نظم فرع ثقافة المنيا، برئاسة الدكتورة رانيا عليوة والتابع لإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة الكاتب محمد نبيل، عددًا من الفعاليات الهامة، وذلك في إطار حرص الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، على تقديم العديد من الأنشطة الثقافية والفنية، تأتي أهمية دعم المرأة المصرية في كل المجالات.

قدمت مكتبة دلجا الثقافية مناقشة كتاب "بوابة التاريخ" للكاتب محمد الشافعي، حيث تم مناقشته من قبل وفاء أحمد في تاريخ غير محدد.

تناول الكتاب موضوعًا تاريخيًا هامًا ونال اهتمام الجمهور المشارك في المناقشة.

بجانب ذلك، نظمت فعالية أخرى عنوانها "الحفاظ على البيئة"، حيث قدمت سهام فضل الله محاضرة في هذا الموضوع المهم والحاضر في حياتنا اليومية.

وفي نفس السياق، قدم بيت الثقافة محاضرة أخرى بعنوان "النظافة من الإيمان"، التي قدمها حمدي محمد عفاف، حيث تطرقت المحاضرة إلى أهمية النظافة وتأثيرها على الجانب الروحي والاجتماعي للفرد والمجتمع.

ولا يقتصر دور فرع ثقافة المنيا على المناقشات والمحاضرات فقط، بل قدم أيضًا مناقشة لكتاب آخر بعنوان "شارع المساجد الأثرية" للكاتب حسن عبد الوهاب، تمت مناقشته بواسطة عبد العزيز أحمد.

تعكس هذه الفعاليات التي نُظمت في فرع ثقافة المنيا، التزام الهيئة العامة لقصور الثقافة بتنظيم فعاليات ثقافية متنوعة، ودعم المرأة المصرية في مجالات الثقافة والفن والتعليم، ما يعزز دورها في المجتمع ويساهم في تطورها ونهضتها.

ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا ثقافة المنيا تناقش بوابة التاريخ وكيفية الحفاظ على البيئة والنظافة بدلجا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المنيا فرع ثقافة المنيا فرع ثقافة ثقافة المنيا تناقش

إقرأ أيضاً:

التربية الاستبدادية: مخاطرها النفسية وكيفية تبني نهج متوازن للنمو الصحي

أميرة خالد

تُعد التربية الاستبدادية أحد الأساليب التي تعتمد على فرض السلطة المطلقة من قبل الوالدين، حيث يتم تطبيق القواعد بصرامة دون مرونة أو فرصة للنقاش، مع التركيز على العقوبات بدلاً من المكافآت أو التشجيع.

وعلى الرغم من أن هذا النهج يهدف إلى توجيه الطفل نحو السلوك الصحيح، إلا أنه قد يترك آثارًا سلبية على نموه النفسي والاجتماعي.

وفقًا لموقع “Parents”، فيما يأتي الآثار النفسية والاجتماعية للتربية الاستبدادية، مثل :

ـ انخفاض الثقة بالنفس: يؤدي التركيز على العقوبات وقلة التشجيع إلى شعور الطفل بعدم الكفاءة والخوف من الفشل.

ـ الميل للتمرد أو الانعزال: قد يبحث الطفل عن طرق للهرب من القيود الصارمة؛ ما يؤدي إلى سلوكيات تمردية، أو ينعزل اجتماعيًّا خوفًا من العقاب.

ـ ضعف المهارات الاجتماعية:
نتيجة قلة الحوار والتفاعل البناء مع الوالدين.

وتوصي الدراسات بتبني أسلوب التربية “السلطوي المتوازن”، الذي يوازن بين الحزم والدفء، حيث يتم وضع قواعد واضحة ومتسقة يتم شرح أسبابها للطفل. هذا النهج يساعد في بناء بيئة تربوية داعمة تُسهم في نمو الطفل بشكل صحي وسليم.

وفي سياق آخر، يُبرز الأسلوب أهمية تعزيز التواصل الإيجابي مع الأطفال، من خلال الاستماع لآرائهم واحترام مشاعرهم، وهو ما يُسهم في بناء الثقة بالنفس وتقوية العلاقة بين الطفل ووالديه.

مقالات مشابهة

  • الرفض: مفهومه وتأثيره وكيفية تحويله إلى دافع للنجاح
  • الآثار السلبية لإدمان مواقع التواصل الاجتماعي وكيفية علاجها
  • وظائف البنك الأهلي 2025 لحديثي التخرج.. الشروط وكيفية التقديم
  • ما هي أمراض القلوب في الدين؟.. اعرف أخطرها وكيفية العلاج منه
  • "قراءات في أعمال أدباء المنيا".. أمسية أدبية لقصور الثقافة
  • قراءات في أعمال أدباء المنيا.. أمسية أدبية لقصور الثقافة
  • التربية الاستبدادية: مخاطرها النفسية وكيفية تبني نهج متوازن للنمو الصحي
  • “زاول” .. بوابة التحول الرقمي لأمن البحر وحماية البيئة
  • محافظ المنيا يسلم 150 عقدًا لتقنين أراضي أملاك الدولة
  • الحفاظ على البيئة من المنظور الإسلامي محاضرة بمركز ثقافة الطفل بطهطا