موقع 24:
2024-11-01@20:40:09 GMT

هل تصدم الاستطلاعات هاريس على طريقة هيلاري كلينتون؟

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

هل تصدم الاستطلاعات هاريس على طريقة هيلاري كلينتون؟

بدأ العد التنازلي لانتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة، في سباق يشهد تنافساً شديداً بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وخصمها الجمهوري دونالد ترامب.

وأظهر استطلاع على صحيفة "واشنطن بوست"، أن هاريس احتفظت بتقدمها على المستوى الوطني، وفي ميشيغان وويسكونسن ونيفادا، لكن تقدمها في بنسلفانيا انكمش في الأسبوع الماضي، في حين لا يزال ترامب متقدماً في أريزونا وجورجيا وكارولينا الشمالية.

كما أظهر استطلاع آخر للصحيفة، أن هاريس متقدمة بفارق كبير في التصويت المبكّر، على الرغم من مكاسب الحزب الجمهوري على الصعيد الوطني.
ورغم أن استطلاعات الرأي تشير إلى تقدم نائبة الرئيس الأمريكي على الرئيس السابق، إلا أن ذلك لا يعني الجزم بأن هاريس ستكون أول امرأة تتسلم دفة القيادة في البيت الأبيض، كما يقول محللون ووسائل إعلام أمريكية.

لماذا تخشى إيران "كابوس" ترامب؟ - موقع 24 تستعد القيادة الإيرانية وحلفاؤها لما يعتبرونه نتيجة مروعة للانتخابات الرئاسية الأمريكية الوشيكة، وهي عودة دونالد ترامب إلى السلطة.

 ويعود هذا التردد حيال استطلاعات الرأي، إلى إمكانية تكرار مفاجآت عام 2016، عندما صدمت النتائج العالم بفوز ترامب على هيلاري كلينتون، التي كانت تتقدم بفارق كبير آنذاك.
وتستند بعض التفسيرات لهذا التشابه بين انتخابات 2016 و2024، إلى العوامل الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الولايات المتحدة. حيث يواجه الناخبون مخاوف من التضخم، وزيادة تكاليف المعيشة، والأمن الوظيفي، ما قد يؤثر على خياراتهم الانتخابية.
وخلصت دراسة أجرتها جامعة هارفارد بأن 70%، من الناخبين يعتبرون الاقتصاد القضية الأكثر أهمية، مما يعكس مشاعر مماثلة لتلك التي سادت قبل انتخابات 2016.
لكن ليس كل شيء متماثل بين الاستطلاعات الحالية وسابقتها.
إذ أظهرت استطلاعات الرأي في 2020، بعد انتخابات 2016، تحسنًا في دقة التوقعات، حيث تعلمت مؤسسات استطلاع الرأي من الأخطاء السابقة.
ومع ذلك، أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أنه لا يزال هناك قلق بشأن إمكانية حدوث مفاجآت جديدة، وترى بعض التحليلات تبايناً في الآراء حول مواضيع مثل القضايا الاجتماعية والسياسية، يمكن أن يؤدي إلى نتائج غير متوقعة.
وأكدت الصحيفة أن المشهد الانتخابي الأمريكي في 2024 معقد للغاية، مع احتمال وجود مفاجآت مشابهة لتلك التي حدثت في 2016، رغم أن مراكز الاستطلاعات تجنبت الأخطاء التي ارتكبتها عام 2016.

صدمة كلينتون

في 2016، رأت الصحيفة أن استطلاعات الرأي لم تتمكن من التنبؤ بشكل دقيق بسلوك الناخبين، الذين شعروا بأنهم غير ممثلين بدرجة كافية في النظام السياسي، وخاصة في المناطق الريفية، حيث حصل ترامب على أصوات كبيرة.

مرة أخرى.. ترامب يزعم تقدمه في الانتخابات دون دليل - موقع 24يسعى مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب مرة أخرى لتأجيج مخاوف أنصاره من أن الطريقة الوحيدة، التي ربما تؤدي إلى خسارته الانتخابات الرئاسية يوم الثلاثاء المقبل، هي إذا كان هناك غش.

من جهتها، أكدت شبكة الإذاعة الأمريكية "إن.بي.آر"، أن الاستطلاعات في 2016 ركزت على الولايات التي يُفترض أن تكون متنافسة، لكنها أخفقت في تقدير دعم ترامب في الولايات الحاسمة، مثل بنسلفانيا وميشيغان، التي قادت الرئيس السابق إلى البيت الأبيض.
وأيد تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" آنذاك ذلك، مؤكدا أن بعض الاستطلاعات استخدمت عيّنات لم تعكس التركيبة السكانية الحقيقية للناخبين، على سبيل المثال، كانت هناك تباينات في تمثيل الفئات العمرية، والتعليم، والعرق، مما أثر بالنتائج النهائية.
وأوضحت الصحيفة أن الدراسات أظهرت أن استطلاعات الرأي كانت تميل إلى تمثيل الناخبين ذوي التعليم العالي بشكل أكبر، وهو ما لم يعكس بشكل صحيح الناخبين الذين دعموا ترامب.
وذهبت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن القضايا الاقتصادية والاجتماعية، تساهم في إعادة تشكيل الأولويات السياسية للناخبين، وتزيد تعقيد التوقعات.
وتوضح الصحيفة أن الأبحاث تشير إلى أن المخاوف بشأن الاقتصاد، بما في ذلك التضخم والبطالة، تلعب دورًا محوريًا في تشكيل سلوك الناخبين.

تغير الأولويات

مع تزايد الضغوط الاقتصادية، ترى الصحيفة أنه من المحتمل أن تتغير أولويات الناخبين، مما يؤدي إلى نتائج غير متوقعة في الانتخابات.
وأظهرت دراسة أن الناخبين الأكثر قلقًا بشأن الظروف الاقتصادية كانوا أكثر عرضة لتغيير ولائهم الحزبي.
وقالت مديرة أبحاث المسح في مركز "بيو" للأبحاث، كورتني كينيدي إن جزءاً من المشكلة كان يتعلق بعدم تمثيل التعليم بشكل كافٍ في استطلاعات بعض الولايات، خاصة في الغرب الأوسط.

استطلاع: غالبية الأمريكيين قلقون أو محبطون تجاه الانتخابات الرئاسية - موقع 24تختلط مشاعر معظم الأمريكيين قبيل يوم الانتخابات، لكن الإثارة ليست واحدة من تلك المشاعر.

وأوضحت كينيدي أن الاستطلاعات الوطنية عادة ما تكون ممولة بشكل أفضل وتستخدم تقنيات أكثر دقة، في حين أن الاستطلاعات على مستوى الولايات غالباً ما تواجه مشكلات في التمويل والدقة.
وقد أدى ذلك، بحسب كينيدي، إلى تفاوت النتائج في الولايات الحاسمة مثل ويسكونسن وميشيغان التي كانت أساسية في الفوز المفاجئ لترامب​.
أما آنا غرينبرغ، من شركة "غرينبرغ كوينلان روزنر" للأبحاث، فقد أشارت إلى التأثير الإعلامي والضغوط الاجتماعية التي جعلت بعض الناخبين يترددون في إظهار دعمهم لترامب في الاستطلاعات، وهو ما يُعرف بـ"ناخبي ترامب الخجولين".
ولفتت غرينبرغ إلى أن هؤلاء الناخبين لم يظهروا في الاستطلاعات بشكل واضح، لكنهم ظهروا بقوة يوم الانتخابات، مما أدى إلى نتائج مغايرة للتوقعات.
وفقًا لعدد من المحللين السياسيين، قد يتكرر سيناريو مفاجأة نتائج الاستطلاعات لعام 2016 في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، بسبب التحديات المستمرة في ويؤكد خبير استطلاعات الرأي، جريج ستريمبل، أن المحور الأساسي في الانتخابات هو "التغيير"، وأن ترامب يستطيع توظيف قضايا مثل الاقتصاد وارتفاع تكلفة المعيشة لكسب تأييد الناخبين.
بينما يرى جون أنزولوني، المحلل "شركة غرينبرغ كوينلان روزنر للأبحاث" أن المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس نجحت في تحفيز الناخبين الشباب والأقليات، ما يضع المنافسة في دائرة ضيقة للغاية، ويعكس توجهات مستقطبة ومتقاربة بين الجانبين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس ترامب الانتخابية هاريس الانتخابات الأمريكية كامالا هاريس ترامب استطلاعات الرأی فی الانتخابات الصحیفة أن إلى أن

إقرأ أيضاً:

قبل أسبوع من الانتخابات.. هاريس وترامب يتبادلان الإهانات

قدمت المرشحة الديمقراطية، نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، ما وصف بأنه "حجتها الختامية" للناخبين، في خطاب ألقته، مساء الثلاثاء، بالقرب من البيت الأبيض، فيما يخوض الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب حملته في ولاية بنسلفانيا، إحدى الولايات السبع المتأرجحة سياسيا، والتي من المرجح أن تحدد النتيجة الوطنية الإجمالية.

وينتقد كل من المرشحين الآخر، باعتباره غير لائق لقيادة البلاد لولاية تستمر 4 سنوات، بحثا عن أي ميزة صغيرة لجذب شريحة الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم، فيما قد يكون أحد أكثر السباقات الانتخابية تقاربا بالأصوات في البلاد منذ عقود.

وتُظهر استطلاعات الرأي أن المنافسة متعادلة تقريبا، مع تعادل هاريس وترامب في بعض الولايات الحاسمة، أو تقدمهما أو تأخرهما بفارق ضئيل. وكل ذلك ضمن هامش الخطأ الإحصائي. 

يعني هذا أنه قد تكون بضعة آلاف من الأصوات في كل من الولايات السبع الرئيسية، حاسمة.

وقد تؤثر الخطب التي ألقاها ترامب وهاريس في الأيام الأخيرة من المنافسة، على بعض الناخبين الذين لم يحسموا رأيهم وتدفعهم لاتخاذ قرار أخيراً، لكن جهود الحملات لحث مؤيديها الملتزمين بالفعل على الإدلاء بأصواتهم في الأيام الأخيرة من الحملة أو في يوم الانتخابات، قد تكون أكثر حسمًا.

وصوّت ما يقرب من 49 مليون شخص مبكراً، إما في مراكز الاقتراع أو عن طريق البريد، قبل موعد الانتخابات الرسمي يوم الثلاثاء المقبل، وفقًا لمختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا. وصوّت أكثر من 155 مليون شخص في انتخابات 2020.

وقبل التوجه إلى ألينتاون بولاية بنسلفانيا، وهي مدينة ذات أغلبية لاتينية، تحدث ترامب في منتجعه مار إيه لاغو المطل على المحيط في فلوريدا. ووصف هاريس بأنها "غير كفؤ تمامًا.. كحطام قطار كامل".

لكن ترامب لم يتلق أي أسئلة من المراسلين ولم يذكر نكتة الكوميدي توني هينتشكليف التي ألقاها في تجمع انتخابي، الأحد، بحديقة ماديسون سكوير في نيويورك، وصف فيها إقليم بورتوريكو الأميركي الإسباني بـ"جزيرة عائمة من القمامة".

ونأت حملة ترامب بنفسها عن النكتة. ولم يعلق المرشح الجمهوري علنًا على التصريحات، لكنه قال لشبكة "إيه بي سي نيوز" إنه لا يعرف هينتشكليف، مضيفا: "لقد وضعه شخص ما هناك. لا أعرف من هو".

كما أكد ترامب أنه لم يسمع النكتة، حتى مع عرضها على التلفزيون والكتابة عنها على نطاق واسع. وعندما سُئل عن رأيه في النكتة، لم ينتهز الفرصة للتنديد بها، مكررًا أنه لم يسمعها.

ووصف مسيرة نيويورك بأنها "مهرجان حب مطلق".

ترامب وهاريس في ولايتين حاسمتين قبل الانتخابات بـ 9 أيام قبل تسعة أيام من الانتخابات الرئاسية الأميركية وفي ظل منافسة شديدة، حشد دونالد ترامب أنصاره في ماديسون سكوير غاردن الشهيرة في نيويورك، في حدث بارز بولاية كانت آخر مرة تدعم فيها رئيسا جمهوريا عام 1984، فيما عملت كامالا هاريس على تحفيز الناخبين في فيلادلفيا وهي أكبر مدينة ومعقل للديمقراطيين في ولاية بنسلفانيا الحاسمة.

البورتوريكيون الذين يعيشون في الجزيرة أميركيون، لكن لا يمكنهم التصويت في الانتخابات لأن الأشخاص الذين يعيشون في الولايات الأميركية فقط، وليس الأقاليم، هم من يمكنهم التصويت في الانتخابات الرئاسية. 

لكن مئات الآلاف من الأشخاص الذين ترعرعوا في الجزيرة انتقلوا إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة، وكذلك أقاربهم، ويمكنهم التصويت في أية ولاية يعيشون فيها.

ومع مئات الآلاف من أصوات البورتوريكيين الحاسمة للنتيجة في بعض الولايات المتأرجحة، أنتجت حملة هاريس بسرعة إعلانًا رقميًا يقول إن الناخبين اللاتينيين "يستحقون الأفضل" مما يمثله الرئيس السابق.

وأخبر مسؤول في حملة هاريس شبكة "إن بي سي نيوز"، أن الإعلان الذي تبلغ مدته 30 ثانية سيُذاع عبر الإنترنت في الولايات المتأرجحة على منصات مثل يوتيوب تي في، وهولو، وسناب شات، حيث يتابع اللاتينيون الكثير من وسائل الإعلام الخاصة بهم.

ووفقًا لمركز البيانات اللاتينية بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، فإن ولاية بنسلفانيا وحدها، التي يرى المرشحان أنها حاسمة للفوز بالرئاسة، تضم أكثر من 300 ألف ناخب بورتوريكي مؤهل.

وهناك أيضًا أعداد كبيرة من السكان البورتوريكيين في نورث كارولينا وويسكونسن وميشيغان، وهي 3 ولايات أخرى متأرجحة.

وخلال الحملة الانتخابية، تبادلت هاريس وترامب الإهانات بشكل متكرر.

ووصف ترامب هاريس بأنها شخص "ذو معدل ذكاء منخفض"، وقال إنها ستكون مثل "لعبة" لقادة العالم الآخرين. وقال: "سيتمسكون بها".

وكان بعض كبار مساعدي ترامب السابقين من فترة ولايته 2017-2021 في البيت الأبيض، قد وصفوه بأنه "فاشي" ينوي الحكم في فترة ولاية ثانية باعتباره "سلطوياً". وقالت هاريس إنها توافق على هذا الوصف.

ورد ترامب على الاستهزاء، بوصف هاريس بنفس الطريقة.

التضليل بالذكاء الاصطناعي.. هكذا تستهدف روسيا والصين وإيران الانتخابات الأميركية مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأميركية في الخامس من نوفمبر، تصاعدت التهديدات السيبرانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي بشكل غير مسبوق، حيث تتوسع حملات التضليل لتستهدف شرائح واسعة من المجتمع الأميركي عبر منصات متعددة.

من جانبها، تجري هاريس 5 مقابلات قبل خطابها على Ellipse حيث تخطط لتصوير ترامب على أنه "تهديد للديمقراطية الأميركية". وتتوقع الشرطة المحلية حشدا من حوالي 50000 شخص.

وتم اعتقال أكثر من 1500 متظاهر لدورهم في أعمال الشغب التي أعقبت ذلك في مقر الحكومة الأميركية، حيث أصيب 140 من أفراد إنفاذ القانون. 

وتسبب المتظاهرون بأضرار مادية بقيمة 2.9 مليون دولار في مبنى الكابيتول، حيث حطموا النوافذ والأبواب وهاجموا مكاتب الكونغرس.

وأدين أكثر من 1000 من مثيري الشغب بمجموعة من الجرائم، وحُكم على بعض أخطر المجرمين بالسجن لسنوات.

ويقول ترامب إنه إذا فاز في الانتخابات، فقد يعفو عنهم.

أما معسكر هاريس، فيقول إنها ستقوم في خطابها بالمقارنة بين ما تقول إنها أمور ستشملها رئاستها مقارنة بفترة ولاية ترامب الثانية، مدعيةً أن ترامب سيركز "على نفسه وقائمة أعدائه بدلاً من الشعب الأميركي"، بينما ستستيقظ "كل يوم مركّزة على" قائمة مهام "أولويات لخفض التكاليف ومساعدة حياة الأميركيين".

وفي كثير من الأحيان، قالت هاريس إنه حان الوقت "لطي صفحة" حقبة ترامب.

ولا تُحسم الانتخابات الرئاسية الأميركية من خلال التصويت الشعبي الوطني، بل من خلال تصويت الهيئة الانتخابية، الذي يحول الانتخابات إلى 50 منافسة على مستوى الولاية، حيث تمنح 48 ولاية من أصل 50 ولاية جميع أصواتها الانتخابية للفائز في ولاياتها، إما هاريس أو ترامب. 

وتخصص نبراسكا وماين أصواتهما من خلال عد الأصوات على مستوى الولاية والمنطقة الكونغرسية.

أميركا.. أجهزة "جي بي إس" في صناديق الانتخابات لـ"تعزيز الشفافية" ومن هذه التدابير، وضع نظام تحديد المواقع (GPS) في الصناديق، وإنشاء مراكز فرز توفر بثاً مباشراً على مدار الساعة، ونوافذ واسعة للمشاهدة العامة، وفقاً لموقع "أكسيوس" الأميركي.

ويعتمد عدد الأصوات الانتخابية في كل ولاية على عدد السكان، لذا فإن الولايات الأكبر حجما تتمتع بأكبر قدر من النفوذ في تحديد النتيجة الوطنية الإجمالية، حيث يحتاج الفائز إلى 270 من أصل 538 صوتا انتخابيا للمطالبة بالرئاسة.

وتُظهر استطلاعات الرأي أن هاريس أو ترامب يتمتع بتقدم كبير أو مريح إلى حد ما في 43 ولاية، مما يكفي لكل منهما للوصول إلى 200 صوت انتخابي أو أكثر. 

وفي غياب أي مفاجأة في إحدى هذه الولايات، فإن النتيجة تظل في أيدي الولايات السبع المتبقية ــ وهي مجموعة من 3 ولايات في الشمال (ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن)، وولايتان في الجنوب الشرقي (جورجيا وكارولينا الشمالية)، وولايتان في الجنوب الغربي (أريزونا ونيفادا).

وتقع استطلاعات الرأي في الولايات السبع ضمن هامش الخطأ الإحصائي، مما يجعل النتيجة موضع شك في تلك الولايات.

مقالات مشابهة

  • رئاسيات أميركا.. ماذا قالت آخر الاستطلاعات؟
  • سكارليت جوهانسون تدعو المنتقمون لحشد الناخبين للتصويت لكامالا هاريس
  • هل تحسم ولايات الجدار الأزرق سباق هاريس وترامب؟
  • رحلة نيفادا.. هاريس وترامب يغازلان الناخبين اللاتينيين
  • ما الدول المستفيدة من فوز هاريس في الانتخابات الأمريكية؟.. ترامب يهدد الصين
  • عاجل | ترامب: أقول للبنانيين إنني سأحل المشكلات التي سببتها هاريس وبايدن وأوقف المعاناة والدمار في لبنان
  • قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية..هل تخطئ استطلاعات الرأي مرة أخرى؟
  • تشويق متواصل.. آخر نتائج الاستطلاعات برئاسيات أميركا
  • قبل أسبوع من الانتخابات.. هاريس وترامب يتبادلان الإهانات