البند السابع.. مشروع قرار في مجلس الأمن لفرض وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
كشف المندوب الدائم لفلسطين في الأمم المتحدة السفير رياض منصور، اليوم الجمعة، أنه هناك مناقشة حاليا لمشروع قرار في مجلس الأمن الدولي؛ لفرض وقف إطلاق النار في قطاع غزة، على جيش الاحتلال الإسرائيلي، تحت البند السابع.
وأكد مندوب فلسطين الدائم في الأمم المتحدة، في تصريحات لفضائية "الميادين"، أن الدول الـ10 غير الدائمة العضوية في المجلس “وافقت على المشروع”.
يذكر أنه منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أصدر مجلس الأمن الدولي عددا من القرارات بشأن وقف إطلاق النار في القطاع، إلا أن دولة الاحتلال ضربت بكل هذه القرارات عرض الحائط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البند السابع مجلس الأمن وقف إطلاق النار بغزة السفير رياض منصور مجلس الأمن الدولي وقف إطلاق النار في قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يمدد عمل قوة حفظ السلام على حدود سوريا
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يقضي بتمديد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية، ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه في مجلس الأمن، يتعين على "إسرائيل" وسوريا الالتزام "باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل"، والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة، وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 حزيران/ يونيو 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.
وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن "القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور"، وذلك في أعقاب توغل الجيش الإسرائيلي في المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وأمس، قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن على الجيش البقاء في جبل الشيخ والمنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة مع سوريا، وكذلك بلدتي الخيام والعديسة اللبنانيتين حتى يتمكن المستوطنون "من العيش بسلام".
وأضاف أنّ "الدمار الذي صنعناه في البلدات اللبنانية، بحاجة إلى سنوات طويلة ليتمكنوا من إعادة إعماره، وبالنسبة للحوثيين "فقد لمسوا مدى قوة إسرائيل مثل حزب الله في لبنان وفي سوريا وفي إيران"، مشددا على أن "إسرائيل لن تتوقف إلا بعد أن تقطع كافة أذرع الأخطبوط والقضاء عليه"، على حد وصفه.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف