زوج شيماء سيف يكشف سر عدم إنجابهما حتى الآن.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تصدر اسم المنتج محمد كارتر تريند مؤشرات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، بعد حديثه عن زوجته الفنانة شيماء سيف، وسبب عدم إنجابها منه حتى هذه اللحظة.
كشف المنتج محمد كارتر زوج الفنانة شيماء سيف، مفاجأة بشأن تأخر إنجابهما عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
شاهد الفيديو:وكتب كارتر: "من فترة طويلة وأنا بسمع الناس لما بتقابل شيماء بتقولها انتي لو خسيتي هتخلفي، ودلوقتي لما شيماء خست الناس لما بتقابلها بتقولها أيوة كده خسيتي يعني هتخلفي وهي عمرها ما فكرت ترد وبتقول إن شاء الله".
وأكمل: "وحتى الناس اللي أنا أعرفهم بيقولولي كده ومحدش فيهم ولا لحظة فكر إنها سليمة ومفيهاش أي حاجة ومعندهاش أي مانع إنها تخلف غير إنها مراتي".
وأضاف: "ولو شيماء كانت اتجوزت أي حد غيري كان زمانها مخلفة عادي جدا بس النصيب والقدر خلاها تتجوزني أنا ونكتشف بعد فترة إن عندي مشكلة في الإنجاب".
واختتم: "وهي علشان عارفة ربنا كويس قالتلي إن كل شيئ بميعاد واحنا لسه ميعادنا مجاش وهييجي إن شاء الله.. دعواتكم".
بعد خلاف طويل دام 8 سنوات، انتهت الأزمة بين الفنانتين هنا الزاهد وشيماء سيف بالصلح، وفقًا لما كشفته الأخيرة في لقاء مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامجها صاحبة السعادة، قائلة إن "هنا هي التي بدأت بالصلح، وهو الأمر الذي احترمته شيماء جدًا، لتعود العلاقة بينهما الآن إلى سابق عهدها".
وتحدثت شيماء سيف عن كواليس الصلح بينها وبين هنا الزاهد، والتي كانت في فرح الفنانة ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي، إذ كانت تتواجد شيماء سيف على طاولة بها العديد من الفنانين من بينهم هشام ماجد وحسن الرداد والمنتج أحمد السبكي، ولأنّها بطبعها لا تحب التصادم على حد تعبيرها، قررت أنَّ تنهض من الطاولة حتى تعطي هنا الزاهد الفرصة لتسلم على الحضور دون الشعور بحرج وجود شيماء بسبب الخلاف بينهما، وعندما كانت تهم شيماء بمغادة الطاولة تفاجأت بـ هنا الزاهد تنادي عليها قائلة: "تعالي بقى يا شيخة.. كفاية بقى".
والتقطت هنا الزاهد صورة مع شيماء سيف ونشرتها عبر حسابها على "إنستجرام" معلقة: "بعد 8 سنوات.. افتقدتك"، لتنهي بذلك خلاف استمر سنوات طويلة.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
مسؤول بارز: إسرائيل أُبلغت بالضربات على اليمن قبل وقوعها
كشف موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، أن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل مسبقا بضرباتها على الحوثيين في اليمن.
ونقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي بارز، قوله إنه "تم إخطار إسرائيل قبل الضربات".
وقتل وأصيب العشرات بعد أن شنت الولايات المتحدة ضربات عسكرية كبيرة النطاق على اليمن، السبت، قالت إنها ردا على هجمات جماعة الحوثي على حركة الشحن في البحر الأحمر.
وحذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحوثيين من أنه "إن لم تتوقفوا عن شن الهجمات فستشهدون جحيما لم تروا مثله من قبل".
كما حذر ترامب إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من استمرار دعمها للحوثيين، قائلا إنه إذا هددت إيران الولايات المتحدة، "فإن أميركا ستحملكم المسؤولية الكاملة، ولن نكون لطفاء في هذا الشأن!".
والضربات، التي قال أحد المسؤولين إنها قد تستمر لأيام وربما لأسابيع، تعد أكبر عملية عسكرية أميركية في الشرق الأوسط منذ تولي ترامب منصبه في يناير، وتأتي في الوقت الذي تصعد فيه الولايات المتحدة الضغوط على طهران بينما تحاول جلبها إلى طاولة المفاوضات على برنامجها النووي.
وكشفت مصادر طبية مقربة من جماعة الحوثي، صباح الأحد، أن القصف الأميركي على مناطق متفرقة من اليمن خلف 31 قتيلا مدنيا و101 جريحا، معظمهم أطفال ونساء.
ووصف المكتب السياسي للحوثيين الهجمات بأنها "جريمة حرب"، وقال إنها امتدت أيضا إلى محافظة صعدة في الشمال.
وأشار سكان من صنعاء إلى أن الغارات استهدفت مبنى في معقل لجماعة الحوثي.
وقال أحد السكان، ويدعى عبد الله يحيى، لـ"رويترز"، إن الانفجارات كانت عنيفة وهزت الحي كما لو كانت زلزالا وروعت النساء والأطفال.
وذكرت قناة "المسيرة" التابعة للحوثي في وقت مبكر من الأحد، أن هجوما آخر استهدف محطة كهرباء في بلدة ضحيان في صعدة مما أدى إلى انقطاع الكهرباء.
وشن الحوثيون أكثر من 100 هجوم على حركة الشحن منذ نوفمبر 2023، في حملة قالوا إنها تأتي في إطار التضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) إن الحوثيين هاجموا السفن الحربية الأميركية 174 مرة، في حين هاجموا السفن التجارية 145 مرة منذ 2023.
ومنذ اندلاع الصراع، تراجعت بشدة قوة حلفاء إيران الآخرين، وأبرزهم حماس وحزب الله اللبناني، فضلا عن إطاحة نظام الأسد، الحليف الوثيق لطهران في سوريا.