كارت الخدمات الحكومية.. بصمة لمنع التلاعب (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أكد المهندس خالد العطار، نائب وزير الاتصالات للتحول الرقمي، أن كارت الخدمات الحكومية سيكون به كافة الخدمات التي يمكن أن يتم تقديمها للمواطن، مشيرا إلى أنه يقدم خدمات التموين وخدمات التأمين الصحي.
وقال خالد العطار، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن كارت الخدمات الحكومية يتم ربطه بحساب بنكي للمواطن، دون أي اعباء إضافية يتم اضافتها على المواطن، ويتم أيضا ربطها برقم هاتف.
وتابع نائب وزير الاتصالات للتحول الرقمي، أن كارت الخدمات الحكومية، يحتوي على بصمة لمنع التلاعب، ويمكن أيضا أن يتم إستخدامه في التأمين الصحي الشامل، والخدمات الطبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كارت الخدمات الحكومية التموين الاتصالات التأمين الصحي بوابة الوفد کارت الخدمات الحکومیة
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: التأمين الصحي الشامل ساهم في تحسين بيئة العمل للأطقم
رصدت الدكتورة كوثر محمود، نقيب عام التمريض وعضو مجلس الشيوخ، الإنجازات التي حدثت في مجال مهنة التمريض في عهد الرئيس السيسي، مؤكدة أن مهنة التمريض شهدت تطورًا كبيرًا على المستويين المعنوي والمادي، وشمل هذا التطوير رفع كفاءة أطقم التمريض من خلال برامج تدريبية مكثفة، وتم تأهيل أكثر من 120 ألف ممرض وممرضة بمختلف التخصصات وحصولهم على دبلومات مهنية متخصصة
وأضافت، في بيان لها، أن الدولة حرصت على تفعيل مهنة القبالة في جميع المحافظات للحد من الولادات القيصرية وتعزيز الولادة الطبيعية، وذلك للحفاظ على صحة الأمهات والأطفال.
وقالت إنه تم تحديث ميثاق أخلاقيات مهنة التمريض والقبالة، وترجمته للغة الإنجليزية ليتم تعميمه على جميع المؤسسات الصحية وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
تطبيق منظومة التأمين الصحي الشاملوأشارت إلى أن تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل ساهم في تحسين بيئة العمل لأطقم التمريض، وتحسين الأجور، وزيادة الحوافز المالية وحوافز النوبتجيات والسهر، إلى جانب تحسين المظهر العام من خلال وضع هوية بصرية جديدة للزي الرسمي داخل المنظومة.
وأكدت أنه تم إرسال كوادر تمريضية إلى الخارج لاكتساب خبرات دولية ونقلها إلى مصر، مما ساهم في رفع مستوى الكفاءة المهنية للعاملين بالقطاع.
مواجهة نقص الكوادر التمريضيةوقالت إن الدولة اتخذت خطوات توسعية كبيرة، لمواجهة نقص الكوادر التمريضية، من خلال زيادة المعاهد الفنية للتمريض، والتوسع في الكليات الأهلية مما يساهم في تقليل نسبة العجز وتوفير كوادر مؤهلة وفق أحدث المعايير العالمية.