شهد شهر أكتوبر/تشرين الأول خسائر بشرية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، حيث سجل مقتل 88 شخصا بين مدني وعسكري، في حصيلة غير مسبوقة منذ أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي (طوفان الأقصى).

وأفاد موقع يديعوت أحرونوت بأن شهر أكتوبر المنصرم كان الأكثر دموية من حيث عدد القتلى الإسرائيليين منذ هجوم السابع من أكتوبر العام الماضي.

وتنوعت أسباب ومواقع سقوط القتلى الإسرائيليين موزعة بين جبهات متعددة شملت لبنان وقطاع غزة والمدن الإسرائيلية، في تصعيد عسكري ملحوظ على كافة الجبهات.

وإليك تفاصيل تلك الخسائر البشرية:

الجبهة الشمالية (لبنان):

– 37 جنديا قتلوا في معارك جنوب لبنان والحدود الشمالية

– 13 شخصا (منهم إسرائيليون وعمال أجانب ومواطنون عرب) قضوا بسبب الصواريخ

– 4 جنود من لواء غولاني قتلوا في استهداف معسكر تدريب جنوب حيفا

جبهة غزة:

– 20 جنديا قتلوا خلال المعارك

– أسير إسرائيلي واحد أعلنت المقاومة الفلسطينية مقتله

العمليات داخل المدن الإسرائيلية:

– 9 إسرائيليين قتلوا في عمليات متفرقة

– 7 منهم سقطوا في عملية إطلاق نار في مدينة يافا

الجبهة الشرقية:

– جنديان قتلا في الجولان إثر استهدافهما بمسيرة أطلقت من العراق

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

بري : رفضنا مطلب إسرائيل البقاء في خمس نقاط بعد 18 فبراير

أعلن رئيس البرلمان اللبناني، نبيه برّي، الخميس 13 فبراير 2025، أنه تبلغ من الأميركيين أن اسرائيل تعتزم البقاء في خمس نقاط في الجنوب، بعد انتهاء مهلة 18 شباط/ فبراير لانسحاب جيش الاحتلال، وقال إنه أبلغهم رفض لبنان "المطلق" لذلك.

وقال برّي لصحافيين، وفق بيان أصدره مكتبه الإعلامي، "الأميركيون أبلغوني أن الاحتلال الإسرائيلي، سينسحب في 18 شباط (فبراير) من القرى التي لا يزال يحتلّها، ولكنه سيبقى في خمس نقاط".

وتابع "أبلغتهم باسمي وباسم رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، رفضنا المطلق لذلك".

وأضاف "رفضت الحديث عن أي مهلة لتمديد فترة الانسحاب، ومسؤولية الأميركيين أن يفرضوا الانسحاب، وإلّا يكونوا قد تسببوا بأكبر نكسة للحكومة".

وجاءت تصريحات برّي، بعد استقباله الرئيس المشارك لآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار، الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز والسفيرة الأميركية لدى بيروت، ليزا جونسون.

وكان الرئيس اللبناني، جوزيف عون، قد أكد في وقت سابق، الخميس، أن لبنان "يتابع الاتصالات لإلزام إسرائيل بالانسحاب" ضمن المهلة، و"يتواصل مع الدول المؤثرة ولاسيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، للوصول إلى الحل المناسب".

ويسري منذ منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، أعقب مواجهة مفتوحة بينهما، وتم التوصل إليه بوساطة أميركية ورعاية فرنسية.

ونصّ الاتفاق على مهلة ستين يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة ("يونيفيل") انتشارهما، على أن ينسحب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني، ويفكك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.

وكان أمام إسرائيل حتى 26 كانون الثاني/ يناير لتسحب قواتها من جنوب لبنان، لكنها أكدت أنها ستبقيها لفترة إضافية، عادّة أن لبنان لم ينفذ الاتفاق "بشكل كامل".

وأكد لبنان أن إسرائيل تعمد إلى المماطلة في تنفيذ الاتفاق، وأعلن في 27 كانون الثاني/ يناير الموافقة على تمديد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 شباط/ فبراير، بعد وساطة أميركية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية الإمارات: لم نر حتى الآن بديلا لخطة ترامب بشأن غزة غزة في مقدمة مباحثاته.. "روبيو" يجري جولة بالشرق الأوسط مفتي الديار الهندية: غزة ليست أرضًا عقارية يمكن شراؤها بثمن الأكثر قراءة نتنياهو يحاول تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وفد إسرائيلي يتوجه الى الدوحة السبت المقبل كاتس يبحث خطة تهجير سكان غزة عائلات أسرى إسرائيل بغزة : قلقون من احتمال عدم عودة ذوينا عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تتجه نحو الانسحاب من جنوب لبنان .. تفاصيل
  • إسرائيل تخرق وقف إطلاق النار وتعلن اغتيال قيادي بارز في حزب الله جنوب لبنان
  • قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية بجنوب لبنان
  • ممّا تخاف إسرائيل في لبنان؟ صحيفة تتحدّث!
  • إسرائيل ترد على المقترح الفرنسي بشأن الانسحاب من جنوب لبنان
  • غارات على جنوب لبنان وخطة فرنسية لتسريع انسحاب إسرائيل
  • إسرائيل تماطل في خروجها من جنوب لبنان.. ومقترح جديد من فرنسا
  • بري : رفضنا مطلب إسرائيل البقاء في خمس نقاط بعد 18 فبراير
  • إسرائيل تقصف بلدتين في جنوب لبنان
  • إسرائيل تقصف جنوب لبنان وتطلب تأجيل الانسحاب من 5 مواقع