الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق علمي علوم 2023 بالمحافظات
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي الكليات المتاحة في المرحلة التانية للتنسيق علمي علوم 2023 بالمحافظات، وذلك عقب إعلان وزير التعليم العالي نتيجة تنسيق المرحلة الأولى لطلبة الثانوية العامة اليوم في مؤتمر ظهر اليوم.
الكليات المتاحة في المرحلة التانية للتنسيق علمي علوم 2023وأوضحت وزارة التعليم العالي أن الكليات المتاحة في المرحلة التانية للتنسيق علمي علوم 2023 بالمحافظات كالتالي:
تجارة إنجليزي
اقتصاد وعلوم سياسية
إعلام المنوفية
إعلام بني سويف
إعلام جنوب الوادي
إعلام عين شمس
ألسن الأقصر
ألسن الفيوم
ألسن المنيا
ألسن أسوان
ألسن بني سويف
ألسن جنوب الوادي
كليات الآداب في مختلف المحافظات
كليات التجارة في مختلف المحافظات
كليات تربية تعليم ابتدائي في مختلف المحافظات
كليات تجارة انتساب في مختلف المحافظات
كلية الآداب انتساب في مختلف المحافظات
كلية آثار في مختلف المحافظات
كلية تربية طفولة في مختلف المحافظات
كلية تربية مختلف المحافظات
كلية تربية فنية مختلف المحافظات
كلية تربية نوعية مختلف المحافظات
كلية تمريض مختلف المحافظات
كلية حاسبات وذكاء اصطناعي مختلف المحافظات
كلية حقوق مختلف المحافظات
كلية حقوق انتساب في مختلف المحافظات
كلية خدمة اجتماعية في مختلف المحافظات
كلية دار علوم في مختلف المحافظات
كلية ذكاء اصطناعي
كلية زراعة
كلية سياحة وفنادق
كلية طب بيطري
فني تمريض
معهد العباسية للعلوم التجارية والحاسبات الآلية
معهد فني صحة
معهد هندسة تكنولوجيا الطيران بإمبابة
نظم معلومات إدارية قطامية
أوراق التقديم للكلياتوتضمنت الأوراق المطلوبة لالتحاق طلاب الثانوية العامة بالكليات كالتالي:
- شهادة الثانوية العامة
- شهادة الميلاد الكمبيوتر وصورة منها
- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر
- صور شخصية
- بطاقة الترشيح الخاصة بالتنسيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية كليات المرحلة الثانية المرحلة الثانية للتنسيق تنسيق المرحلة الأولي الثانوية العامة الکلیات المتاحة فی المرحلة فی مختلف المحافظات کلیة تربیة
إقرأ أيضاً:
حماس والجهاد تطالبان بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. وخبير يكشف السيناريوهات المحتملة
في ظل الأوضاع المتقلبة التي تمر بها غزة، تواصل حركتا حماس والجهاد التمسك بمواقفهما الثابتة حول ضرورة المضي قدما في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه سابقا.
المرحلة الثانية من اتفاق غزةوفي هذا الصدد، يقول الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن المرحلة الأولى من اتفاق غزة، شهدت الإعلان عن أهداف محددة تم تنفيذها من قبل الطرفين، حركة حماس والحكومة الإسرائيلية.
وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن قبول حماس بالتعامل مع هذا الاتفاق جاء في ظل ضغوطات معينة، بينما كانت الحكومة الإسرائيلية أيضا مستعدة للانخراط في المفاوضات مع حركة حماس.
وأشار فهمي، إلى أن الجمهور الإسرائيلي كان منقسما بين رافض ومؤيد لهذا الاتفاق، مما أضاف تعقيدات إضافية، وشهدت الساحة السياسية الإسرائيلية تبادلا للاتهامات والمشاحنات بين الأحزاب السياسية، وهناك أهمية لتحصين اتفاق غزة في المرحلة الثانية.
ويأتي هذا في وقت حرج تتواصل فيه المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة، في محاولة للوصول إلى حل شامل ينهي التصعيد المستمر.
في السياق نفسه، جددت حركتا الجهاد وحماس مطالبتهما بتطبيق بنود الاتفاق بشكل كامل وبدون أي شروط إضافية، كما طرحتا سيناريوهات متباينة لما يمكن أن يتبع المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.
التطورات الأخيرة في المفاوضاتوأكدت حركتا حماس والجهاد، الخميس، خلال بيان مشترك، أهمية بدء تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار "دون قيد أو شرط".
وأوضح البيان أن وفدا من قيادة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في العاصمة القطرية الدوحة مع وفد من حركة الجهاد برئاسة زياد النخالة.
وناقش الوفدان خلال اللقاء الأخير "مجريات تطبيق الاتفاق، الخروقات الإسرائيلية المتكررة، وأحدث اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين لاستئناف المفاوضات".
التأكيد على بنود الاتفاقوأشار البيان إلى أن الوفدين شددا على ضرورة الالتزام الكامل ببنود الاتفاق، لا سيما الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا، فتح المعابر بين غزة وإسرائيل، وتطبيق البروتوكول الإنساني الذي يتضمن إدخال كافة الاحتياجات الإنسانية إلى قطاع غزة.
كما تم التأكيد على ضرورة بدء تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، دون فرض أي شروط إضافية من قبل إسرائيل.
وأعلنت حركتا حماس والجهاد أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه"، مع تأكيد جاهزيتهما لاستكمال تنفيذ باقي بنود الاتفاق، والتي تتضمن التهدئة المتفق عليها، وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
من جهة أخرى، استمرت إسرائيل في فرض قيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل منذ الثاني من مارس دخول قوافل المساعدات إلى القطاع، وهو ما يعد محاولة منها للضغط على حركة حماس.
وفيما يتعلق بالمرحلة الأولى من الاتفاق، انتهت في الأول من مارس دون التوصل إلى اتفاق بشأن الخطوات التالية، وكانت المرحلة الأولى تهدف إلى وقف إطلاق النار، ولكنها لم تنجح في إنهاء الحرب بشكل دائم، التي اندلعت إثر الهجوم المفاجئ لحركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
على الرغم من الدعوات المتكررة من حماس لبدء المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية، سعت إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى.
وسبق، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية عرضت تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما مقابل أن تطلق حماس سراح قسم من الرهائن الأحياء والأموات الذين لا يزالون محتجزين في غزة، وعددهم 58 شخصا، ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى تلك التقارير، واصفا إياها بأنها كاذبة.
جدير بالذكر، أن الأوضاع في غزة في حالة ترقب مستمر، حيث تتجه الأنظار إلى ما ستؤول إليه المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة.
ومع تطلع حماس والجهاد لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، تبقى التحديات السياسية والإنسانية واللوجستية تمثل عائقا رئيسيا في سبيل تحقيق السلام الدائم والعدالة الإنسانية للمتضررين في القطاع.