ضعف المياه عن بعض المناطق في أسيوط لمدة 3 أيام.. اعرف المواعيد
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد عن خروج مروق رقم (1) من محطة مرشحات الوليدية من الخدمة، ما يؤدي إلى ضعف المياه عن الأدوار العليا بمنطقة الوليدية.
ضعف المياه لمدة 72 ساعة بأسيوطوأشارت الشركة إلى أن مدة ضعف المياه ستستمر لمدة 72 ساعة، ابتداءً من الساعة 12 صباح يوم السبت 2 نوفمبر وحتى الساعة 12 ليلاً يوم الاثنين 4 نوفمبر 2024، وذلك للبدء في أعمال الغسيل وتطهير وتعقيم المروق في إطار الخطة الدورية لصيانة المروقات.
وأضافت أنه لضمان تلبية احتياجات المواطنين واستمرارية الخدمة خلال فترة الصيانة، تم تشغيل مروق المياه رقم 2 بالكامل، مؤكدة أن هذه الإجراءات تهدف إلى تحسين جودة الخدمة على المدى الطويل.
وأكدت الشركة على العملاء بمنطقة الوليدية ضرورة التواصل مع جميع قنوات التواصل المتاحة، من خلال الخط الساخن 125 من أي تليفون أرضي، أو عبر الصفحة الرسمية للشركة أو موقعها الرسمي المتاح على الرابط المخصص، بالإضافة إلى تطبيق الهاتف المحمول، لاستقبال الشكاوى الإلكترونية أو أي احتياج لسيارات مياه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطع المياه ضعف المياه مياه أسيوط محافظة أسيوط ضعف المیاه
إقرأ أيضاً:
التساقطات المطرية الأخيرة تعزز مخزون المياه بسدود المغرب وتدعم القطاع الزراعي
شهدت السدود المغربية في الأيام الأخيرة ارتفاعًا كبيرًا في منسوب المياه، وذلك بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها مختلف المناطق.
وحسب بيانات منصة “الماديالنا” التابعة لوزارة التجهيز والماء، فقد سجلت بعض السدود ارتفاعًا في مخزون المياه تجاوز 30 مليون متر مكعب في 24 ساعة فقط، ما يعد مكسبًا كبيرًا في مواجهة تحديات ندرة المياه التي يعاني منها عدد من المناطق.
وتأتي هذه التحسينات في المخزون المائي بعد موجة من الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المغرب في نهاية فبراير وبداية مارس الجاري، مما ساهم في تعزيز الموارد المائية بشكل عام.
وقد كانت هذه التساقطات مصدرًا مهمًا لتحسين الفرشة المائية، بالإضافة إلى دعم الزراعات الربيعية التي استفادت من المياه الزائدة في التربة، مما ساعد الفلاحين على استعادة نشاطهم الزراعي بعد فترات الجفاف الطويلة.
وحسب المعطيات الرسمية، فإن هذه التساقطات أثرت بشكل إيجابي على المراعي في العديد من المناطق، مما سيسهم في زيادة الإنتاج الحيواني وتحسين الظروف الاقتصادية للمربين. كما أشار الخبراء إلى أن هذا التحسن في الموارد المائية يعزز من قدرة المغرب على التأقلم مع التغيرات المناخية والتحديات التي تواجه قطاع المياه في البلاد.