الأمم المتحدة تحذّر: الوضع في شمال قطاع غزة مروع
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
حذّر رؤساء الوكالات الإنسانية الكبرى التابعة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، من أن الوضع في شمال قطاع غزة "مروع" وجميع سكانه يواجهون "خطر الموت الوشيك".
وكتب 15 من هؤلاء المسؤولين أن "جميع سكان شمال غزة معرضون لخطر الموت الوشيك جراء المرض والمجاعة والعنف"، مطالبين بوقف الحرب وعدم استهداف الطواقم الإنسانية.
وهذا ليس أول تحذير تطلقه المنظمة بشأن الوضع في القطاع. فقد أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأحد، عن شعوره "بالصدمة لمستويات القتل والإصابات والدمار الهائلة" في شمال قطاع غزة.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم غوتيريش إن "معاناة المدنيين الفلسطينيين العالقين في شمال غزة لا تحتمل".
وقبل ذلك بيوم، حذّر مدير منظمة الصحة العالمية من أن الوضع "كارثي" في شمال قطاع غزة الذي دمرته الحرب، مع "عمليات عسكرية كثيفة تحصل داخل مؤسسات صحية وحولها".
وقال تيدروس أدهانوم غبرييسوس، عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، إن "الوضع في شمال غزة كارثي". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الأمم المتحدة فی شمال قطاع غزة الوضع فی
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يستقبل في عدن المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن
شمسان بوست / سبأنت:
استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن جوليان هارنيس، حيث جرى مناقشة النتائج المتوقعة من إطار التنسيق المشترك بين الحكومة والامم المتحدة لتحديد اولويات التدخل وفق الاحتياجات الملحة.
واستعرض اللقاء، برامج الاستجابة الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة والمنظمات والوكالات التابعة لها في اليمن، وآليات تجاوز تراجع الدعم الدولي، إضافة الى الانتهاكات المستمرة لمليشيات الحوثي الإرهابية ضد عمال وموظفي الإغاثة، ونقل مقرات المنظمات الى عدن
وجدد دولة رئيس الوزراء، طمأنة مجتمع العمل الإنساني باتخاذ كافة الاجراءات المنسقة لضمان توجيه تصنيف ميليشيات الحوثي منظمة ارهابية أجنبية نحو أهدافه الرئيسية دون الاضرار بالفئات الاجتماعية الضعيفة، والواردات الغذائية والسلعية المنقذة للحياة.. مؤكداً دعم عمل لجنة التنسيق الدائمة المشتركة بين الحكومة والأمم المتحدة في اليمن لتحديد التدخلات وفق الاولويات والانتقال من المساعدات الإنسانية إلى التعافي المبكر والتنمية المستدامة.