فالنسيا تحت الماء.. صور الأقمار الصناعية تُظهر حجم الكارثة الطبيعية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تركت الفيضانات العارمة التي اجتاحت مدينة فالنسيا الإسبانية، هذا الأسبوع، طرقها السريعة وشوارعها مغطاة بالطين. وقد أظهرت صور الأقمار الصناعية التي نشرتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" الأمريكية آثار الفيضانات في جميع أنحاء الأجزاء الجنوبية والغربية من المدينة.
وأظهرت الصور الحقول التي غمرتها الفيضانات والطرق السريعة المتضررة في المناطق السكنية.
وقد تأثرت طرق المواصلات في جميع أنحاء المنطقة بشكل كبير بسبب الأضرار الناجمة عن الفيضانات، ولا تزال العديد من الجسور والطرق السريعة مسدودة أو غير صالحة للسير.
ويربط العلماء حدوث الفيضانات بالتغير المناخي، الذي يقف أيضًا وراء ارتفاع درجات الحرارة والجفاف المتزايد في إسبانيا وارتفاع درجة حرارة البحر الأبيض المتوسط.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسبانيا: الأمطار الغزيرة تتسبب في فيضانات تودي بحياة 72 شخصًا على الأقل فيضانات مدمرة في شرق الفلبين نتيجة العاصفة الاستوائية "ترامي" فيضانات بنغلاديش تُدمر 1.1 مليون طن من الأرز وتدفع الحكومة لزيادة الواردات لاقط أقمار صناعية فيضانات - سيول إسبانيا تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول ضحايا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول ضحايا فيضانات سيول إسبانيا تغير المناخ الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله جو بايدن الحرب في أوكرانيا غزة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
احذروا الكارثة القادمة.. “نذير الشؤم” تظهر على شواطئ جزر الكناري
#سواليف
ظهرت سمكة نادرة تعرف باسم ” #سمكة_المجداف” (oarfish) على شواطئ #جزر_الكناري، مما أثار #مخاوف من أن #كارثة ما على وشك الحدوث.
احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري pic.twitter.com/zdwLinrn6O
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 19, 2025وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل “بلايا كويمادا”.
مقالات ذات صلة زوجان برازيليان يحققان رقما قياسيا لأطول فترة زواج 2025/02/19وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية.
ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم.
ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر.
ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة.
وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في “لا خويا كوف” قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين.
وقال البروفيسور “هيرويوكي موتومورا”، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: “الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق”.
وأضاف: “أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها”.