يبدأ طلاب الثانوية العامة، غدا الثلاثاء، تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الثانية، وفقا لما أعلنه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أثناء المؤتمر الصحفي الذي عقد ظهر اليوم، موضحا أن تسجيل تنسيق المرحلة الثانية ينتهي السبت 19 أغسطس، لذا يسعى طلاب الثانوية العامة إلى معرفة مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2023 في جميع الجامعات المصرية.

مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2023 في جميع الجامعات المصرية

وجاءت مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2023 في جميع الجامعات المصرية، وفقا لتنسيق العام الماضي كالتالي:

- طب بيطري العريش: 354 درجة.

- طب بيطري الوادي الجديد: 354 درجة.

- كلية طب بيطري مدينة السادات: 356 درجة.

- طب بيطري أسوان: 355 درجة.

- طب بيطري بني سويف: 355 درجة.

- طب بيطري الزقازيق: 361 درجة.

- طب بيطري عين شمس: 361 درجة.

- طب بيطري كفر الشيخ: 361 درجة

- طب بيطري سوهاج: 362 درجة.

- كلية طب بيطري المنوفية: 360 درجة.

طب بيطري الإسكندرية: 359 درجة.

- طب بيطري أسيوط: 359 درجة.

- طب بيطري القاهرة: 358 درجة.

- طب بيطري مطروح: 354 درجة

- طب بيطري بنها: 358 درجة.

- طب بيطري جنوب الوادي: 358 درجة.

- طب بيطري المنيا: 357 درجة.

طب بيطري قناة السويس بالإسماعيلية: 356 درجة

- طب بيطري دمنهور: 360 درجة.

تنسيق كلية الطب البيطري 2023 في الجامعات المصرية

وعن تنسيق المرحلة الثانية، أكد وزير التعليم العالي أن الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية أدبي 238 درجة أي 58.05%، وعلمي علوم 250 درجة أي 60.98%.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2023 تنسيق كلية الطب البيطري 2023 تنسيق كلية الطب البيطري تنسیق المرحلة الثانیة طب بیطری

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نتنياهو يناقش "سيناريو قاتم"

يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مناقشة أمنية تتناول احتمالية انهيار المرحلة الثانية لاتفاق غزة وعودة الجيش الإسرائيلي إلى القتال على الفور.

وستجري المناقشة في الوقت، الذي يزور فيه مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إسرائيل، استعدادا لزيارة نتنياهو الرسمية إلى واشنطن الأسبوع المقبل.

ومع إطلاق سراح أربيل يهود وآغام برغر، الخميس، إلى جانب غادي موزيس، انتهت فئة النساء المدنيات والجنديات في الصفقة، وتستعد إسرائيل للضربات التي ستأتي وكذلك لاحتمال انهيار الاتفاق والعودة إلى القتال، لكن ليس من المتوقع أن يحدث هذا قريبًا.

ومن بين 25 مختطفا إسرائيليا كانوا مدرجين على القائمة حتى الآن، عاد 10 منهم على قيد الحياة خلال 10 أيام، كما عاد 5 عمال أجانب آخرين.

وبحسب كافة التقديرات في إسرائيل، وبحسب القائمة التي وصلت من حماس، لم يعد هناك أي نساء مختطفات على قيد الحياة.

وذكرت وسائل إعلام أميركية أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يواجه عقبات خطيرة في مراحله المقبلة مشيرة إلى عدد من التحديات والمؤشرات على ذلك.

وقال موقع "ذا هيل" الأميركي في تقرير: "تنفس الإسرائيليون والفلسطينيون الصعداء مع بدء وقف إطلاق النار الأخير، لكنهم الآن يحبسون أنفاسهم ليروا ما إذا كان سيدوم. على الرغم من وجود بعض علامات الأمل، إلا أن هناك أسبابا أكثر تدعو للقلق، خاصة مع التحديات التي تواجه المراحل المقبلة من الاتفاقية".

وأشار الموقع إلى أن الاتفاقية تنقسم إلى 3 مراحل، كل منها أكثر تعقيدا وهشاشة من سابقتها.

وبدأت المرحلة الأولى، التي تستمر 6 أسابيع، بالإفراج عن 3 أسرى إسرائيليين مقابل إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا.

ومن المقرر أن يتم الإفراج تدريجيا عن 30 إسرائيليا آخر وأكثر من 1600 فلسطيني.

تطورات مقلقة

لفت "ذا هيل" إلى أنه على الرغم من استمرار وقف إطلاق النار، فإن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تثير شكوكا بشأن التزامه بتنفيذ المرحلة التالية، فقد أعلن نتنياهو أن "كلا من الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن قد قدما دعما كاملا لإسرائيل في حقها بالعودة إلى القتال إذا توصلت إلى استنتاج مفاده بأن المفاوضات حول المرحلة الثانية غير مجدية".

جاء هذا التصريح في أعقاب قصف إسرائيلي مكثف حتى اللحظات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، مما أسفر عن مقتل 73 شخصا في غارات جوية ليلة الإعلان عن الاتفاقية.

ووفقا لمسؤول إسرائيلي رفيع، فإن نتنياهو وافق على الاتفاقية فقط تحت ضغط من مبعوث ترامب، ستيفن ويتكوف، الذي نقل رسالة صارمة من الرئيس الأميركي مطالبا بعقد صفقة.

المرحلة الثانية من الاتفاقية، المقرر بدؤها بعد 42 يوما من وقف إطلاق النار، تتطلب إعلان "هدوء مستدام" يتبعه الإفراج عن الأسرى المتبقين مقابل عدد غير محدد من الأسرى الفلسطينيين والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية.

ومع ذلك، فإن التفاصيل العالقة، مثل إنشاء منطقة عازلة حول غزة وربما بعض الوجود العسكري داخل القطاع، قد تعرقل تنفيذ هذه المرحلة، وفقا لتقرير "ذا هيل".

ونظرا لعزم نتنياهو على الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن فقد يكون تهديد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة إذا لم "تحتل إسرائيل غزة وتنشئ حكومة عسكرية مؤقتة" فيها، كافيا لإفشال الصفقة.

أما المرحلة الثالثة، التي لا يوجد لها موعد محدد، فتشمل إعادة إعمار غزة فضلا عن إعادة فتح المعابر الحدودية وإعادة جثث الإسرائيليين والفلسطينيين الذين قتلوا في الصراع، وهي مهمة قد تكلف ما يصل إلى 80 مليار دولار.

كما أن مسألة حكم غزة ما بعد الحرب تبقى غير واضحة، خاصة بعد رفض إسرائيل لدور حماس أو فتح في إدارة القطاع.

مقالات مشابهة

  • خطوة على الطريق.. مؤتمر لصيدلة السادات بمشاركة الجامعات المصرية
  • وزير النفط ومحافظ شبوة يدشنان الاعمال الانشائية في مشروع كلية الطب والعلوم الصحية بالمحافظة
  • شرم الشيخ تحتضن ملتقى قادة الاتحادات الطلابية بالجامعات والمعاهد المصرية
  • مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • محافظ الوادي الجديد يُرحّب بالأفواج المشاركة في ملتقى الجامعات المصرية
  • وزير الخارجية في لقاء مع «جعجع»: نثق في تكاتف جميع الأطراف اللبنانية لتجاوز المرحلة الدقيقة
  • مجلس جامعة الإسكندرية يعلن تأييده لموقف الدولة المصرية الداعم للقضية الفلسطينية
  • المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نتنياهو يناقش "سيناريو قاتم"
  • بيطري الشرقية يضبط 6 أطنان لحوم وكبده مجهولة المصدر
  • تباين مؤشرات البورصة المصرية في نهاية تعاملات الخميس