برنتفورد وليستر يستهدفان التعاقد مع مازة.. وويستهام الأقرب لضمه
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
كشف موقع “مينوت انفو” الفرنسي في خبر وصفه بـ “الحصري” عن استهداف ثلاثة أندية إنجليزية التعاقد مع الدولي الجزائري ابراهيم مازة .
وقال في تقرير له، اليوم الجمعة، عن رصد نادي ويستهام مبلغ 25 مليون اورو للتعاقد مع عدد من اللاعبين أبرزهم ابراهيم مازة، الذي يعتبر صفقة ناجحة في حالة الظفر بخدماته بالنظر إلى صغر سنه.
كما أكد وجود اهتمامات من قبل نادي ليستر سيتي الذي يملك ذكريات جميلة جدا، مع المواهب الجزائرية بالنظر إلى ترك النجم الجزائري رياض محرز صورة جميلة عن المادة الرياضية الخام للاعب الجزائري.
إلى جانب، نادي برينتفورد الذي يستعد لتقديم عرض مالي للظفر بخدمات الموهبة الجزائرية.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"واحد ثالث" أحدث أغنيات "بيلا الجزائرية باللهجة المصرية
أكدت الفنانة بيلا الجزائرية إن مصر عاصمة الفن العربي وحلمها هو الغناء في مصر، وذلك بعد إطلاق أحدث أغانيها "واحد ثالث" وأضافت إن مصر هي قبلة أي فنان عربي يبحث عن فرصته في الشهرة والتألق.
وأشارت "بيلا" إنها جاءت إلى مصر لتقديم أغنيتها الأخيرة باللهجة المصرية التي تحمل اسم "واحد ثالث" بالتعاون مع الشاعر علي فتحي، والملحن والمؤلف أبو القاسم، والموزع أسامة عبد الهادي، والمخرج أحمد علام.
وأوضحت أن تجربة "واحد ثالث" هي الثانية لها في مصر بعد أغنية "بح"، والتي قدمت خلالها لونًا موسيقيًا مميزًا يجمع بين روح الموسيقى المصرية والشرقية وبين المعايشة والتفاعل مع الموسيقى الغربية، حيث تعيش "بيلا" في فرنسا.
وعن بداية علاقتها بالموسيقى، أكدت الفنانة الجزائرية أنها درست الموسيقى الأندلسية فى الكونسرفتوار وتعلمت العزف على الجيتار والعود في معهد الراشدين بالجزائر، وأشارت أنها تعشق مصر وتحفظ كل التراث الفني المصري، سواء أعمال الفنانين عبد الحليم حافظ أو أم كلثوم، بالإضافة إلى عمالقة الغناء العربي مثل فريد الأطرش ووردة، وكل الذين صنعوا مجدهم الفني في مصر وساهموا في إثراء الموسيقى العربية، وتحلم بتقديم أعمال فنية تليق بالمشاهد المصري.
تمثل تجربة "بيلا" الأخيرة حالة فنية شديدة الثراء والرشاقة، حيث جاءت الجمل الموسيقية متدفقة تحمل روحًا شابة بها كثير من التوهج، لتعبر عن كلمات الأغنية التي تحمل قدرًا كبيرًا من المعاصرة، وفي الوقت ذاته، تحمل نضجًا وحكمة تعى جيدا تراث الموسيقى الشرقية.
جدير بالذكر أن مصر كثيرًا ما احتضنت مواهب عربية من الجزائر الشقيقة، لعل الراحلة الكبيرة "وردة" من بين الأصوات الخالدة في تاريخ الأغنية العربية، كما احتضنت نجوم الغناء من مختلف البلدان العربية.