مصطفى عمار: «السوشيال ميديا» وحش كاسر بدأ يغير في سلوك القراءة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة «الوطن»، إن السوشيال ميديا وحش كاسر، ينافس المواقع الإخبارية بشكل كبير، كما بدأ يُغير في سلوك القراءة، وهذا أمر يحتاج إلى دراسة من المواقع.
السوشيال ميدياأضاف «عمار»، خلال حواره مع الإعلامي أحمد الطاهري مقدم برنامج «كلام في السياسة» على قناة «إكسترا نيوز»: «نحن أمام تحدٍ كبير جدا، فالسوشيال ميديا تشكل جماعات ضغط علينا حتى توجه الصحافة، وسنتعاون مع اليوم السابع والدستور، حتى نكون درعا للإعلام المصري، وبالطبع ستكون هناك منافسة».
وتابع: «محررو الوطن سيحصلون على دورات تدريبية كثيرة جدا، وسنرتقي بهم، وسيكون لدينا تليفزيون الوطن، هو قائم بالفعل، لكننا سنعمل على تطويره، وبداية من 1 سبتمبر سيكون لدينا شكلا جديدا لجريدة الوطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى عمار الوطن أحمد الطاهري كلام في السياسة
إقرأ أيضاً:
"قبلة محرجة" بين ترامب وميلانيا أثناء التنصيب حديث السوشيال ميديا
أثارت القبلة التي لم تكتمل بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا ضجة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصفت بـ"نصف القبلة المحرجة"، وذلك خلال حفل تنصيب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، اليوم الاثنين.
وتداول رواد السوشيال ميديا مقاطع فيديو وصوراً للحظة العفوية التي أقبل فيها دونالد ترامب لتقبيل زوجته ميلانيا، قبل أن يتوجه للوقوف بجانب جي دي فانس، إلا أن القبعة العريضة التي كانت ترتديها ميلانيا على رأسها حالت دون اكتمال القبلة على خدها، لتنتهي بقبلة في الهواء "محرجة".
وارتدت ميلانيا ترامب قبعة ذات حواف عريضة من تصميم إريك جافيتس كجزء من زيها من مصمم الأزياء الأمريكي آدام ليبس.
ومنعت قبعة ميلانيا الضخمة زوجها ترامب من تقبيلها عندما اقترب منها قبل أن يؤدي اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة، وتظهر مقاطع الفيديو كيف كانت القبعة تضغط على وجه ترامب، فلم يتمكن من إتمام القبلة، التي أصبحت حديث السوشيال ميديا في أمريكا والعالم، كما لفتت انتباه جميع الحاضرين في القاعة.
وأقيم حفل تنصيب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، لأول مرة منذ 40 عاماً في قاعة "روتوندا" في مبنى الكونغرس.
وأكملت ميلانيا إطلالاتها بارتداء معطف من الحرير والصوف باللون الأزرق الداكن وشالًا عاجياً من تصميم ليبس، الذي أصبح معروفًا كأصغر مدير إبداعي في دار أوسكار دي لا رينتا قبل أن يؤسس علامته الخاصة.
وجلس ترامب بجانب نائبه جي. دي. فانس، فيما جلست ميلانيا بجانب ابنها بارون، الذي شارك في المراسم إلى جانب أبناء ترامب الآخرين، بمن فيهم دونالد الابن، إريك، إيفانكا وتيفاني.