نسليهان أتاغول تعيش أجواء مصرية ساحرة وتوثق لحظات مع عبد الحليم ولبنى عبد العزيز
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لاتزال النجمة التركية نسليهان أتاغول مأخوذة برحلتها التي قامت بها مؤخراً إلى مصر، حيث زارتها الأسبوع الفائت تلبية لدعوة نادين عبدالغفار، مؤسّسة “آرت دي إيجيبت”، التي استقبلتها بالورود عند وصولها يوم 25 أكتوبر إلى القاهرة. وحضرت نسليهان أتاغول كضيفة على الافتتاح الرسمي للنسخة الرابعة من معرض “الأبد هو الآن” المقام في هضبة الأهرامات، بحضور النجم التركي بوراك دينيز وعدد من المشاهير العالميين.
بعد عودتها إلى تركيا، استمرت نسليهان بمشاركة متابعيها بصور رحلتها المصرية؛ حيث نشرت لقطات لها بوضع “ماسك” للبشرة، مرتدية نظارات شمسية ورداء استحمام أبيض، وأرفقت فيديو للحظة استقبالها بالورود عند وصولها، إلى جانب صورة لأحد الأهرامات. حرصت نسليهان على توثيق كل لحظة، حيث التقطت مشاهد من شوارع القاهرة من نافذة سيارتها، وشاركت مقطعاً أثناء مشاهدتها لفيلم “الوسادة الخالية” لعبد الحليم حافظ، يظهر فيه المقطع الشهير لأغنية “أسمر يا أسمراني” للمطربة فايزة أحمد.
في يوم وصولها ذاته، نشرت صوراً التقطتها على كورنيش نهر النيل ليلاً، وهي تستمتع بالأجواء مع تعليق “رحلة على النيل”. ظهرت نسليهان في الصور بفستان أبيض ناعم طويل يعكس سحر القاهرة على ضفاف النيل. طيلة إقامتها، وثّقت رحلتها، ونشرت صوراً من حفل افتتاح “الأبد هو الآن” بأجوائه الليلية في هضبة الأهرامات.
وبإطلالة جذابة، خضعت لجلسة تصوير قرب الأهرامات، مرتدية فستاناً بنفسجياً شفافاً بطرحة طويلة متطايرة أبرزت جمال عينيها، وعلقت على الصور قائلةً: “وردة الصحراء”. كما نشرت صوراً أخرى لها بملابس بيضاء تسير ضاحكة على رمال الصحراء، إلى جانب صور مختلفة من الفندق والمطعم الذي تناولت فيه الطعام، معبرة عن إعجابها بالأماكن التي زارتها لأول مرة في مصر.
View this post on InstagramA post shared by Neslihan Atagül Doğulu (@neslihanatagul)
View this post on InstagramA post shared by Neslihan Atagül Doğulu (@neslihanatagul)
View this post on InstagramA post shared by Neslihan Atagül Doğulu (@neslihanatagul)
main 2024-11-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سجين يطلب وجبة دسمة قبل لحظات من الإعدام
خاص
في ولاية فلوريدا الأمريكية، تم تنفيذ حكم الإعدام بحق أحد النزلاء، بعد أكثر من عقدين على ارتكابه جريمة هزت الرأي العام، فيما لفتت وجبته الأخيرة الانتباه بسبب كميتها الكبيرة.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ستار، فقبل ساعات من موعد التنفيذ، تناول النزيل وجبة أخيرة مكونة من شريحة لحم خنزير مقلية، بطاطا مشوية، لحم مقدد، ذرة، آيس كريم، شوكولاتة، ومشروب غازي، وسط إجراءات مشددة داخل السجن.
وكان السجين، البالغ من العمر 48 عامًا، قد أُدين في جريمة اغتصاب وقتل تعود إلى عام 2000، حيث تم الحكم عليه بالإعدام عام 2003 بعد محاكمة استمرت أشهر، إلا أن تنفيذ العقوبة تأخر بسبب طعون قانونية متكررة.
المحامون دافعوا عن موكلهم بحجة أن السمنة المفرطة التي يعاني منها تجعله غير مؤهل للإعدام، معتبرين أن تنفيذ العقوبة سيكون بمثابة معاناة غير ضرورية تتعارض مع المعايير الإنسانية، في ظل مشكلات صحية معقدة تؤثر على فعالية بروتوكولات الحقن القاتلة.
في كلمته الأخيرة، وجه السجين اعتذاره إلى عائلة الضحية، وتلا آية من الكتاب المقدس، قبل أن تبدأ عملية الإعدام بحقنه ثلاثية المراحل، وبعد نحو ثلاث دقائق من بدء الإجراء، توقف قلبه، ليُعلن الأطباء وفاته رسميًا.
وأفادت تقارير بأن أحد الحراس تأكد من وفاته عبر مناداته بصوت عالٍ مرتين دون استجابة، ليتم لاحقًا توثيق لحظة الوفاة ضمن سجلات السجن.