روابط الحجز الإلكتروني لتذاكر زيارة المناطق الأثرية بالمنيا
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلنت محافظة المنيا على صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك ، تفاصيل الحجز الإلكتروني لتذاكر المناطق الأثرية على مستوى المحافظة.
وذكرت المحافظة أنه تيسيرا على الزوار تقدم وزارة السياحة والآثار خدمة الحجز الإلكتروني لتذاكر دخول المناطق الأثرية أو من خلال ماكينات الدفع الإلكترونى داخل هذه المناطق.
الحجز و الاستعلام عبر الروابط التالية:
• تل العمارنة: [https://egymonuments.com/locations/details/Amarna
• تونا الجبل: [https://egymonuments.com/ar/locations/details/Tunael-Gebel]
• متحف ملوي: [www.egymonuments.com]
• بني حسن: [https://egymonuments.com/locations/details/Amarna]
وشددت المحافظة على أن الحجز لمنطقة بني حسن متاح أونلاين فقط و يرجى من الزوار التأكد من الحجز المسبق عبر الإنترنت لضمان الدخول بسهولة إلى هذه المواقع الأثرية، والاستمتاع بتجربة سياحية ممتعة على أرض عروس الصعيد.
يشار إلى أن محافظة المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية منها منطقة آثار الأشمونين الواقعة شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلو متر ومنطقة تل العمارنة الأثرية على بعد 15 كيلومترا شمال شرق مدينة ديرمواس ومنطقة تونا الجبل التي تقع على بعد 67 كيلومترًا جنوب غرب مدينة المنيا، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير التي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة، ومنطقة آثار البهنسا الواقعة على بعد 16 كيلو متر من مركز بني مزار، وغيرها من مناطق أثرية فرعونية وقبطية إسلامية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنيا التواصل الاجتماعي وزارة السياحة والآثار وزارة السياحة مواقع التواصل الاجتماعي رحلة العائلة المقدسة جائزة الدولة للمبدع الصغير الاستعلام للمبدع الصغير منطقة تل العمارنة المناطق الأثریة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الكويتي: علاقاتنا مع سلطنة عمان روابط أخوية متجذرة وتاريخية
أكد وزير الخارجية الكويتي عبدالله اليحيا أن العلاقات الكويتية العمانية ليست مجرد علاقات دبلوماسية بل هي روابط أخوية متجذرة وتاريخية تأسست على مبادئ الاحترام المتبادل والتعاون المشترك.
وقال اليحيا - في تصريح اليوم /الخميس/ عقب ختام أعمال اللجنة الكويتية العمانية المشتركة بين البلدين بحضور وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي - إن هذه الشراكة تسير بخطى ثابتة نحو بناء مستقبل مشترك؛ حيث يولي البلدان أهمية كبيرة لتعزيز التعاون القائم وتوسيع مجالاته بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وأوضح أن أعمال اللجنة المشتركة جاءت في توقيت تأتي في ضوء عدد من التحديات الإقليمية المتزايدة التي تشهدها منطقتنا مما يجعل من تعزيز الشراكات الثنائية والإقليمية ضرورة استراتيجية لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية.
وبين أن الاجتماعات المنعقدة أتاحت الفرصة لمناقشة قضايا جوهرية تتعلق بتعزيز التعاون السياسي وتبادل الآراء حول التطورات الراهنة وكذلك توسيع آفاق التعاون الاقتصادي عبر مشروعات مشتركة.
وحول نتائج أعمال اللجنة المشتركة ذكر اليحيا أنها أسفرت عن توقيع 9 مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية تعكس مجالات متعددة تشمل التعاون في المجالات الثقافية والاعتراف المتبادل بالشهادات البحرية والعمل البلدي وحماية المستهلك والنقل البري بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات الثروة الزراعية والحيوانية والسمكية والأوقاف والشؤون الدينية والسياحة والخدمة المدنية.
وأفاد بأن هذه الاتفاقيات تهدف إلى توفير إطار مؤسسي؛ يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتبادل الخبرات وتطوير الكوادر البشرية، مؤكدا أن التعاون في هذه المجالات؛ يعزز دور المؤسسات الحكومية ويوسع من فرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وأشار إلى الدور الفاعل الذي يمكن أن تلعبه هذه الشراكة في تحقيق أهداف رؤية 2035 لدولة الكويت ورؤية سلطنة عمان 2040 إذ يسعى البلدان إلى بناء اقتصادات قائمة على المعرفة والابتكار وتحقيق التنمية المستدامة التي تلبي تطلعات الأجيال القادمة.
وأكد أن نتائج أعمال اللجنة المشتركة ستشكل نقلة نوعية في مسار العلاقات الكويتية العمانية وستؤسس لمرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي، معبرا عن تطلعه إلى المزيد من اللقاءات المشتركة لتعميق هذه الشراكة وتطويرها على نحو يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة ويعزز من القدرة على مواكبة التغيرات الدولية والإسهام الفاعل في الساحة الإقليمية والدولية.
وأشار اليحيا إلى أن هذه الزيارة تكتسب أهمية خاصة إذ تأتي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية التاريخية ودفعها نحو مستويات غير مسبوقة من التعاون الإستراتيجي في شتى المجالات؛ بما يتماشى مع الرؤية الحكيمة لقيادتي البلدين.