إستعرضت القوات البرية العسكرية منظومة الدفاع الجوي “إس 300-S300” إحتفاءً بالذكرى الـ70 لإندلاع الثورة المظفرة.

وتعتبرمنظومة الدفاع الصاروخي أرض جو “إس 300-S300” هي من المنظومات القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي.

كما تستخدم للدفاع عن المواقع الإسترتيجية والنقاط الحساسة ولها  قدرات الفائقة عن صد وتدمير الصواريخ الباليستية ومختلف الطائرات

وهي مجهزة برادارات ذات قدرات عالية حيث تستطيع كشف وتعقب عدة اهداف.

وإستعرضت القوات البرية العسكرية مختلف الأسلحة المتطورة لها قدرة عالية على تدمير الدبابات والقدرة العالية على المناورة

وأشرف رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني عبد المجيد تبون على الإستعراض المقام بالطريق الوطني رقم 11 المحاذي لجامع الجزائر.العسكري بمناسبة الذكرة الـ70 لاندلاع الثورة المجيدة.

وكان رفقة الرئيس تبون لحظة وصول إلى مكان الإستعراض الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي .

أين قام الرئيس تبون والفريق أول شنقريحة بتفتيش التشكيلات المشاركة في الإستعراض على وقع أنغام الموسيقى العسكرية والطلقات المدفعية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة

جنيف – دعا المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى منع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة وحصار إسرائيلي مكثف.

جاء ذلك في بيان، امس الثلاثاء، قال فيه: “تستمر الهجمات الإسرائيلية في قتل المدنيين، بما في ذلك أولئك الموجودين في الملاجئ والمرافق الصحية”.

وأضاف: “المساعدات اللازمة للبقاء على قيد الحياة محاصرة منذ 9 أسابيع، والجهود الدولية المشتركة ضرورية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة”.

وأشار تورك إلى أن إسرائيل تمنع دخول الغذاء والوقود وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة إلى غزة منذ الثاني من مارس/ آذار الماضي، وشدد على أن “تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب واستخدام أي نوع من أنواع العقاب الجماعي يعد جريمة حرب”.​​​​​​​

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي تغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدت تقارير حكومية وحقوقية ودولية.

ومطلع مارس الفائت انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • “السودان والإسراف في الإحسان”
  • الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة
  • وزير الدفاع اللواء العاطفي: الصناعات العسكرية اليمنية في تطور مستمر وبتقنيات حديثة
  • الدفاع الجوي يضرب أولاً في نهائي دوري السلة العراقي
  • بعد "الفضيحة العسكرية".. تنفيذ سلسلة اعتقالات في أوكرانيا
  • معاون رئيس الأركان يبحث التعاون الاستراتيجي العسكري في الأردن
  • لازاريني: أرحب بجلسات محكمة العدل الدولية وخدمات “الأونروا” يجب أن تستمر
  • الرئيس تبون يستقبل سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية
  • رئيس الجمهورية يتسلم أوراق إعتماد سفراء عدد من الدول
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض: الوحشية الأمريكية لن تغطي الفشل العسكري في العدوان على اليمن