ماندي و بن رحمة يفترقان على نتيجة التعادل الإيجابي
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
إنتهت مواجهة ليل ومنافسه في الجولة العاشرة من الدوري الفرنسي، اليوم الجمعة، بنتيجة التعادل الإيجابي، بهدف في كل شبكة.
وشارك المدافع الدولي، عيسى ماندي، من جانب نادي ليل، كأساسي وفي كامل أطوار هذه المواجهة. ونال تنقيط جيد قدره 7.1.
أما من جانب أولمبيك ليون، شارك بن رحمة، بديلا عند الدقيقة الـ77 من الشوط الثاني، ونال تنقيط متوسط في اللقاء، بعلامة 6.
للإشارة، إرتقى لاعب الخضر، ماندي، رفقة فريقه ليل، إلى المركز الثالث في سلم ترتيب البطولة الفرنسية مؤقتا، وبرصيد 18 نقطة. فيما يتواجد بن رحمة رفقة فريقه أولمبيك ليون، في المركز الخامس، برصيد 15 نقطة، مؤقتا، في إنتظار إستكمال باقي مواجهات الجولة العاشرة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ليون يحقق فوزا ثمينا على أوكسير 3-1 في الدوري الفرنسي
حقق فريق أولمبيك ليون فوزًا مهمًا خارج ملعبه على حساب مضيفه أوكسير بنتيجة 3-1، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء الأحد على ملعب “لابي ديشامب”، وذلك ضمن منافسات الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وافتتح ليون التسجيل في الدقيقة 54 عبر المهاجم الجورجي جيورج ميكوتادزي من ركلة جزاء نفذها بنجاح، مانحًا فريقه التقدم بعد شوط أول انتهى بالتعادل السلبي. ولم ينتظر ليون طويلًا ليعزز تقدمه، حيث تمكن ريان شرقي من تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 62، بعد هجمة منظمة أنهتها تسديدة قوية في شباك أوكسير.
ورغم محاولات أصحاب الأرض للعودة إلى اللقاء، إلا أن هدف تقليص الفارق جاء متأخرًا في الدقيقة 77 بواسطة اللاعب لاسين سينايوكو، الذي استغل هفوة دفاعية من ليون ليعيد الأمل لفريقه. لكن الرد جاء سريعًا من الضيوف، حيث أضاف المخضرم ألكسندر لاكازيت الهدف الثالث في الدقيقة 84، مؤكدًا تفوق ليون في المباراة وحسم النقاط الثلاث لصالحه.
بهذا الانتصار، رفع ليون رصيده إلى 51 نقطة، ليصعد إلى المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الفرنسي، مواصلًا نتائجه الإيجابية في الأسابيع الأخيرة وسعيه نحو حجز مقعد أوروبي الموسم المقبل. في المقابل، تجمد رصيد أوكسير عند 38 نقطة في المركز العاشر، ليواصل نتائجه المتذبذبة هذا الموسم.
ويُذكر أن باريس سان جيرمان كان قد حسم لقب الدوري الفرنسي رسميًا قبل جولتين من النهاية، مما يجعل المنافسة تتركز الآن على المراكز الأوروبية