تقارير: فينيسيوس يوافق على الانتقال إلى الهلال السعودي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أفاد موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي، اليوم الجمعة، بأن صندوق الاستثمار السعودي يرغب في التعاقد مع الجناح البرازيلي، فينيسيوس جونيور، عن طريق نادي الهلال السعودي.
وأضاف أن مسؤولين من الدوري السعودي، اجتمعوا بفينيسيوس جونيور في العاصمة الإسبانية مدريد، وقدموا له مشروع لمدة 4 مواسم.
وأشار التقرير إلى أن فينيسيوس جونيور، فتح باب الرحيل عن ريال مدريد، والانتقال إلى الدوري السعودي بداية من موسم 2026.
ويمتد عقد فينيسيوس جونيور إلى صيف 2027 مع نادي ريال مدريد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري السعودي الهلال السعودي ريال مدريد فينيسيوس فینیسیوس جونیور
إقرأ أيضاً:
لافتة إنسانية من نادي ريال مدريد لمساعدة ضحايا فيضانات إسبانيا
أعلن ريال مدريد الإسباني أمس الخميس، تبرعه بمبلغ مليون يورو من أجل ضحايا أسوأ كارثة طبيعية في القرن الحالي، وفقا لموقع سكاي نيوز، بعد أن وصل عدد ضحايا فيضانات إسبانيا إلى ما لا يقل عن 155 قتيلاً.
ريال مدريد يدعم ضحايا فيضانات إسبانياوأكد نادي ريال مدريد في بيانه الذي نشره عبر موقعه الرسمي، أن مؤسسة ريال مدريد والصليب الأحمر، أطلقا حملة لجمع التبرعات تهدف إلى دعم المُتضررين من العاصفة، وقرر ريال مدريد دعم هذه الحملة، من خلال التبرع بمليون يورو لمساعدة العائلات التي تعاني وتحتاج إلى كل المساعدات.
الجدير بالذكر أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، اتخذ قرارًا بتأجيل المباريات التي كان من المقرر إقامتها في المسابقات الاحترافية وغير الاحترافية، في جميع المسابقات الرياضية بمنطقة فالنسيا، التي ضربتها الفيضانات المدمرة، وتم تأجيل مباراة فالنسيا مع ريال مدريد، التي كان مقرراً إقامتها السبت المقبل، ببطولة الدوري الإسباني على ملعب«ميستايا»، معتقل نادي فالنسيا الإسباني.
سبب فيضانات إسبانياتمكن باحثون في مجال الطقس، من تحديد السبب الرئيسي المحتمل لهطول الأمطار الغزيرة، الذي يرجع إلى الطقس البارد، وهو حدث مناخي طبيعي يضرب إسبانيا في الخريف والشتاء، عندما ينزل الهواء البارد على المياه الدافئة فوق البحر الأبيض المتوسط، ومع ذلك، فإن ارتفاع درجات الحرارة العالمية، أدى إلى أن تحمل السحب المزيد من الأمطار.
ارتفاع درجة حرارة الأرضلقد ارتفعت درجة حرارة الأرض بالفعل بنحو 1.1 درجة مئوية منذ بداية العصر الصناعي، وستستمر درجات الحرارة في الارتفاع ما لم تقم الحكومات في جميع أنحاء العالم بإجراء تخفيضات حادة في الانبعاثات.
وتعد حصيلة القتلى الأسوأ بسبب الفيضانات في إسبانيا منذ عام 1973، عندما أدت الفيضانات إلى وفاة نحو 155 شخصا، في مقاطعات غرناطة ومورسيا وألميريا، في جنوب شرق البلاد.