مدحت العدل: سعيد بترميم فيلم قشر البندق وعرضه بمهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الكاتب والسيناريست مدحت العدل عن سعادته، بترميم نسخة فيلم "قشر البندق"، وعرضه ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي.
ونشر الكاتب والسيناريست مدحت العدل علي صفحتة الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة البوستر الدعائي للفيلم، ليشارك بها جمهوره.
منشور الكاتب مدحت العدلوعلق الكاتب والسيناريست مدحت العدل علي الصورة "في ختام مهرجان الجونة السينمائي، سعيد جداً بترميم فيلم "قشر البندق"، هذا الفيلم المهم سيشع منه ضوء السينما، بجودته الأصلية لجمهورنا المعاصر الآن.
وتابع العدل منشوره "أحد أهم التجارب السينمائية في حياتي، مع أربعة آخرين هم، ايس كريم في جليم، أمريكا شيكا بيكا، حرب الفراولة، إشارة مرور، وآخرهم قشر البندق مع الرائد المتمرد المخرج خيري بشارة".
يقام ختام مهرجان الجونة السينمائي في دورته الـ ٧، الليلة وسط حضور كبير من نجوم الفن من كل أرجاء العالم، ومع توزيع الجوائز الخاصة بالدورة.
فيلم قشر البندق بطولة محمود ياسين، حسين فهمي، عبلة كامل، رانيا محمود ياسين، محمد هنيدي، علاء ولي الدين، حميد الشاعري، تأليف مدحت العدل والإخراج خيري بشارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدحت العدل فيلم قشر البندق مهرجان الجونة مهرجان الجونة السينمائي خيري بشارة الجونة السینمائی مدحت العدل قشر البندق
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.