شهد مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، توزيع جائزة نجمة الجونة لأفضل فيلم روائي عربي، جائزة مالية قدرها 20 ألف  دولار أمريكي، وجاءت مناصفة بين فيلم «شكراً لأنك تحلم معنا!» (فلسطين، ألمانيا، السعودية، قطر، مصر) من إخراج ليلى عباس وفيلم «ماء عين» (تونس، فرنسا، كندا) من إخراج مريم جعبر.

حفل ختام مهرجان الجونة من إخراج أحمد الجارحي و senior producer رشا ناجح و producer يحيي الغريب، وتصميم إضاءة مازن المتجول وDESIGNER كريم الحيوان وart director كريم أسامة وتصميم ملابس غدير خالد وتصميم الرقصات ليلى غالب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان الجونة مهرجان الجونة السينمائي جوائز مهرجان الجونة

إقرأ أيضاً:

ليفربول.. «20 نجمة» بين «الأصعب» و«الأسهل»!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة ليفربول يحسم اللقب قبل 4 جولات.. «التتويج الأسرع» في تاريخ «البريميرليج» فان دايك يصف تتويج ليفربول بـ«الإنجاز المذهل»

بعد 12 عاماً من اعتلاء مانشستر يونايتد صدارة قائمة الأندية الأكثر تتويجاً بلقب الدوري الإنجليزي، نجح ليفربول في مُعادلة رقم «الشياطين» التاريخي، بحصده اللقب العشرين في مسيرته، قبل نهاية الموسم الحالي من «البريميرليج» بـ4 جولات، وعبر تاريخ طويل امتدّ لأكثر من 124، واجه «الريدز» صعوبات وعقبات في طريقه للتتويج بالدوري الإنجليزي، في أغلب مواسم «العصر القديم»، بينما سانده الحظ والتوفيق مؤخراً، ليجد طريقه بسهولة نحو لقب «البريميرليج» بنظامه الحديث، رغم معاندته سنين طويلة.
ولم تكن البداية سهلة أبداً على فريق ليفربول، الذي حصد تتويجه الأول في الدوري الإنجليزي عام 1901، بعد 12 موسماً من انطلاق البطولة العريقة، ووقتها اقتنص «الريدز» اللقب بفارق نقطتين فقط عن وصيفه، سندرلاند، لكنها لم تكن البطولة الأصعب في مسيرة «البطل الحالي»، إذ إنه عانى بشدة في موسم 1946-1947، ليُفلت بلقب الدوري بفارق نُقطة وحيدة عن غريمه، مانشستر يونايتد، حيث حصد ليفربول آنذاك 57 نقطة من إجمالي 84، بينما جمع «الشياطين» 56 نقطة.
وتكررت «معركة النقطة» تلك في تتويجين تاليين لـ«الريدز»، بموسم 1975-1976، الذي جمع فيه 60 نقطة مقابل 59 لكوينز بارك رينجرز، مقابل استعادة ذكريات الـ57 نقطة مرة أخرى في نُسخة 1976-1977، مقابل 56 لمانشستر سيتي، ومع ذلك يبقى لقب عام 1947 هو الأصعب على الإطلاق، لأن ليفربول خسر آنذاك 10 مباريات، بينها السقوط بـ«خُماسية» أمام وصيفه «اليونايتد»، في الجولة الرابعة.
فارق النقطتين مع الوصيف في ختام الدوري، تكرر 3 مرات، أصعبها في تتويجه الأول عام 1901، لأنه حصد 45 نقطة فقط، بنسبة نجاح لم تتجاوز 66.2%، في حين فاز بالدوري بفارق 3 نقاط عن وصيفيه، أرسنال وساوثهامبتون، في موسمي 1972-1973 و1983-1984، على الترتيب، كما عرف حصد اللقب بفارق 4 نقاط في 3 مواسم، وهو نفس عدد النُسخ التي تُوّج بها بفارق 6 نقاط عن صاحب المركز الثاني.
ويُعد موسم 1982-1983 الأسهل في الحقبة القديمة، أي «عصر ما قبل البريميرليج»، عندما فاز باللقب على حساب واتفورد، بفارق 11 نقطة، والغريب أنه رغم معاناته التاريخية مع النظام الحديث للدوري الإنجليزي، فإنه نجح في اقتناص لقبين في «البريميرليج» بسهولة بالغة، في ظل تراجع جميع منافسيه في المرتين، حيث حقق أسهل دوري على الإطلاق في تاريخه بموسم 2019-2020.
وفي تلك النُسخة المعروفة باسم «موسم كورونا»، أنهى ليفربول الدوري بفارق 18 نقطة عن مانشستر سيتي، مُحققاً أعلى نسبة نجاح له بين «الـ20 نجمة»، بواقع 86.8%، وها هو يبتعد حتى الآن بفارق 15 نقطة عن أرسنال، ربما تزيد فيما تبقى من جولات، مُسجلاً نسبة نجاح حالية تبلغ 80.4%، وهي أمور لم يعرفها «الريدز» إلا مرة واحدة في «العصر القديم»، عندما حقق نسبة نجاح تبلغ 80.9% في موسم 1978-1979، الذي حصده بفارق 8 نقاط عن نوتنجهام فورست، في حين كان موسم 1983-1984 هو الأقل بنسبة نجاح 63.5% فقط، وكان ليفربول قد فاز بالدوري 11 مرة بنسب نجاح تراوحت بين 63% و69%، مقابل تجاوز الـ70% 6 مرات، وتخطى الـ80% 3 مرات، بينها التتويج في 2020 و2025.

مقالات مشابهة

  • مهرجان كان 2025.. لجنة تحكيم بنكهة عالمية بقيادة جولييت بينوش وهالي بيري
  • ليفربول.. «20 نجمة» بين «الأصعب» و«الأسهل»!
  • بكاء أحمد مالك أثناء تكريمه في مهرجان الإسكندرية السينمائي
  • بطل فيلم الساحر .. سري النجار يظهر بعد غياب طويل في مهرجان الإسكندرية
  • أحمد مالك وأحمد مجدي يصلان حفل افتتاح مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • سندريلا .. ريهام عبد الغفور تتألق في ليلة تكريمها بالإسكندرية للفيلم القصير
  • شيري عادل وسلوي محمد والعدل يصلون افتتاح حفل الإسكندرية للفيلم القصير
  • بالذهبي.. بشري برفقة زوجها على السجادة الحمراء للإسكندرية للفيلم القصير
  • محمود حميدة يطالب بـ قانون ينظم عملية تصوير جنازات الفنانين
  • محمود حميده أول الحاضرين افتتاح الإسكندرية للفيلم القصير