم طرد مليشيا الدعم السريع الإرهابية من داخل منازل المواطنين والأعيان المدنية».
وتقع بلدة اللكندي جنوب شرق سنجة قرب كركوج ومدخل جسر ود العيس على الضفة الشرقية للنيل الأزرق المؤدي إلى مدينة سنجة.
وكان الجيش السوداني قد أطبق حصاره على سنجة عاصمة ولاية سنار منذ أسبوعين بعد أن استعاد السيطرة على منطقة جبل موية الاستراتيجية وأبو حجار ومدينة الدندر وعدة بلدات في طريقه إلى سنجة.
الوسومالجيش الدعم السريع اللكندي النيل الأزرق سنار