قدم الدولي الجزائري حيماد عبد اللي مباراة استثنائية خلال مشاركته الأساسية في مباراة فريقه أنجي أمام المستضيف موناكو.

ونال حيماد عبد اللي تقييم 7.7 من 10 من قبل الموقع المتخصص “صوفاسكور” بعد أدائه الكبير، أين صال و جال فوق المستطيل الأخضر و كان سما قاتلا في دفاع نادي الإمارة الفرنسية.

كما نال متوسط ميدان الهجومي لفريق أنجي إشادة كبيرة منة قبل الفرنسية وخاصة الاعلام الفرنسية بعد أدائه المميز.

وبعد المستويات الكبيرة، قدم عبد اللي أوراقه للناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش قصد استدعائه للتربص المقبل لـ “الخضر” الذي سينطلق في 11 نوفمبر القادم، استعدادا لمواجهتي غينيا الاستوائية وليبيريا.

c إضغط عل

ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عبد اللی

إقرأ أيضاً:

الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار

قررت السلطات الجزائرية تقليص المساحات المخصصة للسفارة الفرنسية في الجزائر، في خطوة فسّرت على أنها تطبيق لمبدأ المعاملة بالمثل، وسط تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين.

وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فقد تم تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط، إضافة إلى خفض مساحة مبنى السفارة الفرنسية من 14 هكتارًا إلى هكتارين.

كما كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر “تحتفظ بحقها في مراجعة أسعار الإيجار الخاصة بالمقرات الدبلوماسية”، والتي قد تصل إلى عدة ملايين يورو سنويًا.

هذه الخطوة تأتي ردًا على إجراءات اتخذتها السلطات الفرنسية، واعتُبرت مسيئة للمصالح الجزائرية، أبرزها إزالة المساحة المخصصة لوقوف سيارات السفارة الجزائرية في بلدية نويي سور سين، بقرار من رئيس البلدية كريستوف فورمانتين، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس مجلس مقاطعة أو دو سين.

ولم تقف الإجراءات الفرنسية عند هذا الحد، إذ فرضت باريس ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كابينة الأمن المثبتة أمام مقر السفارة الجزائرية، في خطوة وصفتها مصادر جزائرية بأنها “تصعيد غير ودي” يستدعي ردًا سياديًا حازمًا.

وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، انعكس في سلسلة من التصريحات والإجراءات المتبادلة بين البلدين، ويرتبط هذا التوتر بخلافات تاريخية وسياسية متعددة، من بينها ملف الذاكرة الاستعمارية، وقضايا الهجرة، والتعاون الأمني، ورغم محاولات التهدئة بين الطرفين، لا تزال العديد من الملفات الشائكة تحول دون عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي.

مقالات مشابهة

  • سلوى عثمان: «عمري ما خططت للأدوار اللي بقدمها»
  • الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار
  • إيران تندد بالتهديدات الفرنسية بفرض عقوبات جديدة عليها
  • إشادة واسعة من مجتمع الأعمال بحزمة "التسهيلات الضريبية"
  • محمود حميدة: اللي بيعمل فيلم عن المخدرات والإرهاب ويقول بقاوم الظاهرة دي كذاب
  • التشكيلات الدبلوماسية تنتظر رئيس الحكومة وصدمة لدى شخصيات سنّية من أدائه
  • بحضور بيتكوفيتش وسعدان.. العاصمة تحتضن الاجتماع الـ 3 للجنة التقنية لـ “الفاف”
  • ده الأسطورة اللي بجد .. شوبير يتغزل في محمد صلاح
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة
  • كجوك: تطور جهاز المنافسة محل إشادة دولية.. وقدراته البشرية متميزة