مصطفى بكري يكشف تفاصيل غرق باخرة تجارية مصرية قبالة سواحل ليبيا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل غرق باخرة مصرية قبالة السواحل الليبية، كان على متنها 9 بحارة مصريين.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، إن الإدارة العامة لأمن السواحل بمدينة طبرق الليبية نشرت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن إحدى بواخر التجارة المصرية غرقت قبالة السواحل الليبية بمنطقة رأس التين.
أوضح الإعلامي مصطفى بكري أنه، وفقًا لما نشره أمن السواحل في طبرق الليبية، تم إنقاذ 6 بحارة من أصل 9 كانوا على متن السفينة، وأن الذين تم إنقاذهم في حالة صحية جيدة.
وتابع الإعلامي مصطفى بكري أن الباخرة التجارية المصرية غرقت بسبب سوء الأحوال الجوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري فيسبوك التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي سوء الأحوال الجوية السواحل الليبية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا