"مسلسل أمير العوامي "..حجز دعوى تطالب بتعويض 10 ملايين جنيه للحكم
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت المحكمة المختصة حجز الدعوي المقامة ضد الشركة المنتجة لمسلسل أمير العوامري بطولة " هاني سلامة " وذلك بسبب إخلال الشركة المنتجة للتعاقد والمطالبة بتعويض مالي قدرة 10 ملايين جنيه للحكم لجلسة 27 نوفمبر .
كان قد أقام المستشار هيثم عباس بصفته المستشار القانوني لقناة النهار الفضائية الدعوى رقم ١٩١١ لسنة ٢٠٢٤ اقتصادي القاهرة وموضوعها دعوى فسخ للعقد المبرم بين القناة وبين الشركة المنتجة لمسلسل أمير العوامري بطولة " هاني سلامة " بسبب إخلال الشركة المنتجة في تصوير المسلسل لعرضه خلال شهر رمضان المقبل.
وطالب عباس في دعواه برد المبالغ المسلمة للشركة بالإضافة إلي تعويض مالي وقدره عشرة مليون جنيه شرط جزائي إتفاقي وصدر حكم بإحالة الدعوى من المحكمة الاقتصادية الي محكمة شمال الجيزة وقيدت تحت رقم ٣٩٣١ لسنة ٢٠٢٤ مدني كلي .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 10 ملايين جنيه المحكمة المختصة المحكمة الاقتصادية الشرکة المنتجة
إقرأ أيضاً:
المحكمة الاقتصادية تغرم صاحب حملة تطهير المجتمع 20 ألف جنيه
أصدرت محكمة جنح القاهرة الاقتصادية، حكمًا بتغريم المحامي أشرف فرحات مبلغ 20 ألف جنيه جنائيًا، وإلزامه بسداد 5 آلاف جنيه كتعويض مدني مؤقت للدكتور هاني سامح المحامي.
جاء الحكم عقب جلسة محاكمة حضرها كل من المتهم والمدعي بالحقوق المدنية، حيث قدّم الطرفان دفوعهما أمام المحكمة التي قررت حجز القضية للحكم بجلسة اليوم.
تعود القضية إلى بلاغ قدمه المحامي هاني سامح ضد فرحات، اتهمه فيه بتأسيس كيان غير مرخص تحت اسم "حملة تطهير المجتمع"، وممارسة أنشطة اجتماعية وسياسية دون الحصول على التصاريح القانونية اللازمة. كما واجه فرحات اتهامات بانتهاك قانون تنظيم الاتصالات وارتكاب جرائم الإزعاج الإلكتروني والسب والقذف.
يذكر أن نيابة وسط القاهرة الكلية أخلت سبيل فرحات بكفالة ٢٠٠٠ جنيه على ذمة التحقيقات وقد جاء في البلاغ أن فرحات قام بإنشاء منصات إلكترونية ومقر لممارسة أنشطته، ونشر محتويات إعلامية تدعو إلى التضييق على الفن المصري، واصفًا إياه بـ"الرجس الذي يجب تطهيره". ووصف البلاغ تلك التوجهات بأنها متشددة وتسعى لفرض قيود صارمة على المرأة والترويج لأفكار رجعية تُشبه ممارسات "الحسبة" في بعض الدول.
وأكد البلاغ على دور مصر التاريخي كمركز للفكر المستنير والحداثة، محذرًا من محاولات بعض التيارات المتشددة تهديد حرية الفكر والفن والمجتمع عبر فرض رؤى تقليدية قد تعيد المجتمع إلى الوراء.