قدم الدولي الجزائري حيماد عبد اللي مباراة استثنائية خلال مشاركته الأساسية في مباراة فريقه أنجي أمام المستضيف موناكو.

ونال حيماد عبد اللي تقييم 7.7 من 10 من قبل الموقع المتخصص “صوفاسكور” بعد أدائه الكبير، أين صال و جال فوق المستطيل الأخضر و كان سما قاتلا في دفاع نادي الإمارة الفرنسية.

كما نال متوسط ميدان الهجومي لفريق أنجي إشادة كبيرة منة قبل الفرنسية وخاصة الاعلام الفرنسية بعد أدائه المميز.

وبعد المستويات الكبيرة، قدم عبد اللي أوراقه للناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش قصد استدعائه للتربص المقبل لـ “الخضر” الذي سينطلق في 11 نوفمبر القادم، استعدادا لمواجهتي غينيا الاستوائية وليبيريا.

c إضغط عل

ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عبد اللی

إقرأ أيضاً:

التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد

خلال الساعات القليلة الماضية تناولت العديد من الصحف الدولية، طلب الحكومة التشادية من القوات الفرنسية المتمركزة على أراضيها مغادرة البلاد بحلول 31 يناير 2025، في خطوة مثيرة للجدل تأتي وسط تصاعد الخلافات بين البلدين. 


الأمر الذي جعل المواطنين يبحثون عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة تفاصيل كاملة عن وجود القوات العسكرية الفرنسية.

خلفية الصراع

كانت تشاد قد قررت يوم 28 نوفمبر 2024 إنهاء اتفاقية التعاون العسكري مع فرنسا، معتبرة أن هذا القرار يأتي في إطار تعزيز سيادتها الوطنية.

جاء ذلك في أعقاب انسحاب فرنسا من عدد من دول الساحل الأفريقي مثل مالي، بوركينا فاسو، والنيجر، حيث تزايد النفوذ الروسي.

تشاد، التي لطالما اعتُبرت حليفًا استراتيجيًا لفرنسا في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل، أعربت عن رغبتها في الحفاظ على علاقات جيدة مع باريس رغم إنهاء التعاون العسكري.

لكن التوترات بدأت تظهر مع تحديد تشاد لمهلة زمنية قصيرة، وصفتها فرنسا بأنها "غير واقعية"، لسحب ألف جندي ومعداتهم الثقيلة.

أسباب الغضب التشادي

على الرغم من أن تشاد أكدت أن قرارها يأتي لتحقيق سيادتها، فإن مصادر محلية تحدثت عن توتر في العلاقة بين البلدين، خاصة بعد اتهام الجيش الفرنسي بعدم تقديم الدعم الاستخباراتي المطلوب خلال هجوم شنه مقاتلو "بوكو حرام" في أكتوبر الماضي، وأودى بحياة 40 جنديًا تشاديًا.

وتشير التقارير إلى أن الحكومة التشادية قد تستخدم هذا الضغط لإجبار فرنسا على تقديم تنازلات، بما في ذلك تسليم بعض المعدات العسكرية التي تحتاجها القوات التشادية في حربها ضد الإرهاب، خاصة في حوض بحيرة تشاد.

تفاصيل التواجد الفرنسي في تشاد

1. عدد الجنود: يتجاوز عدد القوات الفرنسية في تشاد ألف جندي، موزعين على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية.


2. المواقع العسكرية:

قاعدة في العاصمة إنجامينا: تعتبر مركز القيادة الرئيسي وتضم أكبر المعدات والعتاد.
قواعد في مناطق نائية مثل "فايا لارجو" و"أبيشي"، تدعم العمليات في المناطق الحدودية.

 

3. المهام: تشمل عمليات مراقبة الحدود، الدعم الاستخباراتي، وتنفيذ تدريبات مشتركة مع الجيش التشادي.

 

الأهمية الاستراتيجية


القوات الفرنسية في تشاد تعمل ضمن إطار عملية "برخان" سابقًا، والتي كانت تهدف إلى مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، حيثخ التعاون مع الجيش التشادي تمثل هذه القوات شريكًا هامًا في تدريب وتطوير القدرات العسكرية التشادية.

موقع جغرافي استراتيجي

تشاد تقع في قلب منطقة الساحل، ما يجعلها نقطة انطلاق للعمليات ضد الجماعات المسلحة التي تنشط في النيجر ونيجيريا والكاميرون.

صعوبات لوجستية تواجه الانسحاب

تعتبر القوات الفرنسية المنتشرة في تشاد، والموزعة على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية، واحدة من أهم الوحدات العسكرية الفرنسية في إفريقيا.

وبحسب مصادر عسكرية فرنسية، فإن تنفيذ انسحاب شامل ومنظم خلال 7 أسابيع فقط يعد "شبه مستحيل".

وسبق أن طلبت فرنسا تمديد المهلة حتى مارس 2025، لكن السلطات التشادية رفضت ذلك وأصرت على خروج القوات الفرنسية قبل شهر رمضان.


آخر نفوذ فرنسي في الساحل

مع انسحاب القوات الفرنسية من تشاد، تفقد باريس آخر موطئ قدم لها في منطقة الساحل الأفريقي بعد خروجها من مالي، النيجر، وبوركينا فاسو.

ويُتوقع أن يزيد هذا الانسحاب من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة، حيث تتصاعد التحديات الإرهابية، ويتزايد النفوذ الروسي عبر مجموعة "فاغنر".

ورغم حدة الخلافات، يحرص الطرفان على استمرار الحوار لتأمين انسحاب "آمن ومنظم"، ما يشير إلى رغبة مشتركة في تجنب تصعيد الموقف بما قد يؤثر على العلاقات المستقبلية بينهما.

مقالات مشابهة

  • عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26
  • بداية مواجهة الزيادة السكانية.. إشادة برلمانية بإطلاق الخطة العاجلة للاستراتيجية الوطنية للتنمية
  • خطوة مهمة في طريق التحوّل الرقمي.. إشادة برلمانية بإعداد قانون للذكاء الاصطناعي
  • إشادة برلمانية وحزبية بكلمة الرئيس السيسي بقمة الدول الثماني النامية
  • طريقة عمل شوربة البصل الفرنسية
  • القوات الفرنسية تبدأ الانسحاب من تشاد
  • هل يقع التغيير بالثورة في اليوم العاقب لها: الثورة الفرنسية مثالاً (2-2)
  • التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد
  • أولمبيك مارسيليا يراقب وضعية حيماد عبداللي
  • بعد أدائه مناسك العمرة.. نائب رئيس نيجيريا يغادر جدة