موقع 24:
2025-03-09@06:18:13 GMT

لماذا تخشى إيران "كابوس" ترامب؟

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

لماذا تخشى إيران 'كابوس' ترامب؟

 تستعد القيادة الإيرانية وحلفاؤها لما يعتبرونه نتيجة مروعة للانتخابات الرئاسية الأمريكية الوشيكة، وهي عودة دونالد ترامب إلى السلطة.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أن المنافسة لا تزال متقاربة بين الجمهوري ترامب والديمقراطية كامالا هاريس. لكن قادة إيران وحلفاءهم في لبنان والعراق واليمن يشعرون بالقلق من احتمال فوز ترامب، في انتخابات الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، مما قد يزيد معاناتهم.


ترامب أم هاريس.. كيف يمكن معرفة الفائز بمنصب رئيس الولايات المتحدة قبل صدور النتائج؟

تابعوا الحلقة الثالثة من "المحقق كارول - الانتخابات الأمريكية" عبر يوتيوب#24trndzhttps://t.co/VDQOYLKfpt pic.twitter.com/0saQqT44qh

— 24.ae | فيديو (@24Media_Video) November 1, 2024 ويقول مسؤولون إيرانيون وغربيون إن مبعث القلق الرئيسي لدى إيران يتمثل في احتمال أن يُمكن ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من ضرب مواقع نووية إيرانية، واغتيال أشخاص بعينهم، وإعادة "سياسة أقصى درجات الضغط" من خلال تشديد العقوبات على قطاع النفط.
ويتوقع المحللون أن ترامب، الذي تولى الرئاسة في الفترة بين عامي 2017 و2021، سيمارس أقصى درجات الضغط على الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي للاستسلام وقبول اتفاق يقوض البرنامج النووي الإيراني، بشروط يحددها هو وإسرائيل.
ما هو تأثير نتيجة الانتخابات الأمريكية على حربي غزة ولبنان؟ - موقع 24قال الكاتب الإسرائيلي، يعقوب كاتس، الباحث في معهد سياسة الشعب اليهودي، إن نتيجة الانتخابات الأمريكية من شأنها أن تعيد تعريف خيارات الحرب الإسرائيلية، وقد يكون رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو، ماهراً في التعامل مع مثل هذه التحديات الدبلوماسية.

وقد يكون لهذا التغيير المحتمل في القيادة الأمريكية آثاراً بعيدة المدى على توازن القوى في الشرق الأوسط، وربما يعيد تشكيل السياسة الخارجية لإيران ومستقبل اقتصادها.

