إسرائيل تستعد لإنهاء العملية البرية في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أكد مسؤولون عسكريون إسرائيليون، الجمعة، أن الجيش الإسرئيلي يستعد لتنفيذ خطة إعادة انتشار على الحدود بين لبنان وإسرائيل، مع قرب انتهاء عمليته البرية في جنوب لبنان.
وقالت قناة "كان" عن مصادر في الجيش الإسرائيلي إنه "تم تسريح بعض أفراد قوات الجيش الإسرائيلي النظامية والاحتياطية، بعد شهر من بدء المناورة البرية، حيث يقترب الجيش الإسرائيلي من نهاية المناورة البرية في جنوب لبنان".خسارته وصلت 80%.. هذا ما تبقى من صواريخ وقذائف حزب الله
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/OErRpYdmUj
وأضافت: "بدأ الجيش الإسرائيلي بالتخطيط لإعادة انتشار القوات على الحدود اللبنانية، على خلفية المحادثات حول وقف إطلاق النار، والتوصل إلى تسوية سياسية مع الحكومة اللبنانية بقيادة الولايات المتحدة".
وقال مسؤولون في الجيش إن "المناورة حققت إنجازات مهمة بعد شهر من انطلاقها، من بينها الكشف عن بنى تحتية لحزب الله، والعثور على العديد من الأسلحة، إضافة لاعتقال عدد من مقاتلي حزب الله".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بالخطأ.. مقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين
أفادت مصادر إعلامية بمقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين بعد أن اجتازوا الحدود مع لبنان بالخطأ.
وكانت وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق من اليوم أفادت بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانيّة عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.