الحرية المصري: لن تنجح حملات التشكيك في تشويه موقف مصر تجاه فلسطين
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حزب الحرية المصري برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، أن مصر الداعم الأول والرئيسي لحقوق الشعب الفلسطيني، وتلعب لعبت دوراً محورياً في دعم القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإنسانية.
وقال الحزب في بيان له اليوم الجمعة: إن محاولات التشكيك وتشويه دور مصر التاريخى والمستمر فى دعم القضية الفلسطينية، لن تنجح في تغيير الحقائق الثابتة و الراسخة على مدار عقود طويلة وستظل مصر الداعم الأكبر لحقوق الشعب الفلسطيني، وستواصل جهودها على الأصعدة من أجل التوصل الى تحقيق السلام العادل والشامل.
وأضاف، أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لديها إيمان راسخ بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو وفقا لمقررات الشرعية الدولية.
وأوضح رئيس حزب الحرية المصرى، مصر قدمت تضحيات كبيرة من أجل القضية الفلسطينية ولم يقتصر دعمها على الجانب السياسى و الدبلوماسى، فقد كانت مصر صوتا قويا ينادى بحقوق الفلسطنيين، ورفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية بل امتد دورها أيضا للجانب الإنساني حيث كانت مصر وما زالت ملاذا آمنا للأشقاء الفلسطينيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرية المصري الرئيس عبد الفتاح السيسي السلام العادل الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشيوخ»: حملات التشويه تستهدف مصر لمواقفها تجاه القضية الفلسطينية
أكد النائب محمود القط أمين سر لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الفترة الأخيرة تزيد فيها الحملات الإلكترونية التي تستهدف الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وهو أمر متوقع نظرا للمواقف الثابتة للدولة المصرية و صلابة مؤسساتها خصوصا تجاه قضايا الأمن القومي.
حملات من الأكاذيب والشائعات ضد مصروأضاف «القط» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجميع يلاحظ أنه كلما كانت الدولة لها موقف واضح تجاه قضية مصيرية وخصوصا لو كانت قضية تتعارض في مصالحها مع أهداف وتوجهات أطراف أخرى نجد حملات الأكاذيب والشائعات، مشيدا بجميع مؤسسات الدولة ووسائل الإعلام الوطنية الحريصة على إعلان الحقائق ونشرها تباعا حتى يجهض مخطط تشكيك المواطن ومحاولة إحباط معنوياته.
حروب الجيل السادسولفت النائب إلى أن الأمر أصبح يتجاوز الأكاذيب والشائعات وإنما تطور لنشر صور وتزييف شعارات مواقع رسمية، والمثال الذي تم تداوله مؤخرا هو السفينة المزعومة وهو لن يكون الأخير في ظل استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي وما يسمى بحروب الجيل السادس التي هي في الأساس حروب تكنولوجيا واستخدام الذكاء الاصطناعي لذلك يجب على المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني أن يتكاتفوا ويبادروا في نشر الحقائق على أوسع نطاق وأن يتم إطلاق حملات توعية للمواطنين لعدم إعادة النشر إلا من المصادر الرسمية.