ويرى محللون أنه سواء كانت الإدارة الأمريكية المقبلة بقيادة هاريس أو ترامب، ستفتقر إيران إلى النفوذ الذي كانت تتمتع به ذات يوم بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية التي بدأت قبل عام لإضعاف حلفاء إيران المسلحين، ومن بينهم حركة حماس في غزة وتنظيم حزب الله في لبنان.
وأضاف المحللون أن من المتوقع أن يسبب موقف ترامب ضرراً أكبر لإيران، بسبب دعمه الذاتي التلقائي لإسرائيل.
وذكر عبد العزيز الصغير، رئيس مركز الخليج للأبحاث، أن "ترامب إما أنه سيضع شروطاً صعبة جدا على إيران أو سيسمح لإسرائيل بشن ضربات محددة على منشآتها النووية. فهو مؤيد تماما للعمل العسكري ضد إيران".
وقال لرويترز "يوم الأحلام بالنسبة لنتنياهو هو اليوم الذي يعود فيه ترامب إلى البيت الأبيض".  كأس مسمومة؟ قال مسؤول إيراني بارز رفض الكشف عن هويته لرويترز إن طهران "مستعدة لكل الاحتمالات. وجدنا دوماً لعقود طرقاً لتصدير النفط، وتخطي العقوبات الأمريكية القاسية، وعززنا علاقاتنا مع بقية العالم، بغض النظر عمن يسكن البيت الأبيض".
لكن مسؤولاً إيرانياً آخر قال إن فوز ترامب سيكون "كابوساً. لأن ترامب سيزيد الضغط على إيران لإرضاء إسرائيل، وسيتأكد من تطبيق العقوبات النفطية بالكامل. وإذا حدث هذا، فستصاب مؤسستنا بالشلل الاقتصادي".
هل بدأت إيران تشكك في قدرة وكلائها؟ - موقع 24سارعت إيران إلى التقليل من آثار الضربات الإسرائيلية على أراضيها في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، مما يوحي بأنها قد اتخذت خطوة لتجنب حرب أوسع، لكن الهجوم أرسى سابقة حاولت الجمهورية الإسلامية تفاديها منذ تأسيسها قبل 40 سنة.   وفي كلمة أثناء حملته الانتخابية في أكتوبر (تشرين الأول)، قال ترامب إنه لا يرغب في خوض حرب مع إيران، لكنه قال إن إسرائيل يجب أن "تضرب البرنامج النووي الإيراني أولاً، ثم تهتم بالباقي لاحقاً"، رداً على الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل في الأول من أكتوبر (تشرين الأول).
وردت إسرائيل بضربات جوية على أهداف عسكرية إيرانية، وخاصة مواقع إنتاج الصواريخ، في 26 أكتوبر (تشرين الأول).
ويقول محللون إن خيارات إيران محدودة في المستقبل.
وقال حسن حسن، وهو مؤلف وباحث في الجماعات الإسلامية،: "الحقيقة هي أن ترامب سيدعم نتانياهو ويوافق له على أي شيء يريد فعله، ترامب أسوأ بكثير من هاريس بالنسبة لإيران".
وأشار حسن إلى أن واشنطن أعطت لإسرائيل قدراً كبيراً من المسؤولية في الصراع مع إيران ووكلائها، مع تصدر إسرائيل المشهد. وأضاف "الولايات المتحدة متورطة بما يكفي بدعمها لإسرائيل، ربما أكثر من ذي قبل".
ومضى يقول "هذه المرة الأمور سيئة حقاً بالنسبة لإيران. فالجمهوريون والديمقراطيون على السواء ينظرون لإيران على أنها مشكلة".
وفي مسار حملتها، وصفت هاريس إيران بأنها قوة "خطيرة" و"مزعزعة للاستقرار" في الشرق الأوسط، وقالت إن الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل. وقالت أيضاً إن واشنطن ستعمل مع حلفائها للتصدي "للسلوك العدواني" الإيراني.
وقال مسؤولون إقليميون إن إعادة انتخاب ترامب ستكون "كأساً مسمومة" لخامنئي.
فإذا أعاد ترامب فرض العقوبات الخانقة، سيضطر خامنئي إلى التفاوض وقبول اتفاق نووي أكثر ملاءمة لشروط الولايات المتحدة وإسرائيل للحفاظ على الحكم الديني في إيران التي تواجه ضغوطا أجنبية متزايدة وشهدت موجات من الاحتجاجات الجماهيرية في الداخل في السنوات القليلة الماضية.
"تشكيل جديد" قال الباحث حسن إن أحدث الهجمات على إيران والجماعات المتحالفة معها يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها نجاح كبير لإسرائيل. فقد أتاحت نظرات معمقة لما قد تبدو عليه ضربة محدودة لإيران، مما يشكل سابقة ويغير الافتراضات القائمة على تصور أن اتخاذ إجراء عسكري ضد إيران من شأنه أن يشعل حتماً حرباً أوسع في الشرق الأوسط.
وقال مسؤول أمني عربي كبير إن طهران "لم تعد قادرة على التلويح بنفوذها من خلال وكلائها المسلحين" بعد الضربات الإسرائيلية التي قتلت قادة حزب الله وحماس.
كيف تتحول "الضربة الإسرائيلية" إلى فرصة لعزل إيران دولياً؟ - موقع 24طالب الكاتب الإسرائيلي، أليكس سيلسكي، المستشار السابق لرئيس الحكومة بنيامين نتانياهو، إسرائيل بعدم تفويت الفرصة، ومواصلة الضغط على ايران لزيادة عزلتها في العالم. ومن جانبها فإن إيران لديها كل الأسباب التي تدعو للخوف من ولاية أخرى لترامب.
وكان ترامب هو الذي أعلن في عام 2018 انسحاب الولايات المتحدة من جانب واحد من الاتفاق النووي الإيراني الموقع في 2015 مع القوى العالمية، وأمر بقتل قاسم سليماني، اليد اليمنى لخامنئي، والعقل المدبر للهجمات الخارجية على مصالح أمريكا وحلفائها.
كما فرض ترامب عقوبات تستهدف عائدات صادرات النفط والمعاملات المصرفية الدولية لإيران، مما أدى إلى صعوبات اقتصادية شديدة وتفاقم السخط الشعبي في إيران.
وقال ترامب مراراً خلال حملته الانتخابية إن سياسة الرئيس جو بايدن بعدم فرض عقوبات صارمة على صادرات النفط أضعفت واشنطن وجرأت طهران، إذ سمحت لها ببيع النفط وجمع الأموال وتوسيع مساعيها النووية ونفوذها من خلال الجماعات المسلحة.
وفي مارس (آذار) قال ترامب في مقابلة مع صحيفة هيوم الإسرائيلية إن إيران يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً في غضون 35 يوماً، وإن إسرائيل تعاني من "جوار غادر وخطير للغاية".
وتعتبر إسرائيل النشاط النووي الإيراني تهديداً وجودياً على الرغم من الاعتقاد على نطاق واسع بأنها الوحيدة التي تمتلك الأسلحة النووية في المنطقة.
لماذا قد يكون فوز ترامب رهيباً لإسرائيل؟ - موقع 24لفت أستاذ القانون في جامعة هارفارد نوح فيلدمان إلى أن كلاً من دونالد ترامب واليسار الديمقراطي المؤيد للفلسطينيين يرغبان في تحويل دعم إسرائيل إلى قضية حزبية، وإذا نجح أي منهما، فقد تكون العواقب المترتبة على إسرائيل بعيدة المدى.
ومع انحسار وضعف الاتفاق النووي لعام 2015 على مر السنين، رفعت إيران درجة نقاء تخصيب اليورانيوم، مما قلل من الوقت الذي قد تحتاجه لصنع قنبلة ذرية إذا أرادت، على الرغم من أنها تنفي رغبتها في ذلك.
وذكر موقع إيران أونلاين الإخباري الذي تديره الدولة أنه عندما انتهت ولاية ترامب الرئاسية كانت إيران تخصب اليورانيوم بمستوى 3.67 بالمئة فقط وفقاً للاتفاق، وهو أقل بكثير عن مستوى 90 بالمئة الذي تتطلبه الأسلحة النووية.
وأضاف الموقع أن إيران الآن "تخصب اليورانيوم حتى 60 بالمئة باستخدام أجهزة الطرد المركزي المتقدمة آي.آر-6" ويمكنها تحقيق القدرة على صنع الأسلحة النووية "في غضون أسابيع قليلة... إن إكمال حلقة الردع النووي هو أعظم ورقة رابحة لإيران في مواجهة ترامب".
ويحذر مسؤولون عرب وغربيون من أنه كلما أشارت إيران إلى اقترابها من تطوير قنبلة ذرية، كلما أشعرت إسرائيل بالحاجة إلى توجيه ضربة.
وقال مسؤول غربي "إذا عاد ترامب إلى السلطة، فسوف يدعم الخطط الإسرائيلية لضرب المنشآت النووية الإيرانية".

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب كامالا هاريس إيران انتخابات إيران إسرائيل ترامب هاريس الانتخابات الأمريكية عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل السنوار

إقرأ أيضاً:

ترامب وذخيرة باتريوت.. كابوس "المدن المكشوفة" يهدد أوكرانيا

يؤثر قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بتقليص المساعدات العسكرية لأوكرانيا على مسار حربها مع روسيا تأثيرا قد يغير مسار الصراع برمته.

وستواجه أوكرانيا صعوبة بالغة في حماية نفسها من الصواريخ الباليستية الروسية والتي تعتمد في التصدي لها منظومة الدفاع الجوي الأميركية باتريوت.

ومع تعليق الولايات المتحدة شحناتها العسكرية إلى كييف فقد تنفد ذخيرة المنظومة قريبا، وفق تقرير نشرته شبكة سي إن إن.

وتسابق كييف وحلفاؤها الزمن لوضع خطة بديلة بعد أن قرر ترامب، يوم الاثنين الماضي، وقف شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، عقب اجتماعه الساخن مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع الماضي في البيت الأبيض.

ورغم أن نسبة من المعدات العسكرية الأميركية التي يستخدمها الأوكرانيون في ساحة المعركة يمكن الحصول عليها من مصادر أخرى أو حتى إنتاجها محليا أو استبدالها لكن هناك تساؤلات حول قدرة حلفاء كييف على تعويض ما كانت توفره الولايات المتحدة.

أنظمة باتريوت
المعضلة الأساسية تكمن في فقدان أنظمة الدفاع الجوي باتريوت، التي لا يمكن استبدالها حاليًا.

وقال جنود أوكرانيون لشبكة سي إن إن إن أكبر مخاوفهم في الوقت الراهن لا تتعلق بقطع الإمدادات عن الخطوط الأمامية، بل بنقص صواريخ باتريوت التي تحمي أسرهم ومدنهم الأوكرانية.

وقالت كاترينا ستيبانينكو، نائبة رئيس فريق روسيا في معهد دراسة الحرب الأميركي، إن " الولايات المتحدة تمتلك حقوق ترخيص أنظمة باتريوت وإنتاج صواريخها، مما يجعل من الصعب على عدة دول أوروبية إعادة إنتاجها."

وقال رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال يوم الثلاثاء: "هذا هو النظام الوحيد القادر على مواجهة الصواريخ الباليستية الروسية، الخطر يتعلق بتوفير أنظمة باتريوت، سواء للصيانة أو الذخيرة أو الإصلاحات اللازمة لحماية أوكرانيا من الصواريخ الباليستية."

وأضاف: "يمكننا تدمير جميع وسائل الإرهاب الروسية الأخرى باستخدام ما لدينا من إنتاج محلي أو ما نتلقاه من شركائنا، لكن الأمر مختلف عندما يتعلق بأنظمة باتريوت".

الصواريخ الباليستية الروسية

وتستخدم روسيا موجات من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز ضد أوكرانيا بشكل منتظم، مستهدفة المدن والبنية التحتية للطاقة والمنشآت المدنية.
وقال ييجور فيرسوف، الرقيب الأول في وحدة الضربات الجوية المسيرة الأوكرانية: "نقطتنا الضعيفة تكمن في صواريخ الدفاع الجوي – الباتريوت. حتى نحن، كعسكريين، نرغب في أن تكون عائلاتنا محمية قدر الإمكان أثناء خدمتنا في الجبهة."

رغم أنها في الخدمة منذ نحو 40 عامًا، لا تزال أنظمة باتريوت واحدة من أفضل أنظمة الدفاع الجوي في العالم، وقادرة على إسقاط الصواريخ الباليستية والطائرات وصواريخ كروز والصواريخ الفرط صوتية، لكن هذه الفاعلية جعلتها هدفًا رئيسيًا لموسكو، حيث حاولت القوات الروسية تدمير هذه الأنظمة عدة مرات.
البديل وأزمة الإمداد

هناك بعض الأنظمة البديلة مثل NASAMS وIRIS-T، التي أثبتت فعاليتها ضد صواريخ كروز والطائرات المسيرة، لكنها لا تضاهي باتريوت في مواجهة الصواريخ الباليستية والفرط صوتية، فيما قد تكون منظومة SAMP/T الأوروبية الصنع بديلا محتملا، لكن أوكرانيا ستحتاج إلى عدد كبير منها لتكون بنفس فعالية باتريوت، كما أن هناك مشاكل في إمداداتها حاليًا.

إذا أرادت أوروبا تعويض المساعدات الأمريكية، سيكون حل مشكلات الإمداد أمرا ضروريا. رغم أن أنظمة باتريوت هي أكثر ما يقلق أوكرانيا على المدى القصير، فإن الحجم الهائل للمساعدات العسكرية الأمريكية يعني أن مشكلات أخرى ستظهر قريبا.

فالولايات المتحدة تمد روسيا بذخائر المدفعية والمركبات المدرعة ومدافع هاوتزر وأنظمة HIMARS ATACMS

وقال مارك جاليوني، المحلل المتخصص في الشأن الروسي لشبكة سي إن إن: "إذا نفدت المخزونات أو قطع الغيار لدبابات أبرامز أو مركبات القتال برادلي، فقد تضطر أوكرانيا لسحب هذه المعدات من الجبهة حتى لإصلاح أعطال بسيطة، ما قد يؤثر بشدة على العمليات العسكرية."

هل تستطيع أوروبا التعويض

وفقًا لـ معهد كيل، الذي يراقب المساعدات المقدمة لأوكرانيا، فإن الإمدادات العسكرية القادمة من أوروبا مشابهة في الحجم لتلك القادمة من الولايات المتحدة، لكن التحدي يكمن في التنسيق والتسليم السريع.

أما زيلينسكي، فقد قال إن الإنتاج المحلي الأوكراني يغطي 30 بالمئة فقط من احتياجات البلاد، مما يعني أن الاعتماد على الدعم الخارجي سيظل ضروريًا في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية
  • الخارجية الأمريكية: ترامب ملتزم بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي
  • هل تخلت إسرائيل عن ضرب منشآت إيران النووية بسبب ترامب؟
  • وزير الخارجية الإيراني: انعدام الأمن في سوريا يصب في مصلحة إسرائيل وعلى العالم الإسلامي التحرك لمنع تدمير فلسطين
  • إسرائيل طالبت الإدارة الأمريكية بعدم إجراء مناقشات مباشرة مع حماس
  • ترامب يكشف عن إرساله خطابا لإيران للتفاوض بشأن النووي
  • ما الذي تخطط له واشنطن لتعطيل النفط الإيراني
  • الخارجية الأمريكية: جميع الإعفاءات الاقتصادية لإيران قيد المراجعة
  • الخارجية الأمريكية: النظام الإيراني تحت أقصى الضغوط مجددًا
  • ترامب وذخيرة باتريوت.. كابوس "المدن المكشوفة" يهدد أوكرانيا