أليشا تثير الجدل بإقحام رونالدو في احتفالات الهالوين .. صورة
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
نواف السالم
أثارت أليشا ليمان نجمة نادي يوفنتوس الإيطالي، جدلًا كبيرًا بين متابعيها، بعد إقحام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في احتفالها بالهالوين.
قامت بنشرة صورة لها وهي ترتدي زي “BatWoman” عبر منصة “إكس”، بملابس سوداء وكعب عالٍ ونظارة.
ونشرت أليشا عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس»، صورة مثيرة لها في احتفالات الهالوين، إذ ظهرت بملابس سوداء وكعب عالٍ ونظارة، وعلقت عليها برموز تعبيرية على شكل قرع عسل وخفاش وقلب أسود.
المنشور حصل على كم هائل من الإعجابات، ولكن الغريب أن أليشا ليمان قامت بإضافة حساب رونالدو بالإضافة لحساب آخر معروف بتصميم الأزياء للسيدات.
السبب وراء وضع علامة على رونالدو غير واضح حتى الآن، على الرغم من أن أحد الروابط بين الثنائي هو يوفنتوس، إذ لعب الأسطورة البرتغالية لصالح النادي الإيطالي في الفترة من 2018 إلى 2021.
ويُذكر أن أليشا ليمان تعد من أشهر اللاعبات في الكرة النسائية بالوقت الحالي، وسبق لها تمثيل إيفرتون ووست هام وأستون فيلا، وخرجت مؤخرًا للمطالبة بالمساواة بين أجور الرجال والسيدات في كرة القدم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أليشا ليمان احتفالات الهالوين صورة كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
بينما يخوض الملياردير الأميركي إيلون ماسك معاركه على جبهات متعددة، من تقليص التكاليف الحكومية في الولايات المتحدة إلى دعمه المعلن لسياسات الرئيس دونالد ترامب وانتقاداته اللاذعة لبعض الدول الأوروبية، يجد نفسه اليوم في مواجهة جديدة من داخل عائلته، فقد وجّهت ابنته المتحولة جنسياً، فيفيان جينا ويلسون، انتقادات حادة له، مشيرة إلى مواقفه تجاه التحول الجنسي، فضلاً عن اتهامات مثيرة للجدل بشأن اختياره الانتقائي لجنس أطفاله.
اتهامات صادمةفي منشور على منصة "ثريدز"، زعمت فيفيان أن والدها اختار أبناءه من خلال التلقيح الاصطناعي بهدف إنجاب الذكور فقط.
وأضافت أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، مؤكدة أن هويتها الجنسية كانت بالنسبة له "سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها".
علاقة متوترة منذ الطفولةوفي حديثها عن طفولتها، أشارت فيفيان، البالغة من العمر 20 عامًا، إلى أن والدها لم يكن حاضراً في حياتها بشكل كبير، وأنه كثيراً ما انتقد ميولها الأنثوية وهي صغيرة، مما دفعها إلى التمرد عليه.
وتقول إن هذا التوتر دفعها لاحقًا إلى اتخاذ قرارها بالتحول الجنسي والابتعاد عن ماسك تمامًا.
في يونيو 2022، تقدمت فيفيان بطلب رسمي لتغيير اسمها، متخلية عن لقب والدها لصالح اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، معلنة أنها لم تعد ترغب بأي صلة به.
وجاء ذلك بعد سنوات من التوتر العائلي، حيث أكدت أنها لم تلقَ الدعم الذي تحتاجه منه، لا عاطفياً ولا نفسياً.
من جانبه، قال ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، إنه تعرض للخداع عندما وقع على وثائق تغيير ابنه السابق لجنسه، مشيراً إلى أن الأطباء أقنعوه بأن عدم الموافقة على العملية قد يدفع كزافييه (الاسم السابق لفيفيان) للانتحار.
وفي مقابلة مع صحيفة "ديلي واير"، قال ماسك بأسى: "لقد خُدعت.. لقد فقدت طفلي"، في إشارة إلى قطيعته التامة معها.
لطالما عُرف ماسك بآرائه الصدامية تجاه ما يسميه "تيار اليقظة"، معبّراً عن رفضه لما يعتبره دعاية مبالغ فيها لدعم المثليين والمتحولين جنسياً.
كما أنه لطالما حذر من تراجع معدلات الولادة في العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب، وهو ما يجعله في صدام مستمر مع الأفكار التي تتبناها بعض الحركات التقدمية.
بينما تستمر مسيرة ماسك كرائد أعمال مثير للجدل، يبدو أن معاركه لم تعد تقتصر على عالم السياسة والتكنولوجيا، بل امتدت إلى نطاق حياته الشخصية.