الكثير من حالات الاختفاء أو فقدان شخص، تتمثل في انتظار أسرته لمدة قد تصل إلى 48 ساعة حتى إبلاغ الشرطة طناً منهم أنها المدة القانونية للإبلاغ عن الأشخاص المفقودين، إلا أن هذا الاعتقاد لم ينص عليه القانون، وإنما عرف متبع للسماح بالبحث عن الشخص بالمستشفيات، والأقسام، والتواصل بالأصدقاء،فالقانون يتيح لأسرة المتغيب الإبلاغ فوراً عن اختفاء ذويهم .

وينص القانون على أن ضابط الشرطة عليه أن يتلقى البلاغات بالتغيب في أي وقت تبلغ فيها أسرة المتغيب عن فقدانه.

وعند التقدم ببلاغ عن فقد شخص يجب إرفاق بعض المستندات يوضحها اليوم السابع في النقاط التالية:.

- صورة حديثة للشخص المفقود.

- أرقام هاتف الشخص المفقود.

-قائمة لأسماء وعناوين وأرقام هواتف أصدقائه وزملائه.

-أماكن يحتمل أن يكون فيها كالأماكن المفضلة لديه، أو مواقع العمل أو أماكن ذات صلات سابقة.

أى معلومات طبية معروفة بما فيها أسماء الأطباء والأدوية التى قد يحتاجها.

وصف كامل للشخص المفقود بما فى ذلك طوله ووزنه ولون عينيه وشعره وأى علامات فارقة أخرى.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: اختفاء شخص فقدان شخص القانون المصرى اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

هل هناك إثم في عدم التصدق على المتسولين؟.. أمين الفتوى يرد

أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول استغلال بعض الأشخاص للوضع الاجتماعي للتسول، مشيرًا إلى أن التسول ليس هو الحل المثالي للمشاكل الاقتصادية التي يواجهها الناس.

خلال شهر.. ضبط 21 ألف قضية تسولاحذر التسول على المنازل في عيد الفطر.. عقوبات رادعة بانتظارك

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء،: "هناك من يمتهن التسول بشكل خاطئ، ويستغل عطف الناس له، وهو أمر غير جائز في الإسلام".

وأكد أنه في الإسلام، الصدقة لا تجوز على الغني أو الذي يستطيع العمل، وإذا كان الشخص قادرًا على العمل، يجب أن يتوجه إلى العمل ليكسب رزقه، ولا يجب أن يعتمد على التسول"، مشيرًا إلى أن التسول أصبح للأسف في بعض الأحيان مهنة يمتهنها البعض، حتى أن هناك من يدرب الأطفال على التسول، وهذا يعتبر مصيبة.

واستشهد بحديث نبوي شريف: "عندما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو حاجته، قال له النبي: 'هل عندك شيء في البيت؟' فأجاب الرجل: 'نعم، عندي بعض الأغراض'، فطلب منه النبي أن يبيعها ويبدأ في العمل ليحصل على رزقه، وهذا يُظهر أن الإسلام يدعونا للعمل، وليس للتسول".

وأردف: "التسول ليس هو الحل، بل يجب على الشخص أن يسعى للعمل والكد في سبيل توفير لقمة عيشه، حتي في الأوقات الصعبة، مثل السيدة مريم عليها السلام، فقد علمنا القرآن كيف أن العمل هو السبيل للتغلب على الصعوبات".

وشدد على أن التسول لا يجب أن يصبح عادة، خاصة إذا كان الشخص قادرًا على العمل، موضحا أن النصيحة الأفضل في هذه الحالات هي أن يُشجع الشخص على البحث عن عمل بدلاً من الاعتماد على الصدقات.

مقالات مشابهة

  • أماكن مكاتب التطعيمات والمستشفيات المعتمدة لإجراء الكشف الطبي بالإسكندرية
  • شم النسيم 2025.. خريطة أماكن الخروج والحدائق العامة لقضاء الإجازة
  • البحيرة.. تعرف على أماكن ومواعيد سيارة خدمات المركز التكنولوجي المتنقل بدمنهور
  • أفضل أماكن الخروج في شم النسيم 2025 بمصر
  • الإفتاء: لا إثم على منع الصدقة عن المتسولين في الشارع
  • هل هناك إثم في عدم التصدق على المتسولين؟.. أمين الفتوى يرد
  • هل يجوز للشخص المزكي إخراج أموال زكاته على من ينفق عليهم؟.. الإفتاء توضح
  • الحبس والغرامة.. عقوبة إهمال ذوي الهمم أو التنمر عليهم
  • بعد عقدين من الانتظار.. «يد التطوير» تلامس كورنيش بورسعيد لإعادة رونقه السياحي
  • عائلات تسيطر على وسط البلد.. من يوقف امبراطورية «السايس» في شوارع مصر؟