شاهد: إضراب ثالث لطياري "راين إير" في بلجيكا
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قال المطار إن الإضراب، الثالث خلال موسم الصيف، أثر على 15 ألف مسافر كانوا يخططون للسفر الاثنين أو الثلاثاء خلال عطلة عيد انتقال العذراء في بلجيكا في منتصف آب/اغسطس.
نفذ طيارون بلجيكيون الإثنين إضرابا جديدا ضد شركة "راين اير" الإيرلندية، ما اجبر الشركة على إلغاء 88 رحلة عبر مطار شارلوروا البلجيكي أحد مراكزها الأوروبية الأكثر ازدحامًا.
وينتقد طيارو "راين إير" في بلجيكا عدم رغبة الشركة الإيرلندية في احترام اتفاقية جماعية تنص على منحهم عددًا معينًا من أيام الإجازة مقابل التخفيضات التي طالت أجورهم في العام 2020 خلال أزمة كوفيد-19.
وقال كيفن كام، وهو طيار في شركة راين إير:"خلال فترة الإغلاقات في كوفيد، اتفقنا على تخفيض أجورنا بنسبة 20٪ لمساعدة الشركة. وتعهدت الشركة بإعادة هذه الرواتب بعد ذلك، إلا أن الشركة لم تعيد الرواتب كاملة كما وعدت."
بلجيكا تتخلى عن مطالبة إيطاليا بتسليم مشتبه بهما في قضية فساد في الاتحاد الأوروبيبلجيكا توقّع اتفاقاً مع شركة إنجي الفرنسية لتوسعة مفاعلين للطاقة النوويةإدفع وأنت صاغر.. بلجيكا تعتمد طريقة خصم غرامات المخالفات المرورية مباشرة من الأجوروتتهم نقابات الطيارين الشركة بعدم احترام القانون البلجيكي وبتحقيق أرباح بفضل "الإغراق الاجتماعي" الذي يخلق منافسة غير عادلة مع الشركات الأخرى.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إلغاء 96 رحلة بمطار شارلوروا في بلجيكا بسبب إضراب طياري راين إير محكمة: بلجيكا انتهكت حقوق قاتل متسلسل بلجيكا تبدأ محاكمة 10 أشخاص متهمين بتفجيرات بروكسل 2016 قيود كوفيد-19 مطارات - مطار إضراب بلجيكا حقوق العمال اعلاناعلاناعلاناعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم العراق النيجر الصين مهاجرون أزمة المهاجرين الشرق الأوسط فيديو فلاديمير بوتين ضحايا قتل الحرس الثوري الإيراني Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار العراق النيجر الصين مهاجرون أزمة المهاجرين الشرق الأوسط My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مطارات مطار إضراب بلجيكا حقوق العمال العراق النيجر الصين مهاجرون أزمة المهاجرين الشرق الأوسط فيديو فلاديمير بوتين ضحايا قتل الحرس الثوري الإيراني العراق النيجر الصين مهاجرون أزمة المهاجرين الشرق الأوسط فی بلجیکا
إقرأ أيضاً:
فعلها ترامب وأصبح ثالث رئيس يستعيد السلطة في أميركا
كانت التوقعات قبيل الانتخابات تشير إلى ما يشبه التعادل، أو حتى التقدم الطفيف للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، لكن نتيجة الانتخابات جاءت بغير ذلك، فقد حقق المرشح الجمهوري دونالد ترامب فوزا ساحقا، لينجح في استعادة السلطة التي كان قد فقدها قبل 4 سنوات.
يقولون إن الوصول إلى القمة أمر مهم، لكن الأهم هو التمكن من الاستمرار والبقاء عليها، فما بالك بالنجاح في استعادتها أو العودة إليها بعد فقدها.
قليلون هم من نجحوا في تحقيق ذلك، فالمعتاد أن من يترك السلطة إن كان في دولة ديمقراطية فهو يذهب غالبا إلى غياهب النسيان، وإن كان في دولة غير ذلك، فربما يذهب إلى السجن أو إلى ما هو أسوأ.
رهان صعبلكن قطب العقارات الأميركي نجح في الرهان الصعب، وخالف استطلاعات الرأي، ليحقق فوزا كبيرا كفل له استعادة موقع القيادة في أكبر دولة في العالم.
المثير أن ترامب لم يحقق الفوز بالكاد، وإنما تقدم بفارق كبير على منافسته كامالا هاريس نائبة الرئيس الحالي جو بايدن الذي سبق أن هزم ترامب في انتخابات 2020 وحرمه من الاستمرار في السلطة لولاية ثانية.
وحسب نتائج شبه نهائية فقد جمع ترامب 295 صوتا من أصوات المجمع الانتخابي مقابل 226 فقط لهاريس، علما بأنه كان يحتاج فقط إلى 270 صوتا كي يضمن العودة إلى البيت الأبيض في الـ20 من يناير/كانون الثاني المقبل.
الأكثر إثارة في فوز ترامب ليس فقط الفارق الكبير الذي حققه وفقا للنتائج شبه النهائية، ولكن فيما يسمى الولايات المتأرجحة والتي يقصد بها تلك التي ليست محسوبة تاريخيا على أي من فرسي الرهان الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، ولذلك عادة ما تكون متأرجحة، ويعول كل مرشح على الفوز بمعظمها.
دونالد ترامب منتشيا بالفوز ومعه زوجته ميلانيا ومن خلفهما ابنه بارون (الفرنسية) لم تتأرجح هذه المرّةفما الذي فعله ترامب؟ لقد فاز بكل هذه الولايات السبع: بنسلفانيا وكارولينا الشمالية وجورجيا وميشيغان إضافة إلى ويسكونسن ونيفادا وأريزونا.
جانب آخر للإثارة في فوز ترامب، وهو أنه جاء على خلاف استطلاعات الرأي التي رجحت فوز كامالا هاريس، تماما كما حدث في انتخابات عام 2016 التي أتت به رئيسا للمرة الأولى.
فقد كانت التوقعات آنذاك تميل إلى فوز هيلاري كلينتون التي كانت السيدة الأولى للولايات المتحدة في ظل رئاسة زوجها بيل كلينتون (1993-2001) ثم فازت بعضوية مجلس الشيوخ لـ8 سنوات، قبل أن تصبح وزيرة الخارجية في ولاية أوباما الأولى (2009-2013).
لكن ترامب فاجأ الجميع ونجح في تحقيق الفوز ليصبح أكبر رئيس يتولى المنصب إذ كان عمره آنذاك 70 عاما.
فوز ثم خسارة ثم فوزترامب الذي أثار خلال رئاسته الكثير من الجدل داخل الولايات المتحدة وخارجها، خاض الانتخابات مجددا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020 أملا في الفوز بولاية ثانية، لكنه خسر سباقا محتدما أمام بايدن الذي توَّج نصف قرن من العمل في الشأن العام بالوصول إلى مقعد الرئاسة في أقوى دول العالم.
وظل ترامب على إصراره بشأن استعادة السلطة فترشح مجددا عن حزبه الجمهوري ليضرب موعدا جديدا مع بايدن، لكن سيناريو 2020 لم يتكرر مجددا بسبب انسحاب بايدن من السباق قبل نحو 4 أشهر فقط من موعد الانتخابات، وذلك تحت وطأة ضغوط تزايدت عليه من حزبه الديمقراطي بعد أدائه الكارثي في المناظرة الوحيدة التي جمعته بترامب في يوليو/تموز الماضي.
فوز ترامب على هاريس وعودته إلى السلطة مجددا تدفعنا إلى العودة إلى التاريخ للبحث عمن قام بهذه المحاولة من قبل لنجد 4 رؤساء نجح اثنان منهم (قبل ترامب) في استعادة السلطة بعد فقدها، بينما فشل اثنان آخران، حسب تقرير سابق للجزيرة نت.
المحاولة الأولىصاحب السبق في محاولة العودة للسلطة كان الرئيس مارتن فان بيورين (Martin Van Buren) الذي فاز بانتخابات عام 1836 ليصبح أول رئيس من أصل هولندي، لكنه خسر الانتخابات التي جرت بعد 4 أعوام لصالح وليام هنري هاريسون.
وانتظر فان بيورين 4 أعوام ليحاول استعادة السلطة، لكنه فشل في نيل ثقة حزبه الديمقراطي الذي فضل ترشيح جيمس بوك الذي فاز بالانتخابات فعلا، حسب ما يحكي موقع الحرة الأميركي.
الثانيةالمحاولة تكررت عبر رئيس ديمقراطي آخر هو غروفر كليفلاند (Grover Cleveland) الذي كان حاكما لنيويورك قبل أن يفوز بانتخابات الرئاسة التي جرت عام 1884، لكنه خسر الانتخابات التي جرت بعد 4 سنوات ليكتفي بولاية واحدة، ولكن إلى حين.
فبعد 4 سنوات من العمل بالمحاماة، قرر كليفلاند الترشح للرئاسة مرة أخرى عام 1892، وتكللت جهوده بالنجاح ليصبح أول رئيس أميركي يتولى السلطة في ولايتين غير متتاليتين.
الثالثةثيودور روزفلت (Theodore Roosevelt) كان صاحب المحاولة الثالثة للعودة إلى البيت الأبيض، والمثير أنه وصل للسلطة بالصدفة حيث كان نائبا للرئيس ويليام ماكينلي الذي تم اغتياله عام 1901 لتنتقل السلطة إلى نائبه البالغ من العمر 42 عاما ليصبح أصغر رئيس يتولى هذا المنصب.
لم يرغب روزفلت في الترشح لفترة ثانية وتركها لصديقه ويليام هوارد تافت، الذي خلفه في الرئاسة، لكنه عاد وقرر منافسته في عام 1912 عبر خوض الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري لكنه لم ينجح، فترك الحزب وأسس حزبه التقدمي ليَحدُث انقسام بين الجهوريين تسبب في ذهاب الرئاسة وأغلبية الكونغرس إلى الديمقراطيين.
المثير أن روزفلت أراد تكرار المحاولة مجددا عبر خوض انتخابات عام 1920 لكن المرض لم يمهله وتوفي عام 1919 وفقا لموقع الحرة الأميركي.
الرابعةوقبل 84 عاما جرت المحاولة الرابعة للعودة إلى السلطة، لكن هربرت هوفر (Herbert Hoover) فشل في تكرار الإنجاز الفريد الذي ظل حكرا على غروفر كليفلاند حتى الآن.
وكان هوفر قد تولى الرئاسة عام 1929 لكنه استمر لولاية واحدة، حيث خسر الانتخابات التالية التي جرت في 1932 أمام المرشح الديمقراطي فرانكلين روزفلت.
واحتفظ هوفر بآمال العودة إلى السلطة، وسعى في عام 1940 إلى نيل ترشيح الحزب الجمهوري، لكن قادة الحزب فضلوا عليه رجل الأعمال ويندل ويلكي الذي خسر بدوره أمام روزفلت الذي فاز بولاية ثالثة غير مسبوقة.