أسامة كمال: صناعة البترول والغاز في مصر الأقدم على مستوى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
قال أسامة كمال وزير البترول الأسبق، إن صناعة البترول والغاز تعد الأقدم في منطقة الشرق الأوسط حيث بدأت منذ عام 1886، وتم إنشاء معامل تكرير عام 1911، كما تم إنشاء أول مصنع للبتروكيماويات في منطقة عتاقة لإنتاج الأسمدة.
وأضاف أسامة كمال خلال مشاركته في برنامج «خط أحمر» الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مصر الدولة الوحيدة التي تمتلك محطتين لتنقية وإسالة الغاز الطبيعي، بالإضافة إلى تسهيلات استقبال وتصدير في منطقة العين السخنة خاصة بشركة سوميد والتي تعد النموذج العربي الوحيد الناجح حتى الآن.
تابع وزير البترول الأسبق، مصر تمتلك بنية تحتية قوية في قطاع البترول والغاز، بالإضافة إلى العمالة المدربة وماهرة وكافة أنواع المعادن والبترول والغاز والموارد الطبيعية التي حبا الله بها مصر.
اقرأ أيضاًاختلاس وتزوير وتدوير بونات وقود.. ننشر حيثيات حبس مسؤولين بوزارة البترول
«مدبولي»: الدولة تتحمل شهريا 10 مليارات جنيه لدعم المواد البترولية
رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية للتنقيب عن البترول بين الوزارة وحديد عز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البترول الشرق الأوسط الغاز الغاز الطبيعي أسامة كمال وزير البترول الأسبق البترول والغاز
إقرأ أيضاً:
ورشة عمل حول مؤشرات الأداء الرئيسية للطاقة في صناعة النفط والغاز
نظمت إدارة هندسة الصيانة والمشاريع الصغرى بالمؤسسة الوطنية للنفط، “ورشة عمل حول مؤشرات الأداء الرئيسية للطاقة في صناعة النفط والغاز وأهميتها في تقليل الانبعاثات”.
وتناولت الورشة التي قدمها الخبير المتخصص الدكتور أحمد سويدان، “أهمية مؤشرات الأداء الرئيسية للطاقة ومراقبة استهلاكها في الحقول البرية والبحرية، المصافي، الموانئ النفطية، والمصانع البتروكيميائية. كما استعرضت أحدث التجارب العالمية في هذا المجال، مع التركيز على تأثير المؤشرات الإيجابية في خفض الانبعاثات المرتبطة بصناعة النفط والغاز، والمساهمة في تقليل التكاليف السنوية خلال مختلف مراحل الإنتاج”.
وتطرقت الورشة إلى “مؤشرات الاستهلاك العالمي للطاقة، وتطور عمليات الإنتاج والاستهلاك في قطاع النفط والغاز محليًا وعالميًا، بالإضافة إلى الاستثمار في ترشيد استهلاك الطاقة لتحقيق الالتزامات البيئية وفق الاتفاقيات الدولية وتعزيز الاستدامة”.
كما شهدت الورشة “حلقات نقاش موسعة بين المشاركين، تم فيها بحث المشاكل والعراقيل الفنية المتعلقة بهذا الجانب، والحلول المقترحة. وتم استعراض المؤشرات الحالية لاستهلاك الطاقة والحد من الانبعاثات وسبل تطويرها”.
هذا “وشارك في إثراء النقاش خلال الورشة عضو لجنة إدارة شركة البريقة لتسويق النفط، والمدراء العامون لإدارات الإنتاج وتطوير الاحتياطي، ومدراء إدارات هندسة الصيانة والمشاريع الصغرى، والبتروكيماويات والغاز بالمؤسسة، إلى جانب مجموعة من مدراء الإدارات ذات العلاقة والمختصين من شركات القطاع”